📘 قراءة قصة ضوء النهار والملك زنكار أونلاين
اقتباسات من قصة ضوء النهار والملك زنكار
كان زنكار ملكاً جبار وفي ذات يوم خرج إلى الغابة مع جنوده وعندما غابت الشمس لم ير الجنود الملك وتعجبوا من اختفائة ، وكان زنكار قابعاً بين الأشجار الهائلة يرتعد من الخوف تفزعه الأصوات حوله : فهذا زئير أسود وهذا عواء ذئاب فصار يسد أذنييه من الرعب ، مشى الملك في الغابة مضطرباً يبحث هنا وهناك لعله يجد المخرج من هذا المأزق إلى أن رأى من بعيد منزلاً صغيراً مشى إليه تتعثر قدماه من شدة الإعياء وطرق الباب فظهر له صاحب الدار أخبره زنكار أنه هو الملك ، فماذا جرى بين الملك وبين صاحب البيت حتى طلع الفجر .
في قديم الزمان ، كان يحكم إحدي الأمصار ،
وبرغم ذلك ، كانت طيبة حكيمة ، تحب بلادها وشعبها
وتحسن إليهم وتعدل بينهم وكانت تحزن كلما رأت زوجها علي
هذا الظلم والجبروت
طلب الحاكم من الرجل أن يسير معه في الحال ليرشده
إلي طريق الخروج من الغابة
لا تحزن سآخذ الطفل أربيه وأحضر له المراضع والمربيات
مرت الأيام والأبوان يعملان علي تربية الصبي
تظاهر زنكار بالمرض
وبأنه لا يستطيع العودة
وصل ضوء النهار إلي القصر
بدأ زنكار يفتعل المضايقات بينه وبين ضوء النهار
كانت زوجتع تسمع الحوار
وتحيرت
سنة النشر : 2008م / 1429هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 4.5 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'