❞ 📚 أفضل كتب ذياب بن سعد  الغامدي ❝

❞ 📚 أفضل كتب ذياب بن سعد الغامدي ❝

أفضل وأشهر والأكثر قراءة و أفضل كتب ذياب بن سعد الغامدي .. هُو شَيْخُنا : أبُو صَفْوانَ ذِيَابُ بنُ سَعْدِ بنِ عَلي آلِ حَمْدانَ الغَامِدِيُّ نسَبًا، ثُمَّ الطَّائفيُّ مَوْلدًا. وُلِدَ بمَدِيْنَةِ الطَّائفِ عَامُ ألْفٍ وثَلاثمائةٍ وسِتَّةٍ وثمانِيْنَ مِنَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ (1386)، وفِيْهَا التْحَقَ بالمدَارِسِ النِّظامِيَّةِ الحَكُومِيَّةِ، وحَصَلَ على الشَّهادَةِ الابْتِدَائِيَّةِ والمُتَوَسِّطَةِ والثَّانَوِيَّةِ بالطَّائِفِ، وأكْمَلَ دِرَاسَتَهُ الجامِعِيَّةَ بجَامِعَةِ المَلِكِ عَبْدِ العَزِيْزِ بِجُدَّةَ، وتَخَرَّجَ مِنْها مِنْ قِسْمِ : الدِّراسَاتِ الإسْلاميَّةِ، عَامَ ألفٍ وأرْبعمائةٍ وثَلاثَةَ عَشَرَ ( 1413) . ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ حقيقة كرة القدم ❝ ❞ المنهج العلمي لطلاب العلم الشرعي وبعض الفوائد والنكات العلمية ❝ ❞ تسديد الإصابة فيما شجر بين الصحابة ❝ ❞ كف المخطئ عن الدعوة إلى الشعر النبطي دراسة تأصيلية على ضوء الكتاب والسنة ❝ ❞ شاعر المليون أخطاء شرعية وأغلاط شعرية ❝ ❞ شيخ العلماء وبليغ الأدباء بكر أبو زيد «ابن القيم الصغير» رحمه الله ❝ ❞ معالم المذهب الحنبلي (مالا يسع الحنبلي جهله) ❝ ❞ فقه الإنكار باليد دراسة ونقد ❝ الناشرين : ❞ مكتبة دار البيان ❝ ❞ مكتبة المورد ❝ ❱..
كتب ذياب بن سعد  الغامدي

ذياب بن سعد الغامدي

هُو شَيْخُنا : أبُو صَفْوانَ ذِيَابُ بنُ سَعْدِ بنِ عَلي آلِ حَمْدانَ الغَامِدِيُّ نسَبًا، ثُمَّ الطَّائفيُّ مَوْلدًا. وُلِدَ بمَدِيْنَةِ الطَّائفِ عَامُ ألْفٍ وثَلاثمائةٍ وسِتَّةٍ وثمانِيْنَ مِنَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ (1386)، وفِيْهَا التْحَقَ بالمدَارِسِ النِّظامِيَّةِ الحَكُومِيَّةِ، وحَصَلَ على الشَّهادَةِ الابْتِدَائِيَّةِ والمُتَوَسِّطَةِ والثَّانَوِيَّةِ بالطَّائِفِ، وأكْمَلَ دِرَاسَتَهُ الجامِعِيَّةَ بجَامِعَةِ المَلِكِ عَبْدِ العَزِيْزِ بِجُدَّةَ، وتَخَرَّجَ مِنْها مِنْ قِسْمِ : الدِّراسَاتِ الإسْلاميَّةِ، عَامَ ألفٍ وأرْبعمائةٍ وثَلاثَةَ عَشَرَ ( 1413) . ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ حقيقة كرة القدم ❝ ❞ المنهج العلمي لطلاب العلم الشرعي وبعض الفوائد والنكات العلمية ❝ ❞ تسديد الإصابة فيما شجر بين الصحابة ❝ ❞ كف المخطئ عن الدعوة إلى الشعر النبطي دراسة تأصيلية على ضوء الكتاب والسنة ❝ ❞ شاعر المليون أخطاء شرعية وأغلاط شعرية ❝ ❞ شيخ العلماء وبليغ الأدباء بكر أبو زيد «ابن القيم الصغير» رحمه الله ❝ ❞ معالم المذهب الحنبلي (مالا يسع الحنبلي جهله) ❝ ❞ فقه الإنكار باليد دراسة ونقد ❝ الناشرين : ❞ مكتبة دار البيان ❝ ❞ مكتبة المورد ❝ ❱

تم إيجاد له: 8 كتب.



هُو شَيْخُنا : أبُو صَفْوانَ ذِيَابُ بنُ سَعْدِ بنِ عَلي آلِ حَمْدانَ الغَامِدِيُّ نسَبًا، ثُمَّ الطَّائفيُّ مَوْلدًا.

وُلِدَ بمَدِيْنَةِ الطَّائفِ عَامُ ألْفٍ وثَلاثمائةٍ وسِتَّةٍ وثمانِيْنَ مِنَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ (1386)، وفِيْهَا التْحَقَ بالمدَارِسِ النِّظامِيَّةِ الحَكُومِيَّةِ، وحَصَلَ على الشَّهادَةِ الابْتِدَائِيَّةِ والمُتَوَسِّطَةِ والثَّانَوِيَّةِ بالطَّائِفِ، وأكْمَلَ دِرَاسَتَهُ الجامِعِيَّةَ بجَامِعَةِ المَلِكِ عَبْدِ العَزِيْزِ بِجُدَّةَ، وتَخَرَّجَ مِنْها مِنْ قِسْمِ : الدِّراسَاتِ الإسْلاميَّةِ، عَامَ ألفٍ وأرْبعمائةٍ وثَلاثَةَ عَشَرَ ( 1413) .

* * *

شُيُوخُه : لقَدْ طَلبَ شَيْخُنَا حَفِظَهُ اللهُ العِلْمَ عَلى كَثِيْرٍ مِنْ أهْلِ العِلْمِ؛ وكَانَ عَلى رَأسِهِم :

1ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ المُعَمَّرِ، شَيْخِ الحَنَابِلَةِ الفَقِيْهِ القَاضِي بَقِيَّةِ السَّلَفِ وقُدْوَةِ الخَلَفِ حَسَنَةِ الوَقْتِ المُسْنِدِ الكَبِيْرِ : عَبْدِ اللهِ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ العَقِيْلِ حَفِظَهُ اللهُ تَعَالى، ويُعَدُّ الشَّيْخُ ابنُ عَقِيْلٍ مِنْ أكْبَرِ شُيُوْخِ شَيْخِنا، ومِنْ أكْثَرِهِم مُلازَمَةً لَهُ، حَيْثُ تَتَلْمَذَ عَلَيْهِ في أكْثَرِ العُلُوْمِ الشَّرْعِيَّةِ لاسِيَّما كُتُبِ شَيْخَيْ الإسْلامِ ابنِ تَيْمِيَّةَ وابنِ عَبْدِ الوَهَّابِ رَحِمَهُما اللهُ، وكَذَا كُتُبِ الفِقْهِ الحَنْبَلِيَّةِ، كَمَا أجَازَ الشَّيْخُ ابنُ عَقِيْلٍ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »فَتْحِ الجَلِيْلِ فِي تَرْجَمَةِ وثَبَتِ شَيْخِ الحَنَابِلَةِ ابنِ عَقِيْلٍ«، والحَمْدُ للهِ.

2ـ وفَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ الفَقِيهِ سَمَاحَةِ مُفْتِي عَامِ المَمْلَكَةِ العَرَبِيَّةِ السُّعُوْدِيَّةِ : عَبْدِ العَزِيْزِ ابنِ بازٍ رَحِمَهُ اللهُ، حَيْثُ تَتَلْمَذَ عَلَيْه في كَثِيْرٍ مِنَ الدُّرُوْسِ العِلْمِيَّةِ الَّتِي كَانَ يُلْقِيْها سَمَاحَتُه فِي مَدِيْنَةِ الطَّائِفِ، لاسِيَّما في كِتَابِ مَجْمُوْعِ الفَتَاوَى لابنِ تَيْمِيَّةَ، وفَتْحِ البَارِي لابنِ حَجَرٍ، وشَرْحِ النَّوَوِيِّ عَلى صَحِيْحِ مُسْلِمٍ، وتَفْسِيْرِ ابنِ كَثِيْرٍ، وأكْثَرِ كُتُبِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ، وغَيْرِها كَثِيْرٌ .

3ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ الفَقِيْهِ الزَّاهِدِ : مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحٍ العُثَيْمِيْنَ رَحِمَهُ اللهُ؛ حَيْثُ تَتَلْمَذَ عَلَيْهِ شَيْخُنا حَفِظَه اللهُ في أكْثَرِ العُلُوْمِ الشَّرْعِيَّةِ الَّتِي كان يُلْقِيْهَا فَضِيْلَتُهُ في الطَّائِفِ، ومَكَّةَ، وجُدَّةَ، وغَيْرِهَا، لاسِيَّما في كُتُبِ العَقِيْدَةِ والفِقْهِ، كَمَا كَانَ لشَيْخِنا حَفِظَه اللهُ عِنَايَةٌ كَبِيْرَةٌ بِسَمَاعِ وتَفْرِيْغِ أكْثَرِ الأشْرِطَةِ العِلْمِيَّةِ لِلْشَّيْخِ العُثَيْمِيْنَ في بِدَايَةِ الطَّلَبِ، وهي عِنْدَهُ بِخَطِّهِ، وقَدْ تَأثَّرَ شَيْخُنا أبُو صَفْوَانَ بِفَضِيْلَتِهِ تَأثُرًا كَبِيْرًا كَمَا هُوَ واضِحٌ مِنْ خِلالِ دُرُوْسِهِ ومَجَالِسِهِ العِلْمِيَّةِ .

4ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ البَسَّامِ رَحِمَهُ اللهُ، وَقَدْ دَرَسَ عَلَيْهِ كَثِيْرًا لاسِيَّما كِتَابَ "الرَّوْضِ المُربِعِ" لِلْبُهُوْتِيِّ، كما قَرَأ عَلَيْهِ في آخِرِ حَيَاتِهِ كِتَابَ "أخْصَرِ المُخْتَصَرَاتِ" لِلْبَعْلِيِّ .

5ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الجَبْرِيْنَ حَفِظَهُ اللهُ، حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ "الوَاسِطِيَّةَ" لابْنِ تَيْمِيَّةَ، وكَتَابَ "الإيْمَانِ" مِنْ صَحِيْحِ مُسْلِمٍ، و"مُخْتَصَرِ عُلُوْمِ الحَدِيْثِ" لابْنِ كَثِيْرٍ، وبَعْضَ أبْوَابِ كِتَابِ "عُمْدَةِ الفِقْهِ" لابْنِ قُدَامَةَ .

6ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ نَاصِرٍ البرَّاكِ حَفِظَهُ اللهُ . 

7ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ عَبْدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدِ الغُنَيْمَانِ حَفِظَهُ اللهُ، حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ"عَقِيْدَةَ أصْحَابِ الحَدِيْثِ" لِلْصَّابُوْنِيِّ، وغَيْرَها مِنْ كُتُبِ العَقِيْدَةِ .

8ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ الأصُوْلي عَبْدِ اللهِ الغُديَّانَ حَفِظَهُ اللهُ، حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ بَعْضَ كُتُبِ الأصُوْلِ لاسِيَّما مَبَاحِثُ وأبْوَابُ مِنْ »جَمْعِ الجَوَامِعِ« للسُّبْكِي، و»المُوَافَقَاتِ« للشَّاطِبي، وغَيْرِها .

9ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلامَةِ السَّلَفِيِّ المُحَدِّثِ عَبْدُ المُحْسِنِ بنِ العَبَّادِ البَدْرِ المَدَنيِّ؛ حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْه بَعْضَ دُرُوْسِ شَرْحِ "السُنَنِ" في المَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ .

10ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ الفَقِيْهِ السَّلَفِيِّ صَالحِ بنِ فَوْزَانَ الفَوْزَانِ حَفِظَهُ اللهُ .

11ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ بَكْرِ بنِ عَبْدِ اللهِ أبُو زَيْدٍ صَاحِبِ القَلَمِ السَّيَّالِ، والأسْلُوْبِ الأدَبِيِّ البَلِيْغِ، حَيْثُ أخَذَ عَلَيْه شَيْخُنا بَعْضَ المَسَائِلِ والمَبَاحِثِ العِلْمِيَّةِ .

12ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ سَفَرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الحَوَالي حَفِظَهُ اللهُ، حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ العَقِيْدَةَ؛ لاسِيَّما في "شَرْحِ الطَّحَاوِيَّةِ" لابنِ أبي العِزِّ، وغَيْرِهَا مِنَ الدُرُوسِ والمُحَاضَرَاتِ العِلْمِيَّةِ .

13ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ صَالِحٍ المَحْمُوْدِ حَفِظَهُ اللهُ، حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ في الطَّائِفِ بَعْضَ كُتُبِ شَيْخِ الإسْلامِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ، وغَيْرِهَا مِنَ الدُرُوسِ والمُحَاضَرَاتِ العِلْمِيَّةِ .

14ـ الشَّيْخُ المُحَقِّقُ الرُّحْلَةُ، والمؤرِّخُ اللُّغَوِيُّ الأدِيْبُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ سُلَيْمَانَ العُثَيْمِيْنِ، نَزِيْلُ مَكَّةَ، وابنُ عَمِّ شَيْخِنا مُحَمَّدِ العُثَيْمِيْنَ رَحِمَهُ اللهُ، حَيْثُ أخَذَ عَلَيْه شَيْخُنا كَثِيرًا مِنْ مَسَائِلِ العِلْمِ والتَّارِيْخِ واللُّغَةِ؛ لاسِيَّما فِي عِلْمِ الرِّجَالِ والطِّبَاقِ عِنْدَ الحَنَابِلَةِ وغَيْرِهِم .

15ـ والشَّيْخُ القَارِئ المُفسِّرُ النَّحْوِيُّ المِصْرِيُّ نَزِيْلُ الطَّائِفِ : أبُو مُسْلِمٍ مُوسَى بنِ سُلَيمَانَ بنِ إبْرَاهِيْمَ النَّواجِيِّ، حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ كَتَابَ "المُقَدِّمَةِ الآجُرُّومِيَّةِ" و"مُتَمِّمَةِ الآجُرُّومِيَّةِ" لِلْحَطَّابِ، و"الكَوَاكِبِ الدُرِّيَّةِ" لِلأهْدَلِ، و"قَطْرِ النَّدَى"، و"شَذُوْرِ الذَّهَبِ" كِلاهُمَا لابنِ هِشَامٍ .

16ـ والشَّيْخُ النَّحْوِيُّ : حَمَدُّو الشِنْقِيْطِي المَدَنِي حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ " نَظْمَ الآجْرُّوْمِيَّةِ" لِلْعِمْرِيْطِيِّ.

وغَيْرُهُمْ عُلَمَاءُ أفَاضِلُ أخَذَ عَنْهُم عُلُوْمًا كَثِيْرَةً؛ لاسِيَّما في العَقِيْدَةِ، والفِقْهِ، والحَدِيْثِ، والنَّحْوِ، وأصُولِ الفِقْهِ، وبَعْضِ مَبَاحِثِ المَنْطِقِ، والقِرَاءاتِ، مِنْهُم :

17ـ الشَّيْخُ العَلامَةُ السَّلَفيُّ عَبْدُ اللهِ السَّعْديُّ العَبْدَلي الغَامِديُّ رَحِمَهُ اللهُ .

18ـ والشَّيْخُ العَلاَّمَةُ الحَنْبَلِيُّ المُعَمَّرُ مُحَمَّدٌ السُّلَيْمَانُ البَسَّامُ، وهُوَ مِنْ أكَابِرَ وأكْبَرِ مَنْ أدْرَكْنَاهُ مِنْ تَلامِيْذِ الشَّيْخِ ابنِ سَعْدِيِّ رَحِمَهُ اللهُ، حَيْثُ أخَذَ عَلَيْه شَيْخُنا بَعْضَ المَسَائِلِ الفقهية، والمَبَاحِثِ العِلْمِيَّةِ .

19ـ والشَّيْخُ الفَقِيْهُ السَّلَفِيُّ عَليُّ بنُ سَعِيْدٍ الحَجَّاجُ الغَامِدِيُّ حَفِظَهُ اللهُ . 

20ـ والشَّيْخُ السَّلَفِيُّ كَمَالُ بنُِ عِيْسَى رَحِمَهُ اللهُ .

21ـ والشَّيْخُ الأصُوْلي عُمَرُ بنُ عَبْدِ العَزِيْزِ العِرَاقِيُّ حَفِظَهُ اللهُ .

22ـ والشَّيْخُ الأصُوْلي مُصْطَفَى أبُو جِيَابٍ الأزْهَرِيُّ رَحِمَهُ اللهُ .

23ـ والشَّيْخُ المُفَسِّرُ وَاعِظُ المَسْجِدِ النَّبَوِيِّ المُعَمَّرُ : أبُو بَكْرٍ الجَزَائِرِي حَفِظَهُ اللهُ .

24ـ والشَّيْخُ العَلامَةُ الفَقِيْهُ مُحَمَّدُ المُخْتَارُ الأمِيْنُ الشِّنْقِيْطِي حَفِظَهُ اللهُ .

25ـ والشَّيْخُ الفَقِيْهُ طَلالُ بنُ سُلْطَانَ المَكِّيُّ حَفِظَهُ اللهُ .

26ـ والشَّيْخُ المُحَدِّثُ النَّحْوِيُّ رَبِيْعُ بنُ مُحَمَّدٍ السُّعُوْدِيُّ المِصْرِيُّ رَحِمَهُ اللهُ .

27ـ والشَّيْخُ المُحَدِّثُ خُلْدُوْنٌ الأحْدَبُ حَفِظَهُ اللهُ .

28ـ والشَّيْخُ الفَقِيْهُ عَبْدُ اللهِ بنُ نَذِيْرٍ الحَنَفِيِّ المَكِّيُّ حَفِظَهُ اللهُ، وغَيْرُهُم آخَرُوْنَ .

* * *

وقَدْ حَفِظَ شَيْخُنَا حَفِظَهُ اللهُ كِتَابَ اللهِ تَعَالى، وحَصَلَ بعدَ ذَلِكَ على إجَازَةٍ في قِرَاءَتيْ :

حَفْصٍ، وقَالُونَ؛ مِنْ شيخِه القَارِئ أبي مُسْلِمٍ مُوسَى النَّواجِيِّ .

كَمَا حَفِظَ »مُختصَرَ الإمَامِ أبي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بنِ إسْمَاعِيْلَ البُخَارِيِّ« لِلْزَّبِيْدِيِّ، و»مُخْتَصَرَ الإمَامِ أبي الحَجَّاجِ مُسْلِمٍ« للمُنْذِرِيِّ، و»عُمْدَةَ الأحْكَامِ« لِلْحَافِظِ المَقْدَسِيِّ، و»الأرْبَعِيْنَ النَّوَوِيَّةِ« للنَّوَوِيِّ، مَعَ زِيَادَاتِ ابنِ رَجَبٍ، كَمَا حَفِظِ كَثِيْرًا مِنْ أحَادِيْثِ »الصَّحَيْحَيْنِ«، و»السُّنَنِ الأرْبَعَةِ«، وأكْثَرِ أحْادِيْثِ »بُلُوغِ المَرَامِ« .

كَمَا حَصَلَ أيْضًا عَلى إجَازَاتٍ عِلْمِيَّةٍ في الكُتُبِ التِّسْعَةِ (البُخَارِيُّ، ومُسْلِمٌ، وأبُو دَاوُدَ، والتِرْمِذِيُّ، النَسَائِيُّ، وابنُ مَاجَه، ومُسْنَدُ أحْمَدَ، والمُوَطَّأ، والدَّارِمِيِّ) وغَيْرِهَا مِنْ كُتُبِ الحَدِيْثِ والأجْزَاءِ والأمَالي والمَشْيَخَاتِ .

كما حَفِظَ كَثِيْرًا مِنَ المُتُونِ في العَقِيْدَةِ، والنَّحْوِ، والتَّجْوِيْدِ، والأصُوْلِ، والقَوَاعِدِ الفِقْهِيَّةِ، وغَيْرِها، حَيْثُ حَفِظَ كِتَابَ »التَّوْحِيْدِ« لابنِ عَبْدِ الوَهَّابِ، ونَظْمَ »سُلَّمِ الوُصُوْلِ« لحافِظٍ حَكَمِي، ونَظْمَ »عَقِيْدَةِ ابنِ تَيْمِيَّةَ«، ونَظْمَ »القَوَاعِدِ الفِقْهِيَّةِ« لابنِ سَعْدِي، ونَظْمَ »تُحْفَةِ الأطْفَالِ« للجَمْزَوَرِي، ونَظْمَ »البَيْقُوْنِيَةِ« للبَيْقُونِي، و»المُقَدِّمَةَ الآجُرُّومِيَّةَ« لابنِ آجُرُّومَ، و»الدُّرَرَ البَهِيَّةَ نَظْمَ الآجْرُّوْمِيَّةِ«، ونَظْمَ »الوَرَقَاتِ« كِلاهُما لِلْعِمْرِيْطِيِّ، ونَظْمَ »مُلْحَةِ الإعْرَابِ« للحَرِيْرِي، وأبَوْابًا مِنْ »ألْفِيَّةِ ابنِ مَالِكٍ«، وغَيْرَها .

* * *

إجَازَاتُهُ : لَقَدْ حَصَلَ شَيْخُنا حَفِظَهُ اللهُ على كَثِيْرٍ مِنَ الإجَازَاتِ العِلْمِيَّةِ في سَائِرِ العُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ مِنْ كَثِيْرٍ مِنْ أهْلِ العِلْمِ والمَشَايِخِ؛ ونَخُصُّ مِنْهُم :

1ـ الشَّيْخُ المُعَمَّرُ، والمُسْنِدُ الكَبِيْرُ شَيْخُ الحَنَابِلَةِ : عَبْدُ اللهِ بنُ عَبْدِ العَزِيْزِ العَقِيْلِ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »فَتْحِ الجَلِيْلِ فِي تَرْجَمَةِ وثَبَتِ شَيْخِ الحَنَابِلَةِ ابنِ عَقِيْلٍ« .

2ـ الشَّيْخُ المُحَدِّثُ السَّلَفِيُّ، والمُسْنِدُ الكَبِيْرُ أبُو خَالِدٍ عَبْدُ الوَكِيْلِ بنِ الشَّيْخِ المُحَدِّثِ والمُسْنِدِ الكَبِيْرِ عَبْدِ الحَقِّ الهَاشِميِّ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأَسَانِيْدِهِ، ومُؤلَّفَاتِه .

3ـ والشَّيْخُ المُعَمَّرُ رَحِمَهُ اللهُ : عَبْدُ الفَتْاحِ بنُ حُسَيْنٍ رَاوَه المَكِّي، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »المَصَاعِدِ الرَّاويَةِ« .

4ـ الشَّيْخُ المُحَدِّثُ السَّلَفِيُّ وَالمُحَقِّقُ المُدَقِّقُ : أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ زُهَيْر بِنُ مُصْطَفَى بِنُ أَحْمَد الشَاوِيش الحُسَيْنِيُّ الهَاشِمِيُّ المَيْدَانيُّ الدِّمِشْقِيُّ البَيْرُوتِيُّ ، المَولُوْدُ سنَةَ (1344) ، حَيْثُ أجَازَني إجَازةً عَامَّةً وَخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ ، وَأَسَانِيْدِهِ ، ومُؤلَّفَاتِه .

5 - الشَّيْخُ المُحَدِّثُ السَّلَفِيُّ : صُبْحِي السَّامُرَّائي ، حَيْثُ أجَازَني إجَازةً عَامَّةً وَخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ ، وَأَسَانِيْدِهِ ، ومُؤلَّفَاتِه .

6 - والشَّيْخُ المُفَسِّرُ الهُمَامُ : مُحَمَّدُ الأَمِيْنِ بنُ عَبْدِ اللهِ الهرَرِي الأَرْمِي الأُثْيُوْبِي نَزِيْلِ مَكَّةَ، المَوْلُودِ سَنَةَ (1348) فِي مِنْطَقَةِ الهَرَرِ فِي قَرْيَةِ بُويْطَه، وقَدْ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »مَجْمَعِ الأَسَانِيْدِ ومُظْفَّرِ المَقَاصِيْدِ« .

7ـ والشَّيْخُ المُحَدِثُ اللُغَوِي الإِمامُ السَّلَفِيُّ : مُحَمَّدُ بنُ الشَّيْخِ عَلِي بنِ آدَمَ بنِ مُوْسَى الأُتْيُوْبِي الوَلَّوِيِّ نَزِيْلِ مَكَّةَ، وقَدْ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »مَوَاهِبُ الصَّمَدِ لِعَبْدِهِ مُحَمَّدٍ فِي أَسَانِيْدِ كُتُبِ العِلْمِ المُمَجَّدِ« .

8ـ والشَّيْخُ المُحَدِثُ الهِنْدِي السَّلَفِيُّ : عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ عَبْدِ الجَبَّارِ الفِرْيُوَائِي، نَزِيْلِ الرِّيَاضِ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأَسَانِيْدِهِ، وأَثْبَاتِهِ، ومُؤَلَّفَاتِهِ؛ الَّتَي يَرْويْهَا عَنْ مَشَائِخِهِ الأَثْبَاتِ، كَمَا هُوَ مَذْكُوْرٌ فِي إجَازَتِه .

9ـ وكَذَا المُسْنِدُ الكَبِيْرُ، وجَامِعُ الإِجَازَاتِ الشَّهِيْرُ الشَّيْخُِ : صَالِحُِ أَحْمَدَ بنُ مُحَمَّدٍ الأَرْكَانِي المَكَّي ثمَُّ الرَّابِغِي الأَثَرِي السَّلَفِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى المُتَوَفَّى سَنَةَ (1418)؛ حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ أَجَازَنِي إِجَازَةً خَاصَةً، وعَامَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأَسَانِيْدِهِ، وأَثْبَاتِهِ، ومُؤَلَّفَاتِهِ؛ الَّتَي يَرْوِيْهَا عَنْ أَكْثَرِ مِنْ مِائَتَي شَيْخِ مِنْ شَتَّى الدَّوَلِ والبُلْدَانِ .

10ـ وكَذَا الشَّيْخُ العَلامَةُ السَّلَفِيُّ المُسْنِدُ المُحَدِّثُ : يَحْيَ بنُ عُثْمَانَ عَظِيْم آبَادِي المَكِّيُّ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »النَّجْمِ البَادِي« .

11ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُعَمَّرُ الكَبِيْرُ عَبْدُ اللهِ بنِ أحْمَدَ بنِ مُحْسِنٍ اليَافِعِي النَّاخِبِيِّ، نَزِيْلُ جُدَّةَ، وهُوَ مِنْ أكْبَرِ مَنْ أدْرَكه شَيْخُنا وجَالَسَه، وقَدْ بَلَغَ النَّاخِبِيُّ حَفِظَهُ اللهُ مِنَ العُمُرِ مِئَةً وسِتَّةَ عَشَرَ سَنَةً، كَما ذكره شَيْخُنا عنه، وقَدْ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »إجَازَةٌ عَامَّةٌ في الأسَانِيْدِ والمَرْوِيَّاتِ«،كَما أنَّ شَيْخَنا تَدَبَّجَ مَعَه في الرِّوَايَةِ والإجَازَةِ .

12ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُسْنِدُ يُوْسُفُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ المَرْعَشْلي؛ حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ الكَبِيْرِ »مُعْجَمِ المَعَاجِمِ والمَشْيَخَاتِ«، كَما أنَّ شَيْخَنا تَدَبَّجَ مَعَه في الرِّوَايَةِ والإجَازَةِ . 

13ـ وكَذَا الشَّيْخُ السَّلَفِيُّ المُسْنِدُ المُحَدِّثُ : عَبْدُ اللهِ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ مُحَمَّدٍ آلِ سَعَدٍ المُطَيْرِيِّ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً فِي كُلِّ مَا تَصِحُّ لَهُ رِوَايِتُه فِي ثَبَتِهِ »العُجَالَةِ ببَعْضِ أسَانِيْدِ إلى كُتُبِ الإسْنَادِ والرِّوَايَةِ« .

14ـ وكَذَا الشَّيْخُ السَّلَفِيُّ المُحَدِّثُ عَبْدُ العَزِيْزِ الزَّهْرَاني حَفِظَهُ اللهُ .

15ـ وكَذَا الشَّيْخُ السَّلَفِيُّ المُحَدِّثُ أبُو الأشْبالِ أحْمَدُ صَغير حَفِظَهُ اللهُ .

16ـ وكَذَا الشَّيْخُ عَبْدُ اللهِ بَخِيْت حَفِظَهُ اللهُ .

17ـ وكَذَا الشَّيْخُ النَّحْوِيُّ : حَمَدُّو الشِنْقِيْطِي المَدَنِي؛ حَيْثُ أجَازَني إِجَازَةً خَاصَّةً فِي »نَظْمَ الآجْرُّوْمِيَّةِ«، وذَلِكَ بَعْدَ أخَذْها شَيْخُنا عَلَيْهِ حِفْظًا وشَرْحًا.

18ـ وكَذَا الشَّيْخُ الرُّحْلةُ المُحَقِّقُ الحَنْبَليُّ المُسْنِدُ مُحَمَّدُ بنُ نَاصِرٍ العَجْمِيُّ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي كُلِّ مَرْويَّاتِه ومَسْمُوعَاتِه ومُؤلَّفاتِه، كَما أنَّ شَيْخَنا تَدَبَّجَ مَعَه في الرِّوَايَةِ والإجَازَةِ . 

19ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُفَسِّرُ النَّحْوِيُّ : أبُو مُسْلِمٍ مُوْسَى بنُ سُلَيْمَانَ بنِ إِبْرَاهِيْمَ النَّوَاجِي؛ حَيْثُ قَرَأ عَلَيْه شَيْخُنا حَفِظَه اللهُ القُرْآنَ كَامِلاً بِقِرَاءَتَيْ : حَفْصٍ، وقَالُوْنَ، ولَهُ غَيْرُ مَا ذُكِرَ مِنَ الإجَازَاتِ العِلْمِيَّةِ، سَيَأتي ذِكْرُهَا في ثَبَتِ شَيْخِنا إنْ شَاءَ اللهُ تَحْتَ عُنْوَانِ : "الوِجَازَةُ في الأثْبَاتِ والإجَازَةِ"، وهُو قَيْدُ الطَّبْعِ إن شَاءَ الله .

* * *

مُؤلَّفَاتُه :

1ـ "الرِّيْحُ القَاصِفُ عَلَى أهْلِ الغِنَاءِ والمَعَازِفِ" مُجَلَّدٌ .

2ـ "كَفُّ المُخْطئ عَنِ الدَّعْوةِ إلى الشِّعرِ النَّبطي" مُجَلَّدٌ .

3ـ "أحْكامُ المُجاهِرِيْنَ بالكَبَائِرِ" مُجَلَّدٌ .

4ـ "قِيادَةُ المَرأةِ للسيَّارةِ بَيْنَ الحقِّ والبَاطِلِ" غِلافٌ .

5ـ "تَسْدِيْدُ الإصَابَةِ فِيْما شَجَرَ بَيْنَ الصَّحَابةِ" غِلافٌ .

6ـ "فِلِسْطِيْنُ والحَلُّ الإسْلامِي" غِلافٌ .

7ـ "فِقْهُ الإنْكَارِ باليدِّ ـ دِرَاسَةٌ ونَقْدٌ" غِلافٌ .

8ـ "كُسُوْفُ الشَّمْسِ بَيْنَ التَّخْوِيْفِ والتَّزْيِيْفِ" غِلافٌ .

9ـ "النَّكْسَةُ التَّارِيْخِيَّّةُ" غِلافٌ .

10ـ "حَقِيْقَةُ كُرَةِ القَدَمِ ـ دِرَاسَةٌ شَرْعِيَّةٌ مِنْ خِلالِ فِقْهِ الوَاقِعِ" مُجَلَّدٌ .

11ـ سِيْرَةُ "شَيْخِ الإسْلامِ ابنِ عُثَيْمِيْنَ" غِلافٌ .

12ـ سِيْرَةُ "شَيْخِ الطَّبَقَةِ حُمُوْدِ العُقْلاءِ" غِلافٌ .

13ـ "المَنْهَجُ العِلْمِيُّ لطُلابِ العِلْمِ الشَّرْعِيِّ" غِلافٌ .

14ـ "تَحْرِيْرُ المَقَالِ فِي عُشَّاقِ طَلالٍ" غِلافٌ .

15ـ "ظَاهِرَةُ الفِكْرِ التَّرْبَوِيِّ ـ في القَرْنِ الرَّابِعِ عَشَرَ" مُجَلَّدٌ .

16ـ "التَّعْلِيْقَاتُ العِلْمِيَّةُ عَلَى العَقِيْدَةِ الوَاسِطِيَّةِِ" لابنِ تَيْمِيَّةِ .

تَقْرِيْظُ كُتُبِه :

وقَدْ قَرأ أكَثْرَ كُتُبِه وقَرَّظَها كَثِيْرٌ مِنَ العُلَمَاءِ الكِبَارِ، أمْثَالُ الشَّيْخِ : ابنِ بَازٍ، وابنِ عَقِيْلٍ، والبَسَّامِ، والجِبْرِيْنَ، والفَوْزَانَ، والغُنَيْمَانِ، والحَوَاليِّ، وغَيْرِهِم.

وهُنَاكَ بَعْضُ الكُتُبِ الَّتي سَتَخْرُجُ في حِيْنِها إنْ شَاءَ اللهُ، مِثْلُ :

ـ "مَسَالِكُ التَّحْدِيْثِ شَرْحُ مُخْتَصَرِ عُلُوْمِ الحَدِيْثِ، لابنِ كَثِيْرٍ"، وهَو كِتَابٌ وَاسِعٌ .

ـ "التَّعْلِيْقَاتُ الأثَرِيَّةُ عَلَى الرِّسَالَةِ التَّدْمُرِيَّةِ" لابنِ تَيْمِيَّةِ .

ـ "المَرْجِعُ شَرْحُ الرَّوْضِ المُرْبِعِ" للبُهُوْتي .

ـ "النُّجُوْمُ البَهِيَّةُ تَهْذِيْبُ الكَوَاكِبِ الدُّرِّيَّةِ" للحَطَّابِ الرُّعَيْنِي .

ـ تَحْقِيْقُ مَتْنِ "مُتَمِّمَةِ الآجْرُوْمِيَّةِ" للحَطَّابِ .

ـ "أدَبُ الكِتَابِ الإسْلامِي" .

ـ "غُرْبَةُ التَّوْحِيْدِ" .

ـ "الجِهَادُ بَيْنَ التَّأصِيْلِ والتَّعْطِيْلِ" .

ـ "عِزَّةُ العُلَمَاءِ" .

ـ "الوِجَازَةُ في الأثْبَاتِ والإجَازَةِ"، وغَيْرُ ذَلِكَ مِنَ الكُتُبِ إنْ شَاءَ اللهُ .

* * *

ولشَيْخِنا حَفِظَه اللهُ دُرُوْسُه العِلْمِيَّةُ لطُلابِ العِلْمِ في مَدِيْنَةِ الطَّائِفِ، ومِنَ الكُتُبِ الَّتِي قَامَ بشَرْحِها:

ـ "الرِّسَالَةُ التَّدْمُرِيَّةُ "، و"الفَتْوَى الحَمَوِيَّةُ " و"العَقِيْدَةُ الوَاسِطِيَّةُ " وغَيْرُها لشَيْخِ الإسْلامِ ابنِ تَيْمِيَّةِ .

ـ "شَرْحُ العَقِيْدَةِ الطَّحَاوِيَّةِ" لابنِ أبي العِزِّ .

ـ "كِتَابُ التَّوْحِيْدِ"، و"كَشْفُ الشُّبُهَاتِ"، و"الأصُوْلُ الثَّلاثَةُ"، وغَيْرُها لشَيْخِ الإسْلامِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ .

ـ "مُخْتَصَرُ عُلُوْمِ الحَدِيْثِ" لابنِ كَثِيْرٍ .

ـ "المُقَدِّمَةُ الآجْرُوْمِيَّةُ" لابنِ آجُرُّومَ .

ـ "مُتمِّمَةُ الآجُرُّومِيَّةِ" للحَطَّابِ الرُّعَيْني .

ـ "التَّأسِيْسُ في أصُوْلِ الفِقْهِ" للشَّيْخِ مُصْطَفى سَلامَةَ .

ـ "القَوَاعِدُ المُثْلَى"، و"فَتْحُ رَبِّ البَريَّة"، و"الأصُوْلُ مِنْ عِلْمِ الأصُوْلِ"، وغَيْرُها للشَيْخِ مُحَمَّدِ بنِ صَالحٍ العُثَيْمِيْنَ .

ـ "الرَّوْضُ المُرْبِعُ شَرْحُ زَادِ المُسْتَقْنِعِ" للبُهُوتي .

* * *

وقَدْ تَأثَّرَ شَيْخُنا حَفِظَه اللهُ في حَيَاتِه العِلْمِيَّةِ والعَمَلِيَّةِ ببَعْضِ مَشَائِخِهِ الكِبَارِ؛ حَيْثُ تَأثَّرَ كَثِيْرًا بشَيْخِهِ العَلامَةِ مُحَمَّدِ بنِ صَالِحٍ العُثَيْمِيْنَ في النَّاحِيَةِ العِلْمِيَّةِ، مِنْ خِلالِ أُسْلُوْبِهِ العِلْمِيِّ في الطَّرْحِ والتَّدْرِيْسِ والتَّأصِيْلِ، كَمَا هُوَ ظَاهِرٌ في دُرُوْسِهِ ومَجَالِسِهِ، وكَذَا بِشَيْخِهِ العَلامَةِ عَبْدِ اللهِ بنِ عَقِيْلٍ حَفِظَهُ اللهُ، أمَّا في النَّاحِيَةِ البَلاغِيَّةِ والكِتَابِيَّةِ فَقَدْ تَأثَّرَ كَثِيْرًا بشَيْخِ العَرَبِيَّةِ الشَّيْخِ مَحْمُوْدٍ بنِ شَاكِرٍ رَحِمَهُ اللهُ؛ إلاَّ أنَّه لَمْ يَلْقَهُ، كَمَا هُوَ ظَاهِرٌ في كُتُبِهِ وتَصَانِيْفِه، وكَذَا بالشَّيْخِ بَكْرِ بنِ عَبْدِ اللهِ أبُو زَيْدٍ

أقرأ المزيد..

📚 🏆 عرض أشهر كتب لـ ذياب بن سعد الغامدي:


قراءة و تحميل كتاب حقيقة كرة القدم PDF

حقيقة كرة القدم PDF

قراءة و تحميل كتاب حقيقة كرة القدم PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب المنهج العلمي لطلاب العلم الشرعي وبعض الفوائد والنكات العلمية PDF

المنهج العلمي لطلاب العلم الشرعي وبعض الفوائد والنكات العلمية PDF

قراءة و تحميل كتاب المنهج العلمي لطلاب العلم الشرعي وبعض الفوائد والنكات العلمية PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب كف المخطئ عن الدعوة إلى الشعر النبطي دراسة تأصيلية على ضوء الكتاب والسنة PDF

كف المخطئ عن الدعوة إلى الشعر النبطي دراسة تأصيلية على ضوء الكتاب والسنة PDF

قراءة و تحميل كتاب كف المخطئ عن الدعوة إلى الشعر النبطي دراسة تأصيلية على ضوء الكتاب والسنة PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب تسديد الإصابة فيما شجر بين الصحابة PDF

تسديد الإصابة فيما شجر بين الصحابة PDF

قراءة و تحميل كتاب تسديد الإصابة فيما شجر بين الصحابة PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب شاعر المليون أخطاء شرعية وأغلاط شعرية PDF

شاعر المليون أخطاء شرعية وأغلاط شعرية PDF

قراءة و تحميل كتاب شاعر المليون أخطاء شرعية وأغلاط شعرية PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب فقه الإنكار باليد دراسة ونقد PDF

فقه الإنكار باليد دراسة ونقد PDF

قراءة و تحميل كتاب فقه الإنكار باليد دراسة ونقد PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب شيخ العلماء وبليغ الأدباء بكر أبو زيد «ابن القيم الصغير» رحمه الله PDF

شيخ العلماء وبليغ الأدباء بكر أبو زيد «ابن القيم الصغير» رحمه الله PDF

قراءة و تحميل كتاب شيخ العلماء وبليغ الأدباء بكر أبو زيد «ابن القيم الصغير» رحمه الله PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب معالم المذهب الحنبلي (مالا يسع الحنبلي جهله) PDF

معالم المذهب الحنبلي (مالا يسع الحنبلي جهله) PDF

قراءة و تحميل كتاب معالم المذهب الحنبلي (مالا يسع الحنبلي جهله) PDF مجانا

المزيد ●●●

مناقشات واقتراحات حول صفحة ذياب بن سعد الغامدي: