المقري التلمساني (1578م ـ 1631م) اسمه الكامل شهاب الدين أبوالعباس أحمد ابن محمد ابن أحمد ابن يحيى القرشي هو مؤرخ مسلم ولد في تلمسان سنة 1578م ، وتوفي سنة 1631م بالقاهرة ، من أشهر كتبه نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب الذي يعد أحد أبرز المراجع العربية المكتوبة حول تاريخ الأندلس.
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب ❝ ❞ أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض ط 1939م الجزء الثالث ❝ ❞ أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض ط 1939م الجزء الاول ❝ ❞ روضة الآس العاطرة الأنفاس في ذكر من لقيته من أعلام الحضرتين مراكش وفاس ❝ ❞ أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض ط 1939م الجزء الرابع ❝ ❞ أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض ط 1939م الجزء الثاني ❝ ❞ أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض الجزء الثالث ❝ ❞ أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض الجزء الاول ❝ ❞ أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض ط 1980م الجزء الخامس ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ مطبعة فضالة المحمدية - المغرب ❝ ❞ المطبعة الملكية_الرباط_ ❝ ❞ لجنة إحياء التراث الاسلامي ❝ ❱
تم إيجاد له: 10 كتب.
أحمد بن محمد المقري هو شهاب الدين أبو العباس أحمد بن محمد المقري التلمساني القرشي المالكي الأشعري من أعلام الفكر العربي في الجزائر أثناء عهدها العثماني شخصية متميزة فكرياً، توزّع هواها بين أقطار العروبة مشرقاً ومغرباً، ولد في الجزائر، وهام بالمغرب الأقصى كما كبر وجده بالحجاز، وأحب دمشق وأهلها، والقاهرة ورجال علمها، حيث لقي ربه، وفي نفسه حنين إلى وطنه الأول الجزائر وشوق الرحلة إلى دمشق التي حالت دونها المنية، بعدما ارتوى صدره من أريج الأرض الطاهرة في البقاع المقدسة. إنه العلامة الأديب اللامع أحمد المقري 986- 1041هـ/ 1578- 1631م صاحب عملين فكريين جادين، بدأ بأوّلهما حياته في التأليف، وهو كتاب روضة الآس العاطرة الأنفاس في ذكر من لقيته من أعلام الحضرتين: مراكش وفاس وكان الثاني خاتمة مؤلفاته، عشية وفاته، وهو كتاب نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب.
أحمد بن محمد بن أحمد بن يحيى، أبو العباس المقري التلمساني: المؤرخ الأديب الحافظ، صاحب (نفح الطيب في غصن الأندلس الرطيب - ط) أربعة مجلدات، في تاريخ الأندلس السياسي والأدبي.
ولد ونشأ في تلمسان (بالمغرب) وانتقل إلى فاس، فكان خطيبها والقاضي بها.
ومنها إلى القاهرة (1027) وتنقل في الديار المصرية والشامية والحجازية، وتوفي بمصر ودفن في مقبرة المجاورين.
وقيل: توفي بالشام مسموما، عقب عودته من اسطنبول (كما في تقييد في التراجم - خ) والمقري نسبة إلى مقرة (بفتح الميم وتشديد القاف المفتوحة) من قرى تلمسان [ولاية جزائرية].
له (عدا نفح الطيب) كتب جلية منها (أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض - ط) أربعة أجزاء، لا يزال الرابع منها قيد الطبع [اكتمل طبعه في 5 أجزاء]، و (روضة الأنس العاطرة الأنفاس في ذكر من لقيته من علماء مراكش وفاس - خ) و (حسن الثنا في العفو عمن جنى - ط) و (عرف النشق في أخبار دمشق) وأرجوزة سماها (إضاءة الدجنة في عقائد أهل السنة - ط) أولها: (يقول أحمد الفقير المقري، المغربي المالكي الأشعري) وهذه حجة في ضبط لفظ المقري.
و (زهر الكمامة في العمامة - خ) أرجوزة، و (فتح المعتال في وصف النعال - ط) وللحبيب الجنحاني التونسي، رسالة سماها (المقري صاحب نفح الطيب - ط) في سيرته وآثاره، ومثلها لعثمان الكعاك التونسي سماها (المقري - ط) وله شعر حسن ومزدوجات رقيقة وأخبار ومطارحات مع أدباء عصره
نقلا عن : الأعلام للزركلي
كتب المصنف بالموقع
نفح الطيب من غصن الاندلس الرطيب ت إحسان عباس
أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض
أقرأ المزيد..
مناقشات واقتراحات حول صفحة أحمد بن محمد المقري التلمساني: