❞ كتاب IoT and Edge Computing for Architects 2nd Edition ❝  ⏤ بيري لي

❞ كتاب IoT and Edge Computing for Architects 2nd Edition ❝ ⏤ بيري لي

وصف قصير عن الكتاب :

IoT و Edge Computing للمهندسين المعماريين: تنفيذ أنظمة Edge و IoT من المستشعرات إلى السحب مع أنظمة الاتصال والتحليلات والأمان ، الإصدار الثاني

إنترنت الأشياء (بالإنجليزية: Internet of Things - IoT)‏، مصطلح برز حديثا ، يُقصد به الجيل الجديد من الإنترنت (الشبكة) الذي يتيح التفاهم بين الأجهزة المترابطة مع بعضها (عبر بروتوكول الإنترنت). وتشمل هذه الأجهزة الأدوات والمستشعرات والحساسات وأدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة وغيرها. ويتخطى هذا التعريف المفهوم التقليدي وهو تواصل الأشخاص مع الحواسيب والهواتف الذكية عبر شبكة عالمية واحدة ومن خلال بروتوكول الإنترنت التقليدي المعروف. وما يميز إنترنت الأشياء أنها تتيح للإنسان التحرر من المكان، أي أن الشخص يستطيع التحكم في الأدوات من دون الحاجة إلى التواجد في مكان محدّد للتعامل مع جهاز معين.

مراحل تطور الإنترنت

معلوم أن تطوّر الإنترنت قد تمّ على مراحل. فمنذ الحرب العالمية الثانية وحتى مطلع التسعينيات من القرن العشرين كانت الشبكة حكراً على الاستخدامات والتطبيقات العسكرية وبالتحديد لدى الجيش الأمريكي. ثم كان هناك قرار استراتيجي بفتح باب الاستخدام للتطبيقات المدنية في أواخر الثمانينيات وأوّل تسعينيات القرن العشرين. ويعترف الكثير من العسكريين أنهم لم يتوقعوا الانتشار الهائل للإنترنت وخدماتها على مستوى العالم، كما لم يتوقعوا أن يطال استخدام التطبيقات كافة مناحي الحياة. ومع انتشار تكنولوجيا الهواتف الخَلَوية أو النقّآلة كشكل جديد من أشكال التكنولوجيا، لتتجاوز نسبة النفاذ 100 في المائة في عدد كبير من دول العالم ، وظهور تكنولوجيا الهواتف اللوحية والكفّية الذكية وأجيال من خدمات نقل البيانات عبر الهاتف مثل جيل ثان، جيل ثالث (اتصالات لاسلكية)، جيل رابع (اتصالات لاسلكية)، جيل خامس (شبكات اتصال)، فُتح الباب على مصراعيه لتوسع ظاهرة التواصل الاجتماعي الإلكتروني (بشقيها المسموع والمرئي)، فأدى كل ذلك إلى بروز الجيل الثالث من الإنترنت وهو جيل الإنترنت الدلالي (semantic web). يُقصد بذلك توفر أدوات إنترنت، مثل محرّكات البحث، تُعنى ببناء روابط بين المفاهيم ودلالة المفردات، لتحويل البيانات غير المهيكلة أو شبه المهيكلة إلى بيانات مهيكلة يسهل استخدامها ومعالجتها.
بيري لي - نبذه قصيره عن المؤلف:

كان دوري في وقتي على الأرض هو تقني ومحاضر ومؤلف واستراتيجي ومبشر ومطور أعمال ورائد أعمال وباحث ومخترع ومهوس.

بدأت مسيرتي المهنية في أوائل التسعينيات من القرن الماضي عندما كنت أعمل على شهادة جامعية في علوم الكمبيوتر. بدأت شركتي الاستشارية الخاصة كما عملت في شركات محلية في مجالات التصوير الرقمي والتصميم بمساعدة الكمبيوتر والحواسيب المركزية (تذكر الحواسيب المركزية). أشق طريقي في العمل بالكلية والذهاب إلى المدرسة بينما أتأرجح بين درجة علمية في الفيزياء أو علوم الكمبيوتر أو الهندسة الكهربائية. لقد استقرت على أي درجة أوصلتني إلى 130 ساعة معتمدة بشكل أسرع وبمقدار (مرة أخرى في اليوم باسم UWM ، كان من الصعب في كثير من الأحيان الحصول على الفصول اللازمة لإكمال الدرجة بالترتيب اللازم). فازت علوم الكمبيوتر مع القصر في الرياضيات والفيزياء.

في أوائل التسعينيات ، دخلنا في حالة ركود. ومع ذلك ، كانت شهادتي ساخنة وتم تعييني من قبل مركز جودارد للفضاء التابع لناسا ومركز جونسون للفضاء التابع لناسا وهيوليت باكارد ومختبرات أرجون الوطنية. لقد استقرت على HP لأنه في ذلك اليوم كان هذا هو العمل الأكثر سخونة بالنسبة للمهندس. كان هذا هو موقع Google / Apple / Facebook اليوم. وحصلت على الوظيفة.

أردت أيضًا الابتعاد عن عشرين عامًا من فصول الشتاء في ويسكونسن. لذلك انتقلت إلى أيداهو حيث كان لدى Hp موقع كبير جدًا مسؤول عن R & amp؛ D لأنظمة LaserJets وأنظمة الأقراص. عملت في مجموعة التصوير والطباعة. لقد انتقلت إلى رتبتي من مهندس برمجيات إلى مهندس برامج ثابتة إلى عالم هندسي لإتقان مهندس فريق تقني إلى تقني متميز إلى مهندس معماري رئيسي. قضيت 20 عامًا هناك وعملت على 60 نظامًا من أنظمة المهد إلى اللحد في التصوير والمسح الضوئي والطباعة وما إلى ذلك. كتبت عدة أوراق ، وحصلت على العديد من براءات الاختراع ، وجعلت العمل ناجحًا.

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ IoT and Edge Computing for Architects 2nd Edition ❝ الناشرين : ❞ باكت للنشر ❝ ❱
من إنترنت الأشياء (IoT) كتب الذكاء الاصطناعي - مكتبة كتب تقنية المعلومات.

نبذة عن الكتاب:
IoT and Edge Computing for Architects 2nd Edition

2020م - 1446هـ
وصف قصير عن الكتاب :

IoT و Edge Computing للمهندسين المعماريين: تنفيذ أنظمة Edge و IoT من المستشعرات إلى السحب مع أنظمة الاتصال والتحليلات والأمان ، الإصدار الثاني

إنترنت الأشياء (بالإنجليزية: Internet of Things - IoT)‏، مصطلح برز حديثا ، يُقصد به الجيل الجديد من الإنترنت (الشبكة) الذي يتيح التفاهم بين الأجهزة المترابطة مع بعضها (عبر بروتوكول الإنترنت). وتشمل هذه الأجهزة الأدوات والمستشعرات والحساسات وأدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة وغيرها. ويتخطى هذا التعريف المفهوم التقليدي وهو تواصل الأشخاص مع الحواسيب والهواتف الذكية عبر شبكة عالمية واحدة ومن خلال بروتوكول الإنترنت التقليدي المعروف. وما يميز إنترنت الأشياء أنها تتيح للإنسان التحرر من المكان، أي أن الشخص يستطيع التحكم في الأدوات من دون الحاجة إلى التواجد في مكان محدّد للتعامل مع جهاز معين.

مراحل تطور الإنترنت

معلوم أن تطوّر الإنترنت قد تمّ على مراحل. فمنذ الحرب العالمية الثانية وحتى مطلع التسعينيات من القرن العشرين كانت الشبكة حكراً على الاستخدامات والتطبيقات العسكرية وبالتحديد لدى الجيش الأمريكي. ثم كان هناك قرار استراتيجي بفتح باب الاستخدام للتطبيقات المدنية في أواخر الثمانينيات وأوّل تسعينيات القرن العشرين. ويعترف الكثير من العسكريين أنهم لم يتوقعوا الانتشار الهائل للإنترنت وخدماتها على مستوى العالم، كما لم يتوقعوا أن يطال استخدام التطبيقات كافة مناحي الحياة. ومع انتشار تكنولوجيا الهواتف الخَلَوية أو النقّآلة كشكل جديد من أشكال التكنولوجيا، لتتجاوز نسبة النفاذ 100 في المائة في عدد كبير من دول العالم ، وظهور تكنولوجيا الهواتف اللوحية والكفّية الذكية وأجيال من خدمات نقل البيانات عبر الهاتف مثل جيل ثان، جيل ثالث (اتصالات لاسلكية)، جيل رابع (اتصالات لاسلكية)، جيل خامس (شبكات اتصال)، فُتح الباب على مصراعيه لتوسع ظاهرة التواصل الاجتماعي الإلكتروني (بشقيها المسموع والمرئي)، فأدى كل ذلك إلى بروز الجيل الثالث من الإنترنت وهو جيل الإنترنت الدلالي (semantic web). يُقصد بذلك توفر أدوات إنترنت، مثل محرّكات البحث، تُعنى ببناء روابط بين المفاهيم ودلالة المفردات، لتحويل البيانات غير المهيكلة أو شبه المهيكلة إلى بيانات مهيكلة يسهل استخدامها ومعالجتها. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

وصف منسّق للكتاب 

 

إنترنت الأشياء (بالإنجليزية: Internet of Things - IoT)‏، مصطلح برز حديثا ، يُقصد به الجيل الجديد من الإنترنت (الشبكة) الذي يتيح التفاهم بين الأجهزة المترابطة مع بعضها (عبر بروتوكول الإنترنت). وتشمل هذه الأجهزة الأدوات والمستشعرات والحساسات وأدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة وغيرها. ويتخطى هذا التعريف المفهوم التقليدي وهو تواصل الأشخاص مع الحواسيب والهواتف الذكية عبر شبكة عالمية واحدة ومن خلال بروتوكول الإنترنت التقليدي المعروف. وما يميز إنترنت الأشياء أنها تتيح للإنسان التحرر من المكان، أي أن الشخص يستطيع التحكم في الأدوات من دون الحاجة إلى التواجد في مكان محدّد للتعامل مع جهاز معين.

مراحل تطور الإنترنت

معلوم أن تطوّر الإنترنت قد تمّ على مراحل. فمنذ الحرب العالمية الثانية وحتى مطلع التسعينيات من القرن العشرين كانت الشبكة حكراً على الاستخدامات والتطبيقات العسكرية وبالتحديد لدى الجيش الأمريكي. ثم كان هناك قرار استراتيجي بفتح باب الاستخدام للتطبيقات المدنية في أواخر الثمانينيات وأوّل تسعينيات القرن العشرين. ويعترف الكثير من العسكريين أنهم لم يتوقعوا الانتشار الهائل للإنترنت وخدماتها على مستوى العالم، كما لم يتوقعوا أن يطال استخدام التطبيقات كافة مناحي الحياة. ومع انتشار تكنولوجيا الهواتف الخَلَوية أو النقّآلة كشكل جديد من أشكال التكنولوجيا، لتتجاوز نسبة النفاذ 100 في المائة في عدد كبير من دول العالم ، وظهور تكنولوجيا الهواتف اللوحية والكفّية الذكية وأجيال من خدمات نقل البيانات عبر الهاتف مثل جيل ثان، جيل ثالث (اتصالات لاسلكية)، جيل رابع (اتصالات لاسلكية)، جيل خامس (شبكات اتصال)، فُتح الباب على مصراعيه لتوسع ظاهرة التواصل الاجتماعي الإلكتروني (بشقيها المسموع والمرئي)، فأدى كل ذلك إلى بروز الجيل الثالث من الإنترنت وهو جيل الإنترنت الدلالي (semantic web). يُقصد بذلك توفر أدوات إنترنت، مثل محرّكات البحث، تُعنى ببناء روابط بين المفاهيم ودلالة المفردات، لتحويل البيانات غير المهيكلة أو شبه المهيكلة إلى بيانات مهيكلة يسهل استخدامها ومعالجتها.

وبالتوازي مع ذلك، حدث توسع في استخدام تكنولوجيات المعدّات الذكية والمزوّدة بالمستشعرات والخوارزميات البرمجية البسيطة والفعّآلة والأجهزة التي تعمل بنظام تحديد الموقع العالمي (GPS) وتكنولوجيا الاستشعار عن قُرب وعن بُعد وبالتوصيل السلكي واللاسلكي، وهذا ما أثار حماسة كبيرة لدى الأفراد والمؤسسات للإفادة من هذه الخدمات. الأمر الذي مكّن من بروز ظاهرة التخاطب والاتصال عبر الإنترنت فيما بين الأجهزة بعضها ببعض، وهذا هو المطلوب

ما هي الأشياء؟

ثلاجة الإنترنت، انتاج 2012 من مجموعة إل جي (LG).
فيما يلي بعض الأمثلة المختارة على الأشياء التي تتخاطب وتتفاهم عبر الإنترنت دون التدخل المباشر للبشر. لاحظ أن التفاهم بين الأجهزة يجري مباشرة وأن الإنسان يُعدّ إحدى طرفيات الاتصال (Node) مثله مثل الطرفيات الأخرى. يُقصد بالأشياء هنا أي جهاز أو طرفية أو نحو ذلك يمكن تعريفه على الإنترنت من خلال إلصاق عنوان إنترنت (IP) به مثل السيارة، والتلفاز ونظارات جوجل (Google Glass) والأدوات المنزلية المختلفة كالثلاجة والغسالة وأجهزة الإنذار ومداخل العمارات وأجهزة التكييف، وتطول القائمة لتشمل كل شيء من الأشياء الأخرى كالسلع والمنتجات المتوفرة على رفوف المحلات التجارية. كما تتمدد لتشمل أطواق الحيوانات في مزارع التربية وفي المحميات وفي البحار وحتى الأشجار وعناصر الغابات.

القاعدة في تعريف الأشياء «الإنترنتية» هو كل شيء يمكن أن تتعرف عليه شبكة الإنترنت من خلال بروتوكولات الإنترنت المعروفة. والإنسان في هذه الحالة هو المستفيد من كل هذه التفاهمات والاتصالات الشيئية. وبشيء من الخيال العلمي، يصبح الإنسان نفسه «شيئاً» إذا ما أُلصق به أو بمحيطه عنوان إنترنت معين، كأن يُلصق به نظارة أو ساعة أو سوار أو ملابس إلكترونية أو أجهزة أو معدّات طبية عليه أو داخل جسمه.

منافع إنترنت الأشياء

تُمكِّن إنترنت الأشياء الإنسان من التحكّم بشكل فعاّل وسهل بالأشياء عن قرب وعن بُعد. فيستطيع المستخدم مثلاً تشغيل محرّك سيارته والتحكم فيها من جهازه الحاسوبي. كما يستطيع المرء التحكم في واجبات الغسيل بجهاز الغسالة خاصته، كما يستطيع التعرّف على محتويات الثلاجة عن بُعد من خلال استخدام الاتصال عبر الإنترنت. ومع ذلك فهذه أمثلة على الشكل البدائي لإنترنت الأشياء. أما الشكل الأنضج فهو قيام «الأشياء» المختلفة بالتفاهم مع بعضها باستخدام بروتوكول الإنترنت.

فمثلاً يمكن للثلاجة التراسل مع مركز التسوق وشراء المستلزمات وتوصيلها بلا تدخل بشري، كما يستطيع حاسوب متخصص في ورشة صيانة سيارات من التفاهم (التراسل) عن بُعد مع سيارة لكشف خطأ فيها دون ما حاجة للسيارة لزيارة الورشة أو أن تتعرف السيارة على حواف وأرصفة وإشارات الطرق واتخاذ قرارات بالسير أو الاصطفاف من دون تدخل السائق. كما يمكن لمرذاذ ماء أن ينطلق بناءً على أمر من حساس الرطوبة والحرارة في محطة الرصد الجوّي. ويُترك للقارئ تخيّل أمثلة كثيرة لإنترنت الأشياء التي بدأت تصبح واقعاً فعلياً في حياتنا اليومية

يمكن استخدام أتمتة الأجهزة أيضاً في الإدارة الصحية عن بعد، وفي نظام التنبيهات الطارئة. الأنظمة الخاصة بالإدارة الصحية يمكن أن تستخدم في قياس ضغط الدم وإدارة نبضات القلب ويمكن أن تستخدم في الأجهزة الطبية المتطورة مثل أجهزة تنظيم نبضات القلب والأجهزة السمعية. بعض المستشفيات بدأت في استخدام «الأسرّة الذكية» والتي يمكن أن تحدد ما إذا كانت الأسرّة شاغرة، كما يمكن أن تستخدم أيضا لمعرفة ما إذا كان المريض يحاول النهوض. ويمكن أن تقوم أيضاً بضبط نفسها لضمان الضغط المناسب وتقديم الدعم للمريض. يمكن أيضا لأجهزة الاستشعار مراقبة الحالة الصحية لكبار السن في غرف المعيشة. ويمكن للأجهزة اللاسلكية الأخرى أن تشجع المستخدم على الحياة بصحة جيدة مثل أجهزة قياس القلب التي يمكن ارتداؤها. وهناك الكثير من منصات المراقبة الصحية الأخرى.

 

ما هو المطلوب؟

عند الحديث عن المطلوب للتعامل مع ظاهرة «إنترنت الأشياء»، فإن القائمة تطول. ففي قطاع إنتاج الأجهزة والبرمجيات، يمكن لقوى السوق أن تضمن جودة عالية للأشياء المرتبطة بالإنترنت وطرق الربط والتفاهم البيني بحسب الممارسات المثلى العالمية. وثمّة شركات عالمية رائدة في هذا المجال، تقوم باستثمار مليارات الدولارات في البحث العلمي للتوسع في تكنولوجيا تفاهم «الأشياء». أما المطلوب من حكومات الدول المتقدمة والنامية على حدٍ سواء، فهو التوسع في تعزيز البنية الأساسية والفوقية للإنترنت وخاصة في ما يتعلق بمورد بروتوكول الإنترنت في الدولة. ينبغي مثلاً على إدارات الإنترنت في الدول تسريع الانتقال إلى بروتوكول الإنترنت (IPv6) الذي يضاعف عدد عناوين الإنترنت التي يمكن اسنادها إلى الأشياء، إذ أن البروتوكول (IPv4) يوفّر عدداً محدوداً من العناوين التي لا تكفي الأشياء الممكن ربطها على الإنترنت. وعلى الشركات المعنية بالاتصالات الإسراع في تحديث مقاسمها لتزويد خدمات الجيل الرابع والخامس من خدمات الهاتف النقّال.

كما أن من الأمور الواجب تنظيمها الانعكاسات الاجتماعية وحتى النفسية على الأفراد، والناتجة عن ظاهرة التفاهم المباشر بين الآلات والأجهزة والمعدّات. فالإنسان، وعلى مدى التاريخ، كان هو السيد والمسيطر وهو حلقة الوصل بين الأشياء والأجهزة، أما الآن فالأشياء تتصل وتتفاهم مع بعضها دون تدخل البشر وهذا يتطلب تغييراً كبيراً في السلوكيات. وعليه، فإن علماء الاجتماع وعلماء النفس ومن في حكمهم مدعوون لكي يعطوا هذا الموضوع أهميته التي يستحقها.

وختاماً، فإنه من الضروري أن تولي إدارات الإنترنت في الدول، وكذلك جمعيات الإنترنت، الاهتمام اللازم لإنترنت الأشياء وعقد اجتماعات للخبراء وورشات عمل وحوارات وطنية لتحديد سرعة واتجاه التحرك نحو إنترنت الأشياء، إذ أن إنترنت الأشياء ليست ظاهرة طارئة كما قد يبدو، وإنما هي ظاهرة يُتوقع أن تتجذر أكثر وأكثر في سبيل الوصول إلى مجتمع المعلومات واقتصاد المعرفة.



سنة النشر : 2020م / 1441هـ .
عداد القراءة: عدد قراءة IoT and Edge Computing for Architects 2nd Edition

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:


شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

المؤلف:
بيري لي - Perry Lea

كتب بيري لي نبذه قصيره عن المؤلف: كان دوري في وقتي على الأرض هو تقني ومحاضر ومؤلف واستراتيجي ومبشر ومطور أعمال ورائد أعمال وباحث ومخترع ومهوس. بدأت مسيرتي المهنية في أوائل التسعينيات من القرن الماضي عندما كنت أعمل على شهادة جامعية في علوم الكمبيوتر. بدأت شركتي الاستشارية الخاصة كما عملت في شركات محلية في مجالات التصوير الرقمي والتصميم بمساعدة الكمبيوتر والحواسيب المركزية (تذكر الحواسيب المركزية). أشق طريقي في العمل بالكلية والذهاب إلى المدرسة بينما أتأرجح بين درجة علمية في الفيزياء أو علوم الكمبيوتر أو الهندسة الكهربائية. لقد استقرت على أي درجة أوصلتني إلى 130 ساعة معتمدة بشكل أسرع وبمقدار (مرة أخرى في اليوم باسم UWM ، كان من الصعب في كثير من الأحيان الحصول على الفصول اللازمة لإكمال الدرجة بالترتيب اللازم). فازت علوم الكمبيوتر مع القصر في الرياضيات والفيزياء. في أوائل التسعينيات ، دخلنا في حالة ركود. ومع ذلك ، كانت شهادتي ساخنة وتم تعييني من قبل مركز جودارد للفضاء التابع لناسا ومركز جونسون للفضاء التابع لناسا وهيوليت باكارد ومختبرات أرجون الوطنية. لقد استقرت على HP لأنه في ذلك اليوم كان هذا هو العمل الأكثر سخونة بالنسبة للمهندس. كان هذا هو موقع Google / Apple / Facebook اليوم. وحصلت على الوظيفة. أردت أيضًا الابتعاد عن عشرين عامًا من فصول الشتاء في ويسكونسن. لذلك انتقلت إلى أيداهو حيث كان لدى Hp موقع كبير جدًا مسؤول عن R & amp؛ D لأنظمة LaserJets وأنظمة الأقراص. عملت في مجموعة التصوير والطباعة. لقد انتقلت إلى رتبتي من مهندس برمجيات إلى مهندس برامج ثابتة إلى عالم هندسي لإتقان مهندس فريق تقني إلى تقني متميز إلى مهندس معماري رئيسي. قضيت 20 عامًا هناك وعملت على 60 نظامًا من أنظمة المهد إلى اللحد في التصوير والمسح الضوئي والطباعة وما إلى ذلك. كتبت عدة أوراق ، وحصلت على العديد من براءات الاختراع ، وجعلت العمل ناجحًا. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ IoT and Edge Computing for Architects 2nd Edition ❝ الناشرين : ❞ باكت للنشر ❝ ❱. المزيد..

كتب بيري لي
الناشر:
باكت للنشر
كتب باكت للنشر Packt هي شركة نشر تأسست عام 2003م ومقرها في برمنغهام ، المملكة المتحدة ، ولها مكاتب في مومباي ، الهند. تنشر Packt بشكل أساسي الكتب المطبوعة والإلكترونية ومقاطع الفيديو المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات ، بما في ذلك البرمجة وتصميم الويب وتحليل البيانات والأجهزة. إلى جانب أنشطة النشر التقليدية ، تدعم Packt وتعزز المشاريع والمفاهيم مفتوحة المصدر. في مارس 2011 ، بعد حملة "صدق في المصدر المفتوح" ، أعلنت Packt أن تبرعاتها لمشاريع مفتوحة المصدر قد تجاوزت 300 ألف دولار. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ Developing IoT Projects with ESP32 ❝ ❞ Flutter Projects ❝ ❞ Python: Penetration Testing for Developers ❝ ❞ Managing State in Flutter Pragmatically ❝ ❞ Kali Linux - An Ethical Hacker's Cookbook ❝ ❞ Building Games with Flutter ❝ ❞ Mastering Kali Linux for Advanced Penetration Testing 3nd Edition ❝ ❞ Burp Suite Cookbook ❝ ❞ Mastering Metasploit ❝ ❞ Mastering Metasploit 3rd Edition ❝ ❱.المزيد.. كتب باكت للنشر