📘 قراءة كتاب أساسيات الجغرافيا الحيوية والايكولوجية أونلاين
نبذة عن الكتاب :
تعتبر الجغرافيا الحيوية من فروع الجغرافيا الطبيعية ، وهي من العلوم التي تطورت في القرن العشرين ، مرت الجغرافيا الحيوية كغيرها من العلوم،بعدة مراحل،نحاول أن نقدم نبذة مختصرة عنها .سوف نتناول فى هذا الكتاب الجغرافية الحيوية بكلما تشمله من النبات والحيوان والتربة والإنسان من حيث تأثيره فى عناصر الغلاف الحيوى وماينتج عن ذلك من اضطرابات التوازن الطبيعى واختلاله ، ويكمن الهدف الرئيس لهذا الكتاب في زيادة معرفة الطلبة والقاريء بمفاهيم الجغرافيا الحيوية الذي يدرس الغلاف الحيوي و مكوناته المختلفة و العلاقات بينها بما فيها الإنسان و سبل محافظة الإنسان على هذا الغلاف الحيوي. يتضمن الكتاب دراسة الغلاف الحيوي ومكوناته و العوامل المختلفة المؤثرة على توزيع الكائنات الحية النباتية و الحيوانية، و يركز الكتاب على دراسة التربة و توزيعها و المشاكل التي تعتريها، و النباتات و توزيعها و أشكالها، و الحيوانات ،
و الإنسان و دوره في تلويث البيئة الطبيعية. يفرد الكتاب أيضا مساحة لدراسة الإقليم الحيوي و خصائصه، ويشتمل على البيئة والنظام البيئي ودراسة بيئة الجماعات ومفهوم المجموعات والمجتمعات الايكولوجية ، ومفهزم الإجهاد البيئي وكيفية إجراء المسح البيئي والعمليات الاحصائية لجمع المعلومات الحيوية ، كما يحوي الجغرافيا الحيوية في المناطق الجافة وشبه الجافة ويناقش كذلك المناخ الحيوي وتصنيف كوبن لأهميته ، بالإضافة لتناول التنوع الحيوي والتكيف البيئي للكائنات الحية ، بالتطبيق على السودان كنظام بيئي وحيوي . وبالرغم من أنّ هذا الكتاب يعرِض أساسيات الجغرافيا الحيوية ، ويضع الركائز الأساسية مهيأة لمدارِك الطالب الجامعي والقاريء والمتخصصين ، فإنّه يُعنى عناية فائقة بعمق المعرفة ، حتى يلم الدارس بمختلف جوانب الجغرافيا الحيوية .
سنة النشر : 2019م / 1440هـ .
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
عفواً..
هذا الكتاب
غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر. ،، يمكنكم شراؤه من مصادر أخرى
🛒 شراء " أساسيات الجغرافيا الحيوية والايكولوجية " من متاجر إلكترونيّة
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف: