🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في أجمل القصص للأطفال:
قصص الأطفال هو جنس من أجناس أدب الطفل وأهمها فنٌّ أدبي راقٍ،
يمتلك مقومات فنية خاصة، يقوم على مجموعة من الحوادث المترابطة،
مستوحاة من الواقع أو الخيال، أو كلاهما، (جنسٌ أدبي نثري قصصي،
موجَّه إلى الطفل، ملائم لعالمه، يضمُّ حكاية شائقة، ليس لها موضوع محدَّد
أو طول معيَّن، شخصياتها واضحة الأفعال، لغتها مستمدة من معجم الطفل،
تطرح قيمة ضمنية، وتعبِّر عن مغزى ذي أساس تربوي، مستمد من علم نفس الطفل.)
للقصص أهمية قصوى بالنسبة للأطفال؛ إذ إنها تغرس في نفوسهم القيم
والمبادئ، وتنمي جوانب شخصيتهم الحسية والعقلية والروحية، فالطفل
يعايش القصة ويتخيل نفسه بطلاً فيها، خاصة إذا كانت أحداثها واقعية، فهي
تحرره من واقعه وحدوده التي يعيش فيها، إلى عالم واسع فسيح، يعيش
فيه مع الأنبياء والقادة والأمراء.
ومما يؤكد فاعلية "الحدوتة" في تربية الأطفال، أنهم يحنون إليها
ويستمتعون بها، ويجذبهم ما فيها من أفكار وأخيلة وحوادث وعلينا إدراك أنّ القصص لا تُنمي فقط الجانب المعرفي واللغوي للطالب من خلال تنمية معلوماتهومعارفه ومفرداته وتراكيبه اللغوية وقدراته الكتابية والتأليفية، بل وتنمي الجانب الاجتماعي والانفعالي، والجانب الأخلاقي والحس الوطني والديني من خلال غرس المفاهيم الأخلاقية والتربوية والمفاهيم الإيجابية،مما يُسهم في بناء شخصيةٍ متكاملةٍ متوازنةٍ للطفل، فلا يجب إغفال هذا الأسلوب في التعليم لأنه جدّ مشوق ومثمر، خاصةً وأنّ القصة لاتُنسى وتَترك أثرًا طويل المدى في النفس، فمن منّا لا يذكر قصةً سمعها من أحد معلميه في السابق؟ فالقصة أسلوب ينطبع في الذاكرة. ما يجب ان نحكيه لاطفالنا ؟ أطفالنا.. خطة عملية للتربية الجمالية سلوكًا وأخلاقاً" إذا كونيا نريد
جيلاً إيماني النشأة، إسلامي النزعة، رباني النهج، ملائكي الخلق، فنحن
بحاجة إلى نوع خاص من القصص والحكايات، ربانية الهدف، إيمانية الإيحاء،
قرآنية المفهوم، قصص تكون إلى الله قربى، وعلى طريق التربية خطوة،
وهذا النوع الخاص من القصص سنجده في: • أحسن القصص: قال تعالى: نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا
إليك هذا القرآن (يوسف:3)، فعندما سأل الصحابة الرسول {: "لو قصصت
علينا؟ نزلت هذه الآية فأرادوا القصص فدلهم على أحسن القصص.
وحينما نحلق في القصص القرآني نجده يمتاز بسمو غاياته، وشريف
مقاصده، ويحتوي على طرق شتى، تساق أحيانًا مساق الحوار، أو الحكمة،
والاعتبار، وتارة التخويف والإنذار، وكل هذا وغيره ساقه الله تعالى في قول
بيِّن، وأسلوب حكيم، ولفظ رائع، والمكتبة الإسلامية مليئة بمثل هذا القصص
(سلسلة قصص الأنبياء للأطفال، أهل الكيهف، مؤمن آل فرعون.. وغيرها الكيثير).
• سيرة سيد المرسلين: إن من الأمور التي أوجبها الله تعالى التأسي
برسول الله { ولذلكي حرص الصحابة والتابعون على غرس حبه { في قلوب
أبنائهم "كونيا نعلم أولادنا مغازي رسول الله { كما نعلمهم السورة من القرآن.
ويمكوني الاستعانة بكتاب السيرة النبوية المصورة للأطفال أو غيرها.
• أخبار النجوم: قال تعالى: والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار
والذين اتبعوهم بإحسان..(التوبة:100)، قال رسول الله {: "أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم".
إنه لحري بنا أن نربي أطفالنا على كريم أفعالهم، وحميد خصالهم، وكتاب
"صور من حياة الصحابة" وسلسلة "فتية الإسلام" تفيد في هذا المجال.
• عظماؤنا في التاريخ: قال رسول الله {: "لايزال الله يغرس في هذا الدين
غرسًا، يستعملهم لطاعته إلى يوم القيامة"، ولكيم يحتاج الأطفال في زماننا
إلى الارتواء من نبع العظماء الذين لم يعد من السهل على الطفل أن يرى
مثلهم صورًا حية أمامه، ويكفي كتاب "أشبالنا العلماء".
• قصص كليلة ودمنة، وقصص الأستاذ نجيب الكييلاني وغيرها. ما لا يجب ان نحكيه لأطفالنا ؟ • قصص الرعب لما تفعل من تخويف للطفل فتورثه الجبن . • القصص التي تدعو إلى الرذائل والدنايا.
• القصص التي تمجد الكفار وأعمالهم كالتباهي بشرب الخمر ولعب الميسر.
• القصص التي لا فائدة منها. * قد يسأل الوالدين متى أبدأ سرد القصص لأبنائي أي في أي عمر؟ وماذا أسرد لأطفالي فأنا لا أتقن تأليف القصص؟ بإمكان الوالدين سرد القصص للأبناء من عمر الثلاث سنوات أو أربع مع تبسيط الكلمات واستخدام بعض الصور ويمكن الاستمرار في سرد القصص لعمر 15 عامًا على الأقل، فحتى الكبار يحبّون سماع القصص إن كانت بأسلوب مشوّق ويناسب عمرهم الزمني وقدراتهم العقلية
أقرأ المزيد..والمبادئ، وتنمي جوانب شخصيتهم الحسية والعقلية والروحية، فالطفل
يعايش القصة ويتخيل نفسه بطلاً فيها، خاصة إذا كانت أحداثها واقعية، فهي
تحرره من واقعه وحدوده التي يعيش فيها، إلى عالم واسع فسيح، يعيش
فيه مع الأنبياء والقادة والأمراء.
ومما يؤكد فاعلية "الحدوتة" في تربية الأطفال، أنهم يحنون إليها
ويستمتعون بها، ويجذبهم ما فيها من أفكار وأخيلة وحوادث وعلينا إدراك أنّ القصص لا تُنمي فقط الجانب المعرفي واللغوي للطالب من خلال تنمية معلوماتهومعارفه ومفرداته وتراكيبه اللغوية وقدراته الكتابية والتأليفية، بل وتنمي الجانب الاجتماعي والانفعالي، والجانب الأخلاقي والحس الوطني والديني من خلال غرس المفاهيم الأخلاقية والتربوية والمفاهيم الإيجابية،مما يُسهم في بناء شخصيةٍ متكاملةٍ متوازنةٍ للطفل، فلا يجب إغفال هذا الأسلوب في التعليم لأنه جدّ مشوق ومثمر، خاصةً وأنّ القصة لاتُنسى وتَترك أثرًا طويل المدى في النفس، فمن منّا لا يذكر قصةً سمعها من أحد معلميه في السابق؟ فالقصة أسلوب ينطبع في الذاكرة. ما يجب ان نحكيه لاطفالنا ؟ أطفالنا.. خطة عملية للتربية الجمالية سلوكًا وأخلاقاً" إذا كونيا نريد
جيلاً إيماني النشأة، إسلامي النزعة، رباني النهج، ملائكي الخلق، فنحن
بحاجة إلى نوع خاص من القصص والحكايات، ربانية الهدف، إيمانية الإيحاء،
قرآنية المفهوم، قصص تكون إلى الله قربى، وعلى طريق التربية خطوة،
وهذا النوع الخاص من القصص سنجده في: • أحسن القصص: قال تعالى: نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا
إليك هذا القرآن (يوسف:3)، فعندما سأل الصحابة الرسول {: "لو قصصت
علينا؟ نزلت هذه الآية فأرادوا القصص فدلهم على أحسن القصص.
وحينما نحلق في القصص القرآني نجده يمتاز بسمو غاياته، وشريف
مقاصده، ويحتوي على طرق شتى، تساق أحيانًا مساق الحوار، أو الحكمة،
والاعتبار، وتارة التخويف والإنذار، وكل هذا وغيره ساقه الله تعالى في قول
بيِّن، وأسلوب حكيم، ولفظ رائع، والمكتبة الإسلامية مليئة بمثل هذا القصص
(سلسلة قصص الأنبياء للأطفال، أهل الكيهف، مؤمن آل فرعون.. وغيرها الكيثير).
• سيرة سيد المرسلين: إن من الأمور التي أوجبها الله تعالى التأسي
برسول الله { ولذلكي حرص الصحابة والتابعون على غرس حبه { في قلوب
أبنائهم "كونيا نعلم أولادنا مغازي رسول الله { كما نعلمهم السورة من القرآن.
ويمكوني الاستعانة بكتاب السيرة النبوية المصورة للأطفال أو غيرها.
• أخبار النجوم: قال تعالى: والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار
والذين اتبعوهم بإحسان..(التوبة:100)، قال رسول الله {: "أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم".
إنه لحري بنا أن نربي أطفالنا على كريم أفعالهم، وحميد خصالهم، وكتاب
"صور من حياة الصحابة" وسلسلة "فتية الإسلام" تفيد في هذا المجال.
• عظماؤنا في التاريخ: قال رسول الله {: "لايزال الله يغرس في هذا الدين
غرسًا، يستعملهم لطاعته إلى يوم القيامة"، ولكيم يحتاج الأطفال في زماننا
إلى الارتواء من نبع العظماء الذين لم يعد من السهل على الطفل أن يرى
مثلهم صورًا حية أمامه، ويكفي كتاب "أشبالنا العلماء".
• قصص كليلة ودمنة، وقصص الأستاذ نجيب الكييلاني وغيرها. ما لا يجب ان نحكيه لأطفالنا ؟ • قصص الرعب لما تفعل من تخويف للطفل فتورثه الجبن . • القصص التي تدعو إلى الرذائل والدنايا.
• القصص التي تمجد الكفار وأعمالهم كالتباهي بشرب الخمر ولعب الميسر.
• القصص التي لا فائدة منها. * قد يسأل الوالدين متى أبدأ سرد القصص لأبنائي أي في أي عمر؟ وماذا أسرد لأطفالي فأنا لا أتقن تأليف القصص؟ بإمكان الوالدين سرد القصص للأبناء من عمر الثلاث سنوات أو أربع مع تبسيط الكلمات واستخدام بعض الصور ويمكن الاستمرار في سرد القصص لعمر 15 عامًا على الأقل، فحتى الكبار يحبّون سماع القصص إن كانت بأسلوب مشوّق ويناسب عمرهم الزمني وقدراتهم العقلية
📚 عرض جميع كتب أجمل القصص للأطفال:
The Clown in the Gown Drives the Car with the Star PDF
قراءة و تحميل كتاب The Clown in the Gown Drives the Car with the Star PDF مجانا
17 Things i'm not allowed to do anymore PDF
قراءة و تحميل كتاب 17 Things i'm not allowed to do anymore PDF مجانا
مناقشات واقتراحات حول صفحة أجمل القصص للأطفال: