❞ 📚 كتب الفيكونت دو شاتو بريان ❝

❞ 📚 كتب الفيكونت دو شاتو بريان ❝

جميع كتب الفيكونت دو شاتو بريان .. عرض كل كتب الفيكونت دو شاتو بريان المصوّرة | ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ آخر بني سراج مترجمة ومذيلة بخلاصة من تاريخ الأندلس إلى سقوط غرناظة ، ويليه أخبار العصر في إنقضاء دولة بي نصر، ويليه إثارة تاريخية في أربعة مراسيم سلطانية ط المنار ❝ الناشرين : ❞ مطبعة المنار ❝ ❱..

🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في كتب الفيكونت دو شاتو بريان:

المزيد من الكتب الأكثر تحميلاً في كتب الفيكونت دو شاتو بريان

لا توجد نتيجة لطلبك حاليًا ؛ يمكنك اختيار سنة أخرى:

كتب 2024 كتب 2023 كتب 2022 كتب 2021 كتب 2020 كتب 2019 كتب 2018 كتب 2017 كتب 2016 كتب 2015 كتب 2014 كتب 2013 كتب 2012 كتب 2011 كتب 2010 كتب 2009 كتب 2008 كتب 2007 كتب 2006 كتب 2005 كتب 2004 كتب 2003 كتب 2002 كتب 2001 كتب 2000 كتب 1999 كتب 1998 كتب 1997 كتب 1996 كتب 1995 كتب 1994 كتب 1993 كتب 1992 كتب 1991 كتب 1990 كتب 1989 كتب 1988 كتب 1987 كتب 1986 كتب 1985 كتب 1984 كتب 1983 كتب 1982 كتب 1981 كتب 1980 كتب 1979 كتب 1978 كتب 1977 كتب 1976 كتب 1975 كتب 1974 كتب 1973 كتب 1972 كتب 1971 كتب 1970 كتب 1969 كتب 1968 كتب 1967 كتب 1966 كتب 1965 كتب 1964 كتب 1963 كتب 1962 كتب 1961 كتب 1960 كتب 1959 كتب 1958 كتب 1957 كتب 1956 كتب 1955 كتب 1954 كتب 1953 كتب 1952 كتب 1951 كتب 1950 كتب 1949 كتب 1948 كتب 1947 كتب 1946 كتب 1945 كتب 1944 كتب 1943 كتب 1942 كتب 1941 كتب 1940 كتب 1939 كتب 1938 كتب 1937 كتب 1936 كتب 1935 كتب 1934 كتب 1933 كتب 1932 كتب 1931 كتب 1930 كتب 1929 كتب 1928 كتب 1927 كتب 1926 كتب 1925 كتب 1924 كتب 1923 كتب 1922 كتب 1921 كتب 1920 كتب 1919 كتب 1918 كتب 1917 كتب 1916 كتب 1915 كتب 1914 كتب 1913 كتب 1912 كتب 1911 كتب 1910 كتب 1909 كتب 1908 كتب 1907 كتب 1906 كتب 1905 كتب 1904 كتب 1903 كتب 1902 كتب 1901 كتب 1900 كتب 2025كتب ما قبل 1900
كتب الفيكونت دو شاتو بريان

الفيكونت دو شاتو بريان

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ آخر بني سراج مترجمة ومذيلة بخلاصة من تاريخ الأندلس إلى سقوط غرناظة ، ويليه أخبار العصر في إنقضاء دولة بي نصر، ويليه إثارة تاريخية في أربعة مراسيم سلطانية ط المنار ❝ الناشرين : ❞ مطبعة المنار ❝ ❱

1768 م - 1848 م.

تم إيجاد له: كتاب واحد.


فرانسو رينيه الفيكونت دوشاتوبريان (بالفرنسية: François-René de Chateaubriand)‏ (و.1768- 1848م).[3][4][5] كاتب فرنسي. زار أمريكا[؟]. وأقام في إنجلترا، حيث نشر أول كتبه «مقال تاريخي وسياسي وخلقي عن الثورات» 1797، و«أتلا» 1801، و«درينية» 1802، حقق له الأخير شهرة واسعة جعلته أعظم كتاب عصره. عينه نابليون أميناً للسفارة التي بعث بها إلى إيطاليا 1803، ولكنه استقال من منصبه 1804 ظل يشغل مناصب سياسية أخرى حتى 1830، عندما ترك السياسة وانصرف إلى الأدب كتب «الشهداء» 1809 التي صور فيها انتصار المسيحية على الوثنية. وكتب «رحلة من باريس إلى بيت المقدس» 1811، وأنهى حياته بكتابة «مذكرات ما وراء القبر» 1849، ويعتبر شاتوبريان زعيم المدرسة الرومانسية في الأدب الفرنسي، ويعزى إليه الفضل في إثراء اللغة الفرنسية وتطور النثر الفني

يشغل فرانسوا شاتوبريان مكانة غامضة في خريطة الأدب الفرنسي، فهو أقل شهرة من فكتور هوغو، وأقل عمقا وتعقيداً من لامارتين وديموسيه، لكنه مع ذلك يعد أحد أبرز رواد المدرسة الرومنطيقية في النصف الأول من القرن التاسع عشر، وقد كان رومانسيا على طريقته الخاصة، رومانسيا حمل جميع قسمات هذه الحقبة، من التعطش إلى جمال الشرق وسحره، إلى الحلم الجامح بالعودة إلى أحضان الطبيعة والمصالحة معها.

وقد دفعه ذلك مثل روسو للبحث عن (المتوحش النبيل) فسافر لمعاينة مجتمع الهنود الحمر الأمريكيين، لمشاهدة عفوية الحياة وفطريتها وسذاجتها الأخاذة، لكن حياته هو مع ذلك كانت سلسلة مغامرات وإخفاقات، عاش نهاية حلم الأنوار، بقيام الثورة الفرنسية المغدورة، الثورة التي أكلت أبناءها بسادية عن بكرة أبيهم، التي خلطت كل خيرات وشرور، نجاحات وإخفاقات العصرين الكلاسيكي والعقلاني، الثورة التي فتحت النار على شاتوبريان من جميع الجهات، وسمحت له بصياغة كل تجاربه المريرة في الحياة، صياغة رسخت التقاليد الرومانسية في الأدب الفرنسي، على نحو ما نشير إلى ذلك في هذا التصنيف المبسط.

ولد شاتوبريان يوم 4 سبتمبر 1768م بسان مالو، وسط عائلة لفها الحزن فقد كان أصغر اخوته الستة، إلا أن أربعة منهم ماتوا تباعا، وكان والده رينيه أوجست مثالا لأرستقراطية القرن الثامن عشر، فقد جاب البحار وسافر كالمستكشفين إلى أمريكا، وحمل أنواط سلاح البحرية، وجمع ثروة كبيرة من التجارة عبر المحيطات، ومن ضمنها ــ طبعا ــ تجارة الزنوج الأفارقة، وقد أثرت توجهات هذا الوالد على ابنه شاتوبريان أبلغ تأثير، كما أثر عليه الجو المحموم العام في فرنسا النصف الثاني من القرن الثامن عشر، حين كان مخاض الثورة الفرنسية، والغليان (الثوري) يسيطران على المشهد الاجتماعي والحياتي العام.

وقد عاش طفولة منعمة ومتقلبة أيضا بين مسقط رأسه ومدن مختلفة، وبفعل انتمائه الارستقراطي بدأت اهتماماته السياسية تتنامى مع اندلاع الثورة الفرنسية يوم 14 يوليو 1789م، وقد صور سقوط سجن الباستيل حين تحدث عن الغوغائيين الذين مروا من تحت شرفته وهو يتلقفون رأس وزير المالية فولون (لنتوقف هنا مليا أيها القارئ، كان علي ان أشهد على زخات الدم الأولى التي ستتحول إلى أنهار بفعل الثورة، كانت هذه الرؤوس، ورؤوس أخرى سأصادفها فيما بعد تدفعني دفعا إلى التفكير لأول مرة، بمغادرة فرنسا، بحثا عن بلاد قصية، بلاد بدأت الآن ترتسم في مخيلتي), وقبل تنفيذ هذه الرغبة نشر أول نصوصه (حب الريف) وقد جاء نصا كلاسيكيا، وتعمد نشره باسم مستعار هو (شفالييه), وإن لم تكن هذه المحاولة هي أول ما كتب في الحقيقة، فقد أفاد في مقدمة مجموعة شعرية 1829م أنه يكتب الشعر منذ أيام المدرسة الإعدادية.

ووقع اختيار شاتوبريان على أمريكا لتنفيذ هجرته الاختيارية، وأعلن انه يسعى من وراء هذه الرحلة إلى تحقيق غايتين علمية وشعرية. أما العلمية فهي البحث عن استكشاف طريق ممكن بين المحيطين الأطلسي والهادئ من جهة الشمال الشرقي، وأما الشعرية فهي الوقوف عن كثب على حياة الإنسان الطبيعي ممثلا في الهنود الحمر، الإنسان البعيد عن صخب وانحطاط وظلامية الحضارة، المتصالح مع الطبيعة، البسيط الشاعري الشفاف، بكلمة واحدة الإنسان الملهم الذي أيقظ نيام أوروبا من سباتهم العميق، فانطلقوا ينادون بالحرية والتنوير والمحبة بعدما عاينوا مجتمع الهنود الحمر الفطري المتصالح مع ذاته البعيد كل البعد عن الجشع والاستحواذ ومذابح ومسالخ الحضارة الغربية وبعدها عن الإنسانية.

وفي يوم 8 أبريل 1791م أبحر من سان مالو بفرنسا ووصل بالتيمور في أمريكا 9 يوليو من ذات السنة وقد طاف بجميع أنحاء القارة الأمريكية الشمالية، من فيلادلفيا إلى بوسطن ونيويورك ومنطقة البحيرات، ثم اتجه لأوهايو، ولنتذكر ان مثل هذه الأسفار وقتها كانت مغامرة حقيقية، لصعوبة المواصلات، ما صوره مستكشفا وبطلا في نظر الكثيرين، وهذا ما جعل الرئيس جورج واشنطن يستقبله بحفاوة.

كما استقبل أيضا في بلاده بالقدر نفسه من التشجيع حين عاد يوم 2 يناير 1792م، إلا أن موقفه المناصر للملكية جعل رجال الثورة الفرنسية يطاردونه فهرب لبلجيكا وتطوع للمقاومة ضد الثورة وجرح، واضطر للهروب إلى إنجلترا 1793م التي عاش فيها سبع سنوات عجاف لفه الفقر والحزن والفاقة والمرض المرير، ووسط هذه المعاناة الأليمة شحذت نوائب الدهر عبقريته فكتب مخطوطات أثمن أعماله الأدبية، ويصف فاقته اللندنية بقوله (كنت أمضغ العشب والورق لفرط معاناتي ولضيق ذات اليد) ولكنه في هذه الظروف، أو لهذه الظروف بدأ في كتابة (مساهمة حول الثورات المقارنة), وما لبثت أخبار باريس ان حملت إليه انتقام رعاع الثورة منه، إذ أعدموا أخاه 22 أبريل 1794م، وسجنوا أمه وزوجته وأختيه.

وهنا يمكننا ان نتوقع بيسر موقفه من الثورة الفرنسية وهو يكتب تحت كل هذه الضغوط، ولكنه مع ذلك قدم محاولة لا تعدم حسا تاريخيا أصيلا، مع مسحة دينية مسيحية لا تخلو من تعصب.

وفي سنة 1800م عاد لباريس متخفيا عن خصومه (الثوار) باسم مستعار هو دي لاسان: (طلعت عليهم أنا والقرن الجديد معا), وبسرعة أصبحت حاميته أليزا شقيقة بونابرت، ومن أجلها نشر دراسة عن مدام دي ستايل صديقتها والمنظرة الرومانسية الشهيرة، وقد سمح له الاستقرار النسبي بنشر أول أعماله الملفتة (أتالا) 1801م، ثم نشره مع آخر في طبعة (آتالاورينيه) وقد لقيت تجربته القصصية قبولا عاما، كما صادفت توجهاته ضد الثورية هوى في نفس بونابرت الذي عينه مستشارا أول في السفارة الفرنسية بروما.

وكان هذا الموقع هاما بالنسبة لشاتوبريان فقد كان يسمح له بالعمل تحت امرة (فرش) خال بونابرت، وأيضا لان إيطاليا تعتبر وقتها نافذة مشرعة على الشرق الذي كان الشغف به وبسحره يأكل شاتوبريان من الداخل، وحين شن نابليون حملة لتصفية أنصار الملكية السابقة استقال هو وعاد لباريس متفرغا مؤقتا للكتابة مجتهدا في عدم الاصطدام بديكتاتور الثورة الجديد.

ومع مطلع سنة 1806م انطلق فرانسوا شاتوبريان في رحلته إلى الشرق التي كانت تخامره منذ زمن الصبا، (لقد طفت ودرت دورة كاملة حول البحر المتوسط، دون مخاطر تذكر، ومثل القدامى زرت اسبرطة، مررت بأثينا، حللت بالقدس، رسوت بالإسكندرية، تفرجت على آثار قرطاج، وأخيرا استسلمت لجمال قصر الحمراء بالأندلس، دورة كاملة حول المتوسط), وقد دفعه الشعور بأنه أصبح بطلا أسطوريا على شاكلة أبطال هوميروس إلى أن يشرع في كتابة سيرته الذاتية سنة 1808م.

وكانت سنة 1811م أهم سني حياة شاتوبريان الأدبية كما صرح بذلك في مقدمة (الرحلة من باريس إلى القدس) التي نشرها في السنة نفسها، وفيها بدأ كتابة الكتاب الذي سيشتهر به حتى الآن (مذكرات ما وراء القبر) كما عين عضوا بالأكاديمية، وقد جرت العادة ان يلقي كل عضو جديد خطابا يقدم فيه أفكاره وأطروحاته التي أهلته لهذا المنصب العلمي الرفيع، وكان خطاب شاتوبريان مكرسا كله للدفاع عن الحرية في السياسة وأيضا في الفن والإبداع، مما أثار نابليون ضده فقرر استرضاءه بنشر أعمال متتالية (إلى بونابرت) (عن آل بوربون) (ضرورة ان نتعلق بحكامنا الشرعيين) وهي نصوص أدت مع سقوط بونابرت في واترلو 1815م إلى أن يتخذ الجميع مواقف منه، وأن يعتبروه منتهي الصلاحية،

لكن سمعته كأديب كبير جعلتهم يعينونه سفيرا بالسويد وكان هذا نوعا من النفي وقتها، آثر هو تجنبه فرفض السفر وبقي حتى 1823م منشغلا بمستنقع باريس السياسي، حينا وزير دولة وحينا اخر مطاردا مطلوب رأسه، ومنذ سنة 1824م اتجه للصحافة فنشر أعمالا كثيرة منها (مات الملك: عاش الملك) ودافع بحماس شديد عن حرية النشر التي أسس من أجلها (جمعية أنصار الصحافة) 1827م.

ومع مجيء حكومة بولينياك ـ التي تورطت في غزو الجزائر ـ استقال من أية مناصب وتقاعس عن العمل سفيرا بروما، وبسرعة بدأت مصاعبه من جديد مع السلطة، فآثر الفرار إلى سويسرا ثم إلى پراگ والبندقية، كما نشر مذكراته و (محاولة عن الأدب الإنجليزي) وهي دراسة نشرت كمقدمة لعمل ميلتون (الفردوس المفقود), ومع تقدمه في السن فإنه عاد طرفا في صراعات باريس السياسية حتى يوم موته 4 يوليو 1848م عن عمر يناهز الثمانين عاما.

روايات

أقرأ المزيد..

📚 عرض جميع كتب الفيكونت دو شاتو بريان:


قراءة و تحميل كتاب آخر بني سراج مترجمة ومذيلة بخلاصة من تاريخ الأندلس إلى سقوط غرناظة ، ويليه أخبار العصر في إنقضاء دولة بي نصر، ويليه إثارة تاريخية في أربعة مراسيم سلطانية ط المنار PDF

آخر بني سراج مترجمة ومذيلة بخلاصة من تاريخ الأندلس إلى سقوط غرناظة ، ويليه أخبار العصر في إنقضاء دولة بي نصر، ويليه إثارة تاريخية في أربعة مراسيم سلطانية ط المنار PDF

قراءة و تحميل كتاب آخر بني سراج مترجمة ومذيلة بخلاصة من تاريخ الأندلس إلى سقوط غرناظة ، ويليه أخبار العصر في إنقضاء دولة بي نصر، ويليه إثارة تاريخية في أربعة مراسيم سلطانية ط المنار PDF مجانا

المزيد ●●●

مناقشات واقتراحات حول صفحة الفيكونت دو شاتو بريان: