❞ كتاب تاريخ الفراعنة ❝  ⏤ مايكل يوسف سلوانس يوسف

❞ كتاب تاريخ الفراعنة ❝ ⏤ مايكل يوسف سلوانس يوسف

نبذة عن الكتاب :


يدخل كتاب تاريخ الفراعنة في دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع كتاب تاريخ الفراعنة ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة من الجغرافيا والآثار وغيرها من التخصصات الاجتماعية.


الفراعِنة

أصل كلمة فِرْعَون هو البيت الكبير، وهذه الكلمة لم تكن مُعتمدة كاسمٍ رسميٍّ للمَلِك، إذ كان هذا الاسم يَستند إلى الكتاب العِبريّ المُقدَّس في جميع الوثائق الرسميّة، وقد كان للمَلِك المِصريّ لقبٌ يتألَّف من خمسةِ أسماءَ، إضافة إلى أنّ الفِرْعَون كان يُعتبَر وسيطاً بين الآلهة والبَشر، وبعد موته يُصبح ضِمن الآلهة، ويتمُّ نَقْل جميع صلاحيّاته إلى الفِرْعَونِ الجديد، وعلى اعتبار أنّ الفِرعَون هو الحاكم الإلهيّ، فإنّ لديه صلاحيّاتٍ في امتلاك أجزاءٍ كبيرةٍ من مِصر، كما أنّه مسؤولٌ عن رفاهيّة شعبه الروحيّة والاقتصاديّة؛ لذا عليه أن يحافظ على الأمر الذي أعطاه إيّاه الإله.

تاريخ الفراعِنة


يُعَدّ تاريخ مِصْر أقدمَ تاريخٍ تمّ تدوينه في العالم، وهذا التاريخ يَنقسم إلى عصرين رئيسيّين، أَوّلُهما عصْر ما قبل التّاريخ، الذي كانت فيه بداية الاستقرار المِصريّ الأوّل في منطقة وادي النيل حوالي 6000 قَبل الميلاد تقريباً، وفي ذلك الوقت عَرَف الإنسان المِصريّ الزراعة، وقام باستِئناس الحيوانات، وأسّس مجتمعاتٍ صغيرةٍ ومُتعاونةٍ فيما بينها؛ فكان ذلك أساس تكَوُّن الحضارة وتطوُّرها، بالإضافة إلى تكَوُّن دولتين، هما: دولة الدلتا، ودولة الصعيد؛ وقد اتّحدت الدولتان عام 3100 قبل الميلاد تحت قيادة الفِرعَون، وتمّ ذلك بفضل مُوَحِّد القُطرين (مينا).[٢] أمّا العصر الثاني فهو العصر التاريخيّ الذي ظََهَرت فيه الكتابة، وهذا العصر ينقسم إلى ثلاثين أسرةً ملكيّةً ودولٍ ثلاثٍ، إذ كانت مِصْر في هذا العصر تتميّز بحُكومتها المركزيّة القويّة، كما أنّ هذا العصر اشتُهر أيضاً بفتْراتِ ضَعْفٍ واضمحلالٍ، وفي ما يأتي توضيح لأقسام العصر التاريخيّ الخاصّ بالفراعِنة:[٢] العصر العتيق: في هذا العصر أُقِرَّت الوِحدة السياسيّة، وقد تمّ تأسيس الحضارة المِصريّة فيه؛


حيث قامت على أُسُسٍ وقواعدَ متينة، ويشتمل هذا العصر على الأُسرتين: الأولى، والثانية. الدولة القديمة: يُعتبَر هذا العصرُ عصرَ الأمن الداخلي للدولة، وهو عصر بناء الأهرامات، وفيه وصلت الحضارة المِصريّة إلى أَوجِها في مجالاتٍ مُختلفةٍ، كالطّبّ، والهندسة، والفلك، ويتضمَّن هذا العصر الأُسَر من الثالثة وحتى السادسة، وقد جاء بعد هذا العصر عصر اضمحلالٍ عَمّت فيه الفوضى والاضطراباتُ البلادَ، وشَمِل الأُسَرَ من السابعة إلى العاشرة، إلّا أنّ الأدب قد ازدهر في هذا العصر، ومن ثمّ استطاع أُمراء طَيبة توحيد البلاد، والنهوض بها من جديد. الدولة الوُسطى: اهتمَّ ملوك مِصْر في هذه الفترة بالسياسة الخارجيّة، واستطاعوا السيطرة على النوبة السُّفلى، وأسّسوا فيها مشاريع ضخمة في الريّ، وتشمل هذه الفترة الأُسَر من 11 وحتى 14، وقد جاء عصر اضمحلالٍ وضَعْفٍ ثانٍ للدولة المصريّة امتدّ من الأُسَر 15 وحتى 17؛ حيث احتلّ فيها الهكسوس مِصْر، إلى أن استطاع أُمراء طَيبة تحريرَها مرة أخرى ، ويُعتبَر هؤلاء الأُمراء هم من أَسّسوا الدولة الحديثة. الدولة الحديثة: في هذا العصر استطاعت مِصْر توسيع مملكتها، وفَرْض سيطرتها على كلٍّ من شمال سورِيا،


وبلاد النهرين، حتى منطقة الشلّال الرابع في السودان، وقد كانت طَيبة عاصمة هذه الدولة، وتشمل هذه الفترة الأُسَر من 18 وحتى 20، كما تميّزت هذه الفترة ببناء المعابد والمقابر الرائعة، إلّا أنّ عصر الازدهار هذا قد تَبِعه عصر اضمحلالٍ امتدَّ من الأُسَر 21 وحتى 25؛ حيث حَكم مِصْرَ ملوكٌ من أصولٍ ليبيّةٍ، ونوبيّةٍ، بالإضافة إلى غزو الآشوريّين للبلاد، ومع هذا الغَزو استطاع المِصريّون تحرير بلادهم بقيادة بسماتيك الأوّل، الذي أعاد مِصْر إلى أَوجِها وأَسّس الأُسرة 26، وفيما بعد، غَزا الفُرس مِصْر في فترة حُكم الأُسَر من 27 وحتى 30، وقد كانت نهاية الفراعِنة بعد أن غَزا الإسكندر الكبير مِصْر، وطَرد الفرس منها عام 332 قبل الميلاد. مايكل يوسف سلوانس يوسف - كتاب ومؤلف وروائي، حاصل على بكالوريوس تربية نوعية، باحث ماجستير في تكنولوجيا التعليم، ومدرب معتمد من أكاديمية سماح الدولية.


❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تاريخ الفراعنة ❝ ❱
من كتب تاريخ العالم العربي - مكتبة كتب التاريخ.

نبذة عن الكتاب:
تاريخ الفراعنة

نبذة عن الكتاب :


يدخل كتاب تاريخ الفراعنة في دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع كتاب تاريخ الفراعنة ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة من الجغرافيا والآثار وغيرها من التخصصات الاجتماعية.


الفراعِنة

أصل كلمة فِرْعَون هو البيت الكبير، وهذه الكلمة لم تكن مُعتمدة كاسمٍ رسميٍّ للمَلِك، إذ كان هذا الاسم يَستند إلى الكتاب العِبريّ المُقدَّس في جميع الوثائق الرسميّة، وقد كان للمَلِك المِصريّ لقبٌ يتألَّف من خمسةِ أسماءَ، إضافة إلى أنّ الفِرْعَون كان يُعتبَر وسيطاً بين الآلهة والبَشر، وبعد موته يُصبح ضِمن الآلهة، ويتمُّ نَقْل جميع صلاحيّاته إلى الفِرْعَونِ الجديد، وعلى اعتبار أنّ الفِرعَون هو الحاكم الإلهيّ، فإنّ لديه صلاحيّاتٍ في امتلاك أجزاءٍ كبيرةٍ من مِصر، كما أنّه مسؤولٌ عن رفاهيّة شعبه الروحيّة والاقتصاديّة؛ لذا عليه أن يحافظ على الأمر الذي أعطاه إيّاه الإله.

تاريخ الفراعِنة


يُعَدّ تاريخ مِصْر أقدمَ تاريخٍ تمّ تدوينه في العالم، وهذا التاريخ يَنقسم إلى عصرين رئيسيّين، أَوّلُهما عصْر ما قبل التّاريخ، الذي كانت فيه بداية الاستقرار المِصريّ الأوّل في منطقة وادي النيل حوالي 6000 قَبل الميلاد تقريباً، وفي ذلك الوقت عَرَف الإنسان المِصريّ الزراعة، وقام باستِئناس الحيوانات، وأسّس مجتمعاتٍ صغيرةٍ ومُتعاونةٍ فيما بينها؛ فكان ذلك أساس تكَوُّن الحضارة وتطوُّرها، بالإضافة إلى تكَوُّن دولتين، هما: دولة الدلتا، ودولة الصعيد؛ وقد اتّحدت الدولتان عام 3100 قبل الميلاد تحت قيادة الفِرعَون، وتمّ ذلك بفضل مُوَحِّد القُطرين (مينا).[٢] أمّا العصر الثاني فهو العصر التاريخيّ الذي ظََهَرت فيه الكتابة، وهذا العصر ينقسم إلى ثلاثين أسرةً ملكيّةً ودولٍ ثلاثٍ، إذ كانت مِصْر في هذا العصر تتميّز بحُكومتها المركزيّة القويّة، كما أنّ هذا العصر اشتُهر أيضاً بفتْراتِ ضَعْفٍ واضمحلالٍ، وفي ما يأتي توضيح لأقسام العصر التاريخيّ الخاصّ بالفراعِنة:[٢] العصر العتيق: في هذا العصر أُقِرَّت الوِحدة السياسيّة، وقد تمّ تأسيس الحضارة المِصريّة فيه؛


حيث قامت على أُسُسٍ وقواعدَ متينة، ويشتمل هذا العصر على الأُسرتين: الأولى، والثانية. الدولة القديمة: يُعتبَر هذا العصرُ عصرَ الأمن الداخلي للدولة، وهو عصر بناء الأهرامات، وفيه وصلت الحضارة المِصريّة إلى أَوجِها في مجالاتٍ مُختلفةٍ، كالطّبّ، والهندسة، والفلك، ويتضمَّن هذا العصر الأُسَر من الثالثة وحتى السادسة، وقد جاء بعد هذا العصر عصر اضمحلالٍ عَمّت فيه الفوضى والاضطراباتُ البلادَ، وشَمِل الأُسَرَ من السابعة إلى العاشرة، إلّا أنّ الأدب قد ازدهر في هذا العصر، ومن ثمّ استطاع أُمراء طَيبة توحيد البلاد، والنهوض بها من جديد. الدولة الوُسطى: اهتمَّ ملوك مِصْر في هذه الفترة بالسياسة الخارجيّة، واستطاعوا السيطرة على النوبة السُّفلى، وأسّسوا فيها مشاريع ضخمة في الريّ، وتشمل هذه الفترة الأُسَر من 11 وحتى 14، وقد جاء عصر اضمحلالٍ وضَعْفٍ ثانٍ للدولة المصريّة امتدّ من الأُسَر 15 وحتى 17؛ حيث احتلّ فيها الهكسوس مِصْر، إلى أن استطاع أُمراء طَيبة تحريرَها مرة أخرى ، ويُعتبَر هؤلاء الأُمراء هم من أَسّسوا الدولة الحديثة. الدولة الحديثة: في هذا العصر استطاعت مِصْر توسيع مملكتها، وفَرْض سيطرتها على كلٍّ من شمال سورِيا،


وبلاد النهرين، حتى منطقة الشلّال الرابع في السودان، وقد كانت طَيبة عاصمة هذه الدولة، وتشمل هذه الفترة الأُسَر من 18 وحتى 20، كما تميّزت هذه الفترة ببناء المعابد والمقابر الرائعة، إلّا أنّ عصر الازدهار هذا قد تَبِعه عصر اضمحلالٍ امتدَّ من الأُسَر 21 وحتى 25؛ حيث حَكم مِصْرَ ملوكٌ من أصولٍ ليبيّةٍ، ونوبيّةٍ، بالإضافة إلى غزو الآشوريّين للبلاد، ومع هذا الغَزو استطاع المِصريّون تحرير بلادهم بقيادة بسماتيك الأوّل، الذي أعاد مِصْر إلى أَوجِها وأَسّس الأُسرة 26، وفيما بعد، غَزا الفُرس مِصْر في فترة حُكم الأُسَر من 27 وحتى 30، وقد كانت نهاية الفراعِنة بعد أن غَزا الإسكندر الكبير مِصْر، وطَرد الفرس منها عام 332 قبل الميلاد.
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نبذة عن الكتاب :


يدخل كتاب تاريخ الفراعنة في دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع كتاب تاريخ الفراعنة ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة من الجغرافيا والآثار وغيرها من التخصصات الاجتماعية.


الفراعِنة

 أصل كلمة فِرْعَون هو البيت الكبير، وهذه الكلمة لم تكن مُعتمدة كاسمٍ رسميٍّ للمَلِك، إذ كان هذا الاسم يَستند إلى الكتاب العِبريّ المُقدَّس في جميع الوثائق الرسميّة، وقد كان للمَلِك المِصريّ لقبٌ يتألَّف من خمسةِ أسماءَ، إضافة إلى أنّ الفِرْعَون كان يُعتبَر وسيطاً بين الآلهة والبَشر، وبعد موته يُصبح ضِمن الآلهة، ويتمُّ نَقْل جميع صلاحيّاته إلى الفِرْعَونِ الجديد، وعلى اعتبار أنّ الفِرعَون هو الحاكم الإلهيّ، فإنّ لديه صلاحيّاتٍ في امتلاك أجزاءٍ كبيرةٍ من مِصر، كما أنّه مسؤولٌ عن رفاهيّة شعبه الروحيّة والاقتصاديّة؛ لذا عليه أن يحافظ على الأمر الذي أعطاه إيّاه الإله.

تاريخ الفراعِنة


 يُعَدّ تاريخ مِصْر أقدمَ تاريخٍ تمّ تدوينه في العالم، وهذا التاريخ يَنقسم إلى عصرين رئيسيّين، أَوّلُهما عصْر ما قبل التّاريخ، الذي كانت فيه بداية الاستقرار المِصريّ الأوّل في منطقة وادي النيل حوالي 6000 قَبل الميلاد تقريباً، وفي ذلك الوقت عَرَف الإنسان المِصريّ الزراعة، وقام باستِئناس الحيوانات، وأسّس مجتمعاتٍ صغيرةٍ ومُتعاونةٍ فيما بينها؛ فكان ذلك أساس تكَوُّن الحضارة وتطوُّرها، بالإضافة إلى تكَوُّن دولتين، هما: دولة الدلتا، ودولة الصعيد؛ وقد اتّحدت الدولتان عام 3100 قبل الميلاد تحت قيادة الفِرعَون، وتمّ ذلك بفضل مُوَحِّد القُطرين (مينا).[٢] أمّا العصر الثاني فهو العصر التاريخيّ الذي ظََهَرت فيه الكتابة، وهذا العصر ينقسم إلى ثلاثين أسرةً ملكيّةً ودولٍ ثلاثٍ، إذ كانت مِصْر في هذا العصر تتميّز بحُكومتها المركزيّة القويّة، كما أنّ هذا العصر اشتُهر أيضاً بفتْراتِ ضَعْفٍ واضمحلالٍ، وفي ما يأتي توضيح لأقسام العصر التاريخيّ الخاصّ بالفراعِنة:[٢] العصر العتيق: في هذا العصر أُقِرَّت الوِحدة السياسيّة، وقد تمّ تأسيس الحضارة المِصريّة فيه؛ حيث قامت على أُسُسٍ وقواعدَ متينة، ويشتمل هذا العصر على الأُسرتين: الأولى، والثانية. الدولة القديمة: يُعتبَر هذا العصرُ عصرَ الأمن الداخلي للدولة، وهو عصر بناء الأهرامات، وفيه وصلت الحضارة المِصريّة إلى أَوجِها في مجالاتٍ مُختلفةٍ، كالطّبّ، والهندسة، والفلك، ويتضمَّن هذا العصر الأُسَر من الثالثة وحتى السادسة، وقد جاء بعد هذا العصر عصر اضمحلالٍ عَمّت فيه الفوضى والاضطراباتُ البلادَ، وشَمِل الأُسَرَ من السابعة إلى العاشرة، إلّا أنّ الأدب قد ازدهر في هذا العصر، ومن ثمّ استطاع أُمراء طَيبة توحيد البلاد، والنهوض بها من جديد. الدولة الوُسطى: اهتمَّ ملوك مِصْر في هذه الفترة بالسياسة الخارجيّة، واستطاعوا السيطرة على النوبة السُّفلى، وأسّسوا فيها مشاريع ضخمة في الريّ، وتشمل هذه الفترة الأُسَر من 11 وحتى 14، وقد جاء عصر اضمحلالٍ وضَعْفٍ ثانٍ للدولة المصريّة امتدّ من الأُسَر 15 وحتى 17؛ حيث احتلّ فيها الهكسوس مِصْر، إلى أن استطاع أُمراء طَيبة تحريرَها مرة أخرى ، ويُعتبَر هؤلاء الأُمراء هم من أَسّسوا الدولة الحديثة. الدولة الحديثة: في هذا العصر استطاعت مِصْر توسيع مملكتها، وفَرْض سيطرتها على كلٍّ من شمال سورِيا، وبلاد النهرين، حتى منطقة الشلّال الرابع في السودان، وقد كانت طَيبة عاصمة هذه الدولة، وتشمل هذه الفترة الأُسَر من 18 وحتى 20، كما تميّزت هذه الفترة ببناء المعابد والمقابر الرائعة، إلّا أنّ عصر الازدهار هذا قد تَبِعه عصر اضمحلالٍ امتدَّ من الأُسَر 21 وحتى 25؛ حيث حَكم مِصْرَ ملوكٌ من أصولٍ ليبيّةٍ، ونوبيّةٍ، بالإضافة إلى غزو الآشوريّين للبلاد، ومع هذا الغَزو استطاع المِصريّون تحرير بلادهم بقيادة بسماتيك الأوّل، الذي أعاد مِصْر إلى أَوجِها وأَسّس الأُسرة 26، وفيما بعد، غَزا الفُرس مِصْر في فترة حُكم الأُسَر من 27 وحتى 30، وقد كانت نهاية الفراعِنة بعد أن غَزا الإسكندر الكبير مِصْر، وطَرد الفرس منها عام 332 قبل الميلاد.

تاريخ مصر من البداية حتى الآن

الحضارة الفرعونية

أصل الفراعنة

ملخص الحضارة الفرعونية

قائمة ملوك مصر

تاريخ الفراعنة والانبياء

الحضارة الفرعونية pdf

تاريخ الفراعنة pdf



حجم الكتاب عند التحميل : 3.1 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة تاريخ الفراعنة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل تاريخ الفراعنة
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
مايكل يوسف سلوانس يوسف - Michael Youssef Silwans Youssef

كتب مايكل يوسف سلوانس يوسف كتاب ومؤلف وروائي، حاصل على بكالوريوس تربية نوعية، باحث ماجستير في تكنولوجيا التعليم، ومدرب معتمد من أكاديمية سماح الدولية. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تاريخ الفراعنة ❝ ❱. المزيد..

كتب مايكل يوسف سلوانس يوسف

كتب شبيهة بـ تاريخ الفراعنة:

قراءة و تحميل كتاب موسوعة تاريخ مصر (سقوط دولة الفراعنة) PDF

موسوعة تاريخ مصر (سقوط دولة الفراعنة) PDF

قراءة و تحميل كتاب موسوعة تاريخ مصر (سقوط دولة الفراعنة) PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب تاريخ الدولة العثمانية من النشوء إلى الإنحدار PDF

تاريخ الدولة العثمانية من النشوء إلى الإنحدار PDF

قراءة و تحميل كتاب تاريخ الدولة العثمانية من النشوء إلى الإنحدار PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب تاريخ الجزائر في القديم والحديث PDF

تاريخ الجزائر في القديم والحديث PDF

قراءة و تحميل كتاب تاريخ الجزائر في القديم والحديث PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب تاريخ الجزائر المعاصر (الجزء الاول) PDF

تاريخ الجزائر المعاصر (الجزء الاول) PDF

قراءة و تحميل كتاب تاريخ الجزائر المعاصر (الجزء الاول) PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب تاريخ المسيحية والتحول من التوحيد إلى التثليث: وقفات وتأملات  PDF

تاريخ المسيحية والتحول من التوحيد إلى التثليث: وقفات وتأملات PDF

قراءة و تحميل كتاب تاريخ المسيحية والتحول من التوحيد إلى التثليث: وقفات وتأملات PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب تاريخ اوروبا فى العصور الوسطى PDF

تاريخ اوروبا فى العصور الوسطى PDF

قراءة و تحميل كتاب تاريخ اوروبا فى العصور الوسطى PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب تاريخ العمارة في مصر القديمة الأقصر PDF

تاريخ العمارة في مصر القديمة الأقصر PDF

قراءة و تحميل كتاب تاريخ العمارة في مصر القديمة الأقصر PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب تاريخ الأيوبيين في مصر وبلاد الشام وإقليم الجزيرة 569-661هـ PDF

تاريخ الأيوبيين في مصر وبلاد الشام وإقليم الجزيرة 569-661هـ PDF

قراءة و تحميل كتاب تاريخ الأيوبيين في مصر وبلاد الشام وإقليم الجزيرة 569-661هـ PDF مجانا