📘 قراءة كتاب من علم عبد الناصر شرب السجائر أونلاين
اقتباسات من كتاب من علم عبد الناصر شرب السجائر
نبذة من الكتاب :
نبذة من الكتاب :
يعتبر هذا الكتاب مجموعة من الحكايات والمواقف عن بعض الأحداث والشخصيات في إطار فكاهي. قام عمر طاهر في هذا الكتاب بتحطيم الحواجز الثقافية بينه وبين السادة القرّاء. ألغى كل المسافات البينية، تلحظ ذلك في إختياره للعبارات والكلمات الدافئة المنتقاه بعناية شديدة جدًا. ستتغير نظرة تحليلك لأي إنسان بعد قراءتك لهذا الكتاب.
هذا الكتاب للكاتب الكبير عمر طاهر يعتبر مجموعة دسمة من النكت الشبابية المضحكة، فقرة من الكوميديا المتواصلة. عرف عن عمر طاهر هذا واشتهر به خصوصًا لدى جيل الألفينات، فهو شاب قريب من القراء يستطيع أن يلمس واقعهم ويسخر منه بسهولة شديدة جدًا.
المواضيع التي تناولها وأسلوبه الذى قد أصفه بالسهل الممتنع، بمجرد أن تقرأه تشعر بأن الموضوع مألوف لك و لكن لو حاولت الكتابة عنه بنفس الأسلوب ستواجهك صعوبة بلا شك. ومن اللطائف التشبيهات التى استخدمها.
أسئلة طاردت الكاتب، فطارد الإجابات في هوامش كُتب التاريخ:
• لماذا اختار السادات أن يهبط في مطار «بن جوريون» ليلًا؟
• ما الذي يدفع الملك فاروق لصداقة «كهربائي»؟
• لماذا غنى الناس في جنازة عبد الناصر ولم يغنوا في جنازة أم كلثوم وهي المطربة أصلًا؟
• لماذا قام محمد علي بتأميم البُن؟
• كيف كانت «اللجان» قبل أن تصبح «إلكترونية»؟
• هل كان نجيب محفوظ «تلميذ شاطر»؟
• فيمَ كان يفكر الخديو إسماعيل عندما قرر إنشاء البرلمان؟
• متى ظهر أول مُخبر في مصر؟
• من ألصق بالدمايطة صفة البخل؟
• أين كانت تُباع تذاكر حفل أم كلثوم الذي أعلنوا أنه سيكون الخميس 8 يونيو في تل أبيب؟
• كيف تعاملت مصر «الولَّادة» مع أزمة «البطن قلَّابة»؟
هذا الكتاب ليس عن الإجابات التي عثر عليها الكاتب فحسب، لكنه أيضًا عن إجابات لأسئلة جديدة لم يكن يتوقَّعها.
سنة النشر : 2020م / 1441هـ .
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
عفواً..
هذا الكتاب
غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر. ،، يمكنكم شراؤه من مصادر أخرى
🛒 شراء " من علم عبد الناصر شرب السجائر " من متاجر إلكترونيّة
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف: