❞ 📚 أفضل كتب جان لامبير ❝

❞ 📚 أفضل كتب جان لامبير ❝

أفضل وأشهر والأكثر قراءة و أفضل كتب جان لامبير .. جان لامبيرت أو جان لامبير عالم انثروبولوجيا فرنسي شهير، وأستاذ موسيقى الأعراق في جامعة السربون، عُرف باهتمامه بالموسيقى اليمنية التقليدية بوجهٍ خاص. وهو يتحدث العربية بطلاقة. يشغل حالياً منصب مدير المركز الفرنسي للآثار والعلوم الاجتماعية (CEFAS) في صنعاء، في الجمهورية اليمنية. تخصص في نمط موسيقي يمني خاص يطلق عليه اسم (الغناء الصنعاني) فضلا عن أدائه هذا النمط. وقد نال شهادة الدكتوراه في مجال الموسيقى اليمنية. مؤلفاته أصدر (لامبير) كتابان، الأول بعنوان: (دواء الروح: الغناء الصنعاني في المجتمع اليمني)، والثاني بعنوان (طب النفوس). إلى جانب مقالات عديدة ومساهمات عدة في تسجيل الموسيقى اليمنية. كما أخرج فيلماً وثائقياً عن (الغناء الصنعاني) مدته 28 دقيقة، يصور موسيقيين يمنيين يتحدثون عن موسيقاهم ويستعيدون ذكريات الحياة في اليمن إبان فترة حظر الموسيقى فيها.❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ طب النفوس ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❱..
كتب جان لامبير

جان لامبير

جان لامبيرت أو جان لامبير عالم انثروبولوجيا فرنسي شهير، وأستاذ موسيقى الأعراق في جامعة السربون، عُرف باهتمامه بالموسيقى اليمنية التقليدية بوجهٍ خاص. وهو يتحدث العربية بطلاقة. يشغل حالياً منصب مدير المركز الفرنسي للآثار والعلوم الاجتماعية (CEFAS) في صنعاء، في الجمهورية اليمنية. تخصص في نمط موسيقي يمني خاص يطلق عليه اسم (الغناء الصنعاني) فضلا عن أدائه هذا النمط. وقد نال شهادة الدكتوراه في مجال الموسيقى اليمنية. مؤلفاته أصدر (لامبير) كتابان، الأول بعنوان: (دواء الروح: الغناء الصنعاني في المجتمع اليمني)، والثاني بعنوان (طب النفوس). إلى جانب مقالات عديدة ومساهمات عدة في تسجيل الموسيقى اليمنية. كما أخرج فيلماً وثائقياً عن (الغناء الصنعاني) مدته 28 دقيقة، يصور موسيقيين يمنيين يتحدثون عن موسيقاهم ويستعيدون ذكريات الحياة في اليمن إبان فترة حظر الموسيقى فيها.❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ طب النفوس ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❱

تم إيجاد له: كتاب واحد.


أقرأ المزيد..

📚 🏆 عرض أشهر كتب لـ جان لامبير:


قراءة و تحميل كتاب طب النفوس  PDF

طب النفوس PDF

قراءة و تحميل كتاب طب النفوس PDF مجانا

المزيد ●●●

مناقشات واقتراحات حول صفحة جان لامبير: