🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف:
شرح صحيح البخاري الجزء العاشر: تابع 94التمني - 97التوحيد * 7233 - 7563 PDF
قراءة و تحميل كتاب شرح صحيح البخاري الجزء العاشر: تابع 94التمني - 97التوحيد * 7233 - 7563 PDF مجانا
جامع الأصول التسعة من السنة المطهرة الجزء الرابع عشر: الفهارس PDF
قراءة و تحميل كتاب جامع الأصول التسعة من السنة المطهرة الجزء الرابع عشر: الفهارس PDF مجانا
آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي PDF
قراءة و تحميل كتاب آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي PDF مجانا
جزء حديث أبي حميد الساعدي في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم PDF
قراءة و تحميل كتاب جزء حديث أبي حميد الساعدي في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم PDF مجانا
الحديث النبوي أو السنة النبوية عند أهل السنة والجماعة هو ما ورد عن الرسول محمد ﷺ من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خَلقية أو خُلقية أو سيرة سواء قبل البعثة (أي بدء الوحي والنبوة) أو بعدها. والحديث والسنة عند أهل السنة والجماعة هما المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي بعد القرآن.
وذلك أن الحديث خصوصا والسنة عموما مبينان لقواعد وأحكام الشريعة ونظمها، ومفصلان لما جاء مجملا في القرآن، ومضيفان لما سكت عنه، وموضحان لبيانه ومعانيه ودلالاته. كما جاء في سورة النجم: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى Aya-3.png إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى .
فالحديث النبوي هو بمثابة القرآن في التشريع من حيث كونه وحياً أوحاه الله للنبي، والحديث والسنة مرادفان للقرآن في الحجية ووجوب العمل بهما، حيث يستمد منهما أصول العقيدة والأحكام المتعلقة بالعبادات والمعاملات بالإضافة إلى نظم الحياة من أخلاق وآداب وتربية.
قد اهتم العلماء على مر العصور بالحديث النبوي جمعا وتدوينا ودراسة وشرحا، واستنبطت حوله العلوم المختلفة كعلم الجرح والتعديل وعلم مصطلح الحديث وعلم العلل وغيرها، والتي كان الهدف الأساسي منها حفظ الحديث والسنة ودفع الكذب عن النبي وتوضيح المقبول والمردود مما ورد عنه.
وامتد تأثير هذه العلوم الحديثية في المجالات المختلفة كالتاريخ وما يتعلق منه بالسيرة النبوية وعلوم التراجم والطبقات، بالإضافة إلى تأثيره على علوم اللغة العربية والتفسير والفقه وغيرها.
اعتنت الأمة الإسلامية بحديث النبي منذ بداياتها، وحاز حديث النبي من الوقاية والحفظ والمحافظة الشيء الكثير، فقد نقل لنا الروة أقوال الرسول في الشؤون كلها العظيمة منها أو اليسيرة، بل في الجزئيات التي قد يتوهم أنها ليست موضع اهتمام، فنقلوا لنا كل التفاصيل في أحوال النبي سواء في الطعام أو الشراب أو بكيفية نومه ويقظته أو قيامه أو قعوده، وكان من حرصهم على الحديث أن يجتهدوا في التوفيق بين مطالب حياتهم اليومية والتفرغ للعلم ، فعن عمر بن الخطاب أنه قال:
«كنت أنا وجار لي من الأنصار في بني أمية بن زيد وهي من عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول على رسول الله ﷺ ينزل يوما وأنزل يوما فإذا نزلت جئته بخبر ذلك اليوم من الوحي وغيره وإذا نزل فعل مثل ذلك »
ويرجع للصحابة الفضل في بدء علم رواية الحديث، وذلك أنه بعد وفاة النبي ومع انتشار الإسلام واتساع البلاد الإسلامية أقام الصحابة في البلاد المتفرقة ينشرون العلم ويبلغون الحديث فصار الحديث علما يروى وينقل، ووجد بذلك علم الحديث رواية. وكان الصحابة يروي بعضهم عن بعض ما سمعوه من النبي، وكذلك من جاء بعدهم من التابعين كانوا يروون عن الصحابة، ولم يكونوا يتوقفون في قبول أي حديث يرويه صحابي عن النبي، وظل الأمر على هذه الحال حتى وقعت الفتنة التي أدت إلى مقتل الخليفة عثمان بن عفان، وما تبع ذلك من انقسامات واختلافات، وظهور الفرق والمذاهب المختلفة، فأخذ الدَّسُ على السنة يكثر شيئاً فشيئاً، وبدأ كل فريق يبحث عن ما يسوغ بدعته من نصوص ينسبها إلى النبي، وعندها بدأ العلماء من الصحابة والتابعين يتحرون في نقل الأحاديث، ولا يقبلون منها إلا ما عرفوا طريقها واطمأنوا إلى ثقة رواتها وعدالتهم. روى مسلم في صحيحه عن مجاهد قال:
«جاء بشير العدوي إلى ابن عباس فجعل يحدث ويقول : قال رسول الله ﷺ ، قال رسول الله ﷺ ، فجعل ابن عباس لا يأذن لحديثه - أي لا يستمع - ولا ينظر إليه، فقال: يا ابن عباس مالي لا أراك تسمع لحديثي، أُحدثك عن رسول الله ﷺ ولا تسمع؟ فقال ابن عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلاً يقول : قال رسول الله ﷺ ابتدرته أبصارنا، وأصغينا إليه بآذاننا، فلما ركب الناس الصعب والذلول لم نأخذ من الناس إلا ما نعرف»
وقد أخرج مسلم في مقدمة صحيحه أيضا عن محمد بن سيرين أنه قال:
«لم يكونوا يسألون عن الإسناد، فلما وقعت الفتنة قالوا: سَمُّوا لنا رجالكم»
واتبعهم في ذلك التابعون وتابعوهم، ووضعوا قواعد علمية في قبول الأخبار من غير أن ينصوا على كثير من تلك القواعد، ثم جاء أهل العلم من بعدهم فاستنبطوا تلك القواعد من منهجهم في قبول الأخبار ومعرفة الرواة الذين يعتد بروايتهم أو لا يعتد بها، كما استنبطوا شروط الرواية وطرقها، وقواعد الجرح والتعديل وكل ما يلحق بذلك.
📚 عرض جميع كتب مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف:
Role Of Hadith In The Promotion Of Islamic Climate And Attitudes PDF
قراءة و تحميل كتاب Role Of Hadith In The Promotion Of Islamic Climate And Attitudes PDF مجانا
Authentication of Hadith Redefining the Criteria PDF
قراءة و تحميل كتاب Authentication of Hadith Redefining the Criteria PDF مجانا
An Introduction to the Science of Hadeeth PDF
قراءة و تحميل كتاب An Introduction to the Science of Hadeeth PDF مجانا
متن الأربعين العمادية في فضائل لا إله إلا الله من السنة النبوية PDF
قراءة و تحميل كتاب متن الأربعين العمادية في فضائل لا إله إلا الله من السنة النبوية PDF مجانا
متن الأربعين العمادية في المشهود لهم بالخيرية لنكون من خير البرية PDF
قراءة و تحميل كتاب متن الأربعين العمادية في المشهود لهم بالخيرية لنكون من خير البرية PDF مجانا
متن الأربعين العمادية في المتوعدون بالنار من مقبول حديث خير الأبرار PDF
قراءة و تحميل كتاب متن الأربعين العمادية في المتوعدون بالنار من مقبول حديث خير الأبرار PDF مجانا
متن الأربعين العمادية فيما يرفع الدرجات من السنة النبوية PDF
قراءة و تحميل كتاب متن الأربعين العمادية فيما يرفع الدرجات من السنة النبوية PDF مجانا
متن الأربعين العمادية في أقوال وأفعال غير بشرية PDF
قراءة و تحميل كتاب متن الأربعين العمادية في أقوال وأفعال غير بشرية PDF مجانا
متن الأربعين العمادية في تقوى رب البرية PDF
قراءة و تحميل كتاب متن الأربعين العمادية في تقوى رب البرية PDF مجانا
متن الأربعين العمادية في فضائل العلوم الشرعية PDF
قراءة و تحميل كتاب متن الأربعين العمادية في فضائل العلوم الشرعية PDF مجانا
متن الأربعين العمادية فيما حكم بكفره أو شركه أو نفاقه في شريعتنا الإسلامية PDF
قراءة و تحميل كتاب متن الأربعين العمادية فيما حكم بكفره أو شركه أو نفاقه في شريعتنا الإسلامية PDF مجانا
متن الأربعين العمادية في الفضائل القرآنية PDF
قراءة و تحميل كتاب متن الأربعين العمادية في الفضائل القرآنية PDF مجانا
متن الأربعين العمادية فيمن قيل عنه(ليس منا) في شريعتنا الإسلامية PDF
قراءة و تحميل كتاب متن الأربعين العمادية فيمن قيل عنه(ليس منا) في شريعتنا الإسلامية PDF مجانا
مناقشات واقتراحات حول صفحة مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف: