📘 قراءة قصة سندريلا أونلاين
اقتباسات من قصة سندريلا
وصلت سندرلا إلى القصر بمركبتها فحدثت حركة كبيرة عند رؤيتها ، واعتقد الحرس الواقفون بباب القصر أن أميرة من أعظم الأميرات قد حضرت ، فاستقبلوها استقبالاً عظيماً وأرسلوا من يبلغ الأمير أن زائرة عظيمة قد وصلت ، فخرج الأمير نفسه لاستقبالها ، وانحنى أمامها احتراماً لها ، ورحب بها وسار أمامها إلى القاعة الكبرى للاحتفال وأجلسها في أحسن مكان وجلس بجانبها يحييها ، ويتحدثث معها وقد أعجب بها وأعجب بشخصيتها وروحها وجمالها الطبيعي ، فأحبها حباً كثيراً وصار لها منزلة كبيرة في قلبه ، ولم يفكر في غيرها من الفتيات بعد أن رآها
سندريلا (بالإيطالية: Cenerentola) (بالفرنسية: Cendrillon) (بالألمانية: Aschenputtel) (بالمجرية: Hamupipőke)، وتعني (الحذاء الزجاجية الصغيرة) وهي من أشهر ..
كانت تعيش سندريلا مع والديها إلى حين توفت امها، بعدها عاشت مع والدها الذي كان يحبها كثيراً وكان يتمنى تحقيق كل أمنياتها، وكان يعتقد انه إذا كان لسندريلا أم ستكون بحالة أفضل فتزوج بامرأة كان لها ابنتان. في البداية، كانت تعامل سندريلا بلطف ولكن بعد أن توفي الأب ظهرت زوجة الأب على حقيقتها القاسية حيث بدأت تعاملها كأنها خادمة. سندريلا المسكينة لم يتبقَ لها أحد إلا بعض العصافير والفئران الذين أصبحوا أصدقاءها فيساعدونها بأعمال البيت والتنظيف.
في يوم من الأيام اصدر الملك قراراً يخول كل فتاة من فتيات المدينة بأن تكون زوجة لابنه الأمير. وسيختار الأمير فتاة واحدة محظوظة خلال حفل راقص. وبما أن سندريلا مشمولة بالقرار، طلبت من زوجة أبيها الذهاب معها إلى الحفلة فتوافق الزوجة ولكن بشرط تنظيف البيت وإيجاد ثياب جميلة للحفلة فتقوم سندريلا بالتنظيف ويقوم أصدقاءها الفئران والطيور بتجهيز فستان. وعند انتهاء سندريلا من التنظيف كان الفستان جاهزاً وجميلاً فذهبت إلى زوجة أبيها للانطلاق إلى الحفلة ولكن بنات زوجة أبيها الحسودات مزقن فستانها وذهبن إلى الحفلة دون أخذ سندريلا. بعد ذهابهن ظهرت أمام سندريلا الساحرة الطيبة والتي أعطت سندريلا فستان أنيق جديد وعربة جميلة ولكنها حذرت سندريلا بأن السحر سيزول في منتصف الليل، فشكرت سندريلا الساحرة وانصرفت إلى الحفلة. دهش الأمير من جمالها وطلب منها الرقص فنسيت سندريلا كل حياتها التعيسة ونسيت تحذير الساحرة عند منتصف الليل تذكرت سندريلا التحذير فخرجت مسرعة بدون توديع الأمير ولم تقل له اسمها ولم يبقى للأمير سوى الحذاء. وفي الصباح الباكر استدعى نائبه وسائقة ليبحثوا عن صاحبة الحذاء بين فتيات المدينة وعندما وصلوا إلى بيت سندريلا حاولت زوجة الأب أن لا يرى الأمير سندريلا لكن بفضل أصدقاء سندريلا الأوفياء تم لقاءها وعاشت سندريلا والأمير حياة سعيدة
حجم الكتاب عند التحميل : 7.3 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'