دار الأجيال للترجمة والنشر
دار نشر صغيرة يعمل فيها فريق صغير من صفوة المختصين بصناعة الكتاب، بدأنا العمل في النصف الثاني من تسعينيات القرن الماضي وفي خطتنا تقديم كتب وروايات تجمع قراءتُها بين المتعة والفائدة، "بأفضل ترجمة وأفضل لغة وأفضل طباعة وأفضل سعر"، وهي مبادئ أربعة حافظنا عليها بإخلاص منذ أن نشرنا أول مجموعة من روايات أغاثا كريستي المترجَمة عام 1999 وحتى اليوم بفضل الله.
ونحن نعترف بأننا ننتمي إلى نادي "صغار الناشرين" ونؤكد أننا راضون بحجمنا ولا نعتزم الانتقال إلى طبقة الناشرين الكبار في أي يوم من الأيام، وذلك لسبب بسيط: لأننا حريصون على النوعية وليس على الكمية، فنحن نحرص على منح الكتاب حقه من العناية الكاملة (ترجمةً وتحريراً وإخراجاً وطباعة) ونفضّل أن ننتج في العام الواحد عشرين كتاباً بمستوى رفيع على نشر مئة كتاب بمستوى تجاري بعيد عن الإتقان الذي يُرضينا ويرضي قراء "الأجيال" الكرام.
نريد أن نقدّم إلى القارئ العربي كتاباً يستحقّ أن يدفع ثمناً لاقتنائه، ويستحقّ أن ينفق وقتاً لقراءته، ويستحقّ أن يوفر له مكاناً على أرفف مكتبته، و يستحقّ أن يعتبره هدية ثمينة لصديق أو عزيز.
ونَعِدُ بأن يكون كل ما ننشره سليماً في محتوياته، صحيحاً في معلوماته، دقيقاً في ترجمته (إن كان مترجَماً)، وأن يكون مكتوباً بأسلوب عربي أدبي صحيح فصيح، وأن نبذل كل طاقتنا لكي يخلو من الأخطاء النحوية واللغوية والمطبعية، ولكي يُطبَع بأفضل مستويات الطباعة. ونَعِدُ بأن نكتفي بالربح القليل ونبيع الكتاب بالسعر المناسب لكل القراء.
ونتعهد بأن يكون في كل ما ننشره منفعة في الدنيا أو في الدين، أو فائدة للعقل أو للروح، أو تسلية بريئة ومتعة في غير معصية. ونضمن أن يخلو أي كتاب يحمل اسمَنا من أي عدوان على الأخلاق أو إساءة إلى الدين، وأن يكون ما ننشره بنّاء لا هدّاماً وداعياً إلى الخير والفضيلة والصلاح ولو بأسطر قليلات أو بكلمات معدودات.
تم إيجاد : 85 كتاب.
دار نشر صغيرة يعمل فيها فريق صغير من صفوة المختصين بصناعة الكتاب، بدأنا العمل في النصف الثاني من تسعينيات القرن الماضي وفي خطتنا تقديم كتب وروايات تجمع قراءتُها بين المتعة والفائدة، "بأفضل ترجمة وأفضل لغة وأفضل طباعة وأفضل سعر"، وهي مبادئ أربعة حافظنا عليها بإخلاص منذ أن نشرنا أول مجموعة من روايات أغاثا كريستي المترجَمة عام 1999 وحتى اليوم بفضل الله.
ونحن نعترف بأننا ننتمي إلى نادي "صغار الناشرين" ونؤكد أننا راضون بحجمنا ولا نعتزم الانتقال إلى طبقة الناشرين الكبار في أي يوم من الأيام، وذلك لسبب بسيط: لأننا حريصون على النوعية وليس على الكمية، فنحن نحرص على منح الكتاب حقه من العناية الكاملة (ترجمةً وتحريراً وإخراجاً وطباعة) ونفضّل أن ننتج في العام الواحد عشرين كتاباً بمستوى رفيع على نشر مئة كتاب بمستوى تجاري بعيد عن الإتقان الذي يُرضينا ويرضي قراء "الأجيال" الكرام.
نريد أن نقدّم إلى القارئ العربي كتاباً يستحقّ أن يدفع ثمناً لاقتنائه، ويستحقّ أن ينفق وقتاً لقراءته، ويستحقّ أن يوفر له مكاناً على أرفف مكتبته، و يستحقّ أن يعتبره هدية ثمينة لصديق أو عزيز.
ونَعِدُ بأن يكون كل ما ننشره سليماً في محتوياته، صحيحاً في معلوماته، دقيقاً في ترجمته (إن كان مترجَماً)، وأن يكون مكتوباً بأسلوب عربي أدبي صحيح فصيح، وأن نبذل كل طاقتنا لكي يخلو من الأخطاء النحوية واللغوية والمطبعية، ولكي يُطبَع بأفضل مستويات الطباعة. ونَعِدُ بأن نكتفي بالربح القليل ونبيع الكتاب بالسعر المناسب لكل القراء.
ونتعهد بأن يكون في كل ما ننشره منفعة في الدنيا أو في الدين، أو فائدة للعقل أو للروح، أو تسلية بريئة ومتعة في غير معصية. ونضمن أن يخلو أي كتاب يحمل اسمَنا من أي عدوان على الأخلاق أو إساءة إلى الدين، وأن يكون ما ننشره بنّاء لا هدّاماً وداعياً إلى الخير والفضيلة والصلاح ولو بأسطر قليلات أو بكلمات معدودات.
مناقشات واقتراحات حول صفحة دار الأجيال للترجمة والنشر: