❞ 📚 أفضل كتب جعفر بن إدريس الكتاني ❝

❞ 📚 أفضل كتب جعفر بن إدريس الكتاني ❝

أفضل وأشهر والأكثر قراءة و أفضل كتب جعفر بن إدريس الكتاني .. ..
كتب جعفر بن إدريس الكتاني

جعفر بن إدريس الكتاني


1857 م - 1927 م.

تم إيجاد له: .


محمد بن جعفر الكتاني، (1274 - 1345 هـ / 1857 - 1927 م). فقيه ومحدث ومؤرخ.

ولد بفاس عام(1274هـ)، في البيت الكتاني الذي عرف أهله بالتمسك بالعلم والعمل، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والنصح للمسلمين، توفيت والدته وهو صغير، فاحتضنه والده وتكفّل برعايته، وأخذه للكُتَّاب فحفظ القرآن ومهمات المتون، ثم أدخله جامع القرويين، فأخذ مختلف العلوم من تفسير وفقه، وأصول وحديث، ولغة ونحو وبيان وسير وتصريف ومنطق، وغير ذلك على أئمة العلم في عصره.

مؤلفاته

للعلامة سيدي محمد بن جعفر الكتاني أكثر من ستين تأليفا نذكر منها :

  • سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس بمن أقبر من العلماء والصلحاء بفاس
  • الدعامة لمعرفة أحكام سنة العمامة
  • الرسالة المستطرفة لبيان كتب السنة المشرفة
  • الأزهار العاطرة الأنفاس بذکر بعض مناقب قطب المغرب وتاج مدينة فاس
  • تعجيل البشارة للعامل بالاستخارة
  • إسعاف الراغب السابق بخبر ولادة خير الأنبياء وسيد الخلائق
  • نيل المنى وغاية السول بذكر معراج النبي المختار الرسول
  • نظم المتناثر من الحديث المتواتر
  • سلوك السبيل الواضح لبيان أن القبض في الصلوات كلها مشهور وراجح
  • نصرة ذوي العرفان فيما أحدثوه لذكر الهيللة جماعة من الطبوع والألحان
  • الأقاويل المفصلة لبيان حال حديث الابتداء بالبسملة
  • رفع الملامة ودفع الاعتساف على المالكي إذا بسمل في الفريضة خروجا من الخلاف
  • رفع الالتباس وكشف الضر والباس ببيان ما للعلماء النحارير الأكياس في مسألة الحرير التي وقع الخوض فيها بين الناس
  • الرسالة المختصرة فيما لا يسع المحدث جهله من الكتب التي لها تعلق وارتباط بالسنة المطهرة
  • الإعلام بما في المجانات المحلاة من الأحكام
  • جلاء القلوب الغيبية لبيان إحاطته عليه السلام بالعلوم الكونية
  • الرحلة السامية للإسكندرية ومصر والحجاز والبلاد الشامية

وفاته

ذكر العالم المؤرخ عبد السلام ابن سودة في كتابه سل النصال للنضال بالأشياخ وأهل الكمال أنه توفي ليلة السبت خامس عشر رمضان عام خمسة وأربعين المذكور، وأنه لم يقم بفاس سوى نحو ستة أشهر بعد طول غيبته بالمشرق ولكن التربة نادته. فدفن أولا بروضتهم الكائنة بالقباب، وذكر أيضا أن جنازة سيدي محمد بن جعفر الكتاني كانت حافلة لم يرى مثلها طول عمره حسب تعبيره - عبد السلام ابن سودة -، قدرت من حضرها بين رجال ونساء بخمسين ألف نسمة، وفي يوم الثلاثاء متم ربيع الثاني عام سبعة وأربعين وثلاثمائة وألف نقلت جثمانه من محمل مدفنه أولا إلى محل اشترى لأجل دفنه ثانيا، قام بذلك أولاده وبعض المحبين من الآخذين عنه، بأعلى درب اللمطي من حومة الصفاح.

 

أقرأ المزيد..

📚 🏆 عرض أشهر كتب لـ جعفر بن إدريس الكتاني:


المزيد ●●●

مناقشات واقتراحات حول صفحة جعفر بن إدريس الكتاني: