❞ كتاب تعليم بغير أهداف ❝  ⏤ هنري.ج. بيركنسون

❞ كتاب تعليم بغير أهداف ❝ ⏤ هنري.ج. بيركنسون

كتاب تعليم بغير أهداف – هنري.ج. بيركنسون (Henry J. Perkinson, professor emeritus of educational history, died on December 10, 2012. He was 82 years old.

Perkinson was appointed to NYU’s School of Education in 1962 and retired in 1996. A professor of education, he grew interested in the ways that media influenced knowledge and shared those interests with students in the school’s media ecology program. Perkinson was the author of sixteen books, including The Imperfect Panacea: American Faith in Education 1865-1965 (McGraw Hill, 1968); Since Socrates: Studies in the history of Western educational thought (Addison-Wessley, 1980); No Safety in Numbers: How the Computer Quantified Everything and Made People Risk-Aversive (Hampton Press, 1996); and Getting Better: Television and Moral Progress (Transaction, 1996).

Perkinson was educated at the University of Pennsylvania and Harvard University, where he earned an Ed.D. in 1959. He was named the School of Education’s Professor of the Year in 1980 and received NYU’s Distinguished Teaching Medal in 1991.

He is survived by his children, Anthea, Aleta, Amelie, Ariel and Sam — all graduates of NYU — and his grandchildren: Olivia, Isabel, Nathaniel, Peter, Jeannine, Aidan, Liam, Dylan, Brendan, Connor and Cassidy.

)
في تنمية بشرية

حاول الكاتب في هذا الكتاب الموجز أن يقدم لنا نظرية تربوية بديلة لعل فكرتها الرئيسية هى تحرير المعلمين والمتعلمين من الأهداف والغايات وهدفه من ذلك هو تجديد الحوار حول هذه الأسئلة الرئيسية ، فنحن أمام ” بيداجوجيا ” سوف تساعد في تطوير وتحسين ممارساتنا التربوية ، وإلى المزيد من الحوار الناقد ، وإلى المزيد من التأملات في واقعنا وممارساتنا وتطلعاتنا لأجل خير أبنائنا ورفعة أوطاننا ، دون تقيد بأهداف جامدة ،

بل لإيقاظ ودفع انطلاقة النمو إلى الدرجة الأمثلية أو الأفقية دون التخلى عن الواقع ، وليس من أجل تثبيت سلبيات الواقع بل من أجل تأكيد ودفع إيجابياته .
هنري.ج. بيركنسون - Henry J. Perkinson, professor emeritus of educational history, died on December 10, 2012. He was 82 years old.

Perkinson was appointed to NYU’s School of Education in 1962 and retired in 1996. A professor of education, he grew interested in the ways that media influenced knowledge and shared those interests with students in the school’s media ecology program. Perkinson was the author of sixteen books, including The Imperfect Panacea: American Faith in Education 1865-1965 (McGraw Hill, 1968); Since Socrates: Studies in the history of Western educational thought (Addison-Wessley, 1980); No Safety in Numbers: How the Computer Quantified Everything and Made People Risk-Aversive (Hampton Press, 1996); and Getting Better: Television and Moral Progress (Transaction, 1996).

Perkinson was educated at the University of Pennsylvania and Harvard University, where he earned an Ed.D. in 1959. He was named the School of Education’s Professor of the Year in 1980 and received NYU’s Distinguished Teaching Medal in 1991.

He is survived by his children, Anthea, Aleta, Amelie, Ariel and Sam — all graduates of NYU — and his grandchildren: Olivia, Isabel, Nathaniel, Peter, Jeannine, Aidan, Liam, Dylan, Brendan, Connor and Cassidy.

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تعليم بغير أهداف ❝ الناشرين : ❞ مكتبة الأنجلو المصرية ❝ ❱
من كتب التنميه البشريه - مكتبة كتب التنمية البشرية.

نبذة عن الكتاب:
تعليم بغير أهداف

2001م - 1446هـ
كتاب تعليم بغير أهداف – هنري.ج. بيركنسون (Henry J. Perkinson, professor emeritus of educational history, died on December 10, 2012. He was 82 years old.

Perkinson was appointed to NYU’s School of Education in 1962 and retired in 1996. A professor of education, he grew interested in the ways that media influenced knowledge and shared those interests with students in the school’s media ecology program. Perkinson was the author of sixteen books, including The Imperfect Panacea: American Faith in Education 1865-1965 (McGraw Hill, 1968); Since Socrates: Studies in the history of Western educational thought (Addison-Wessley, 1980); No Safety in Numbers: How the Computer Quantified Everything and Made People Risk-Aversive (Hampton Press, 1996); and Getting Better: Television and Moral Progress (Transaction, 1996).

Perkinson was educated at the University of Pennsylvania and Harvard University, where he earned an Ed.D. in 1959. He was named the School of Education’s Professor of the Year in 1980 and received NYU’s Distinguished Teaching Medal in 1991.

He is survived by his children, Anthea, Aleta, Amelie, Ariel and Sam — all graduates of NYU — and his grandchildren: Olivia, Isabel, Nathaniel, Peter, Jeannine, Aidan, Liam, Dylan, Brendan, Connor and Cassidy.

)
في تنمية بشرية

حاول الكاتب في هذا الكتاب الموجز أن يقدم لنا نظرية تربوية بديلة لعل فكرتها الرئيسية هى تحرير المعلمين والمتعلمين من الأهداف والغايات وهدفه من ذلك هو تجديد الحوار حول هذه الأسئلة الرئيسية ، فنحن أمام ” بيداجوجيا ” سوف تساعد في تطوير وتحسين ممارساتنا التربوية ، وإلى المزيد من الحوار الناقد ، وإلى المزيد من التأملات في واقعنا وممارساتنا وتطلعاتنا لأجل خير أبنائنا ورفعة أوطاننا ، دون تقيد بأهداف جامدة ،

بل لإيقاظ ودفع انطلاقة النمو إلى الدرجة الأمثلية أو الأفقية دون التخلى عن الواقع ، وليس من أجل تثبيت سلبيات الواقع بل من أجل تأكيد ودفع إيجابياته . .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

 

" التنمية البشرية هي عملية توسيع القدرات التعليمية والخبرات للشعوب

والمستهدف بهذا هو أن يصل الإنسان بمجهوده إلى مستوى مرتفع من الإنتاج والدخل،

وبحياة طويلة وصحية بجانب تنمية القدرات الإنسانية من خلال توفير فرص ملائمة للتعليم وزيادة الخبرات.

الإنسان يملك القوة و المهارات التي تمكنه من القيام بكل شيء

و لكنه في كثير من الأحيان لا يجيد توظيف ذلك بشكل صحيح ،

و لهذا جاءت التنمية البشرية لتستغل القدرات ،و الخبرات من أجل الإرتقاء بمجهود الإنسان

و من ثم يصبح عضو فعال في المجتمع قادر على التغير"

 


ما هي أهداف التنمية البشرية ..؟ تسعى التنمية البشرية لتحقيق عدة أهداف ومنها :

* المساهمة في تكوين شخصية الإنسان بشكل يساعده على مواكبة التطور ،و التصدي للتحديات .

* مساعدة الأفراد على تبني فكر إيجابي يستند إلى الإبداع في المقام الأول .

* تمكين الفرد من التواصل مع غيره ،و التعبير عن ذاته دون الحاجة لأحد ،و نشأة علاقة طيببة بينه ،و بين المحيطين به .

* زيادة قدرة الفرد على اتخاذ القرارات المصيرية المناسبة التي تعينه على النجاح .

* الارتقاء بمستوى التفكير وكيفية تحقيقه لأهدافه و اكتساب الثقة بالنفس .

* تبني الفكر الإيجابي ،و نبذ الفكر السلبي الذي يركز على الجوانب السلبية الموجودة في المجتمع و حياة الإنسان .

* تنمية روح العمل الجماعي ،و قدرة الفرد على التواصل بشكل ايجابي بين الأعضاء .

* تنبيه الفرد إلى ادراك المفاهيم التي تعينه على النجاح مثل أهمية الوقت ،و الطريق الأمثل لإستغلاله .

* مساعدة الفرد على التصدي للمشكلات التي يتعرض لها ،و ايجاد الحل المناسب لذلك .


بدأ مفهوم التنمية البشرية يتضح عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية وخروج البلدان التي شاركت في الحرب
مصدومة من الدمار البشري والاقتصادى الهائل وخاصة الدول الخاسرة. فبدأ بعدها تطور مفهوم التنمية
الاقتصادية وواكبها ظهور التنمية البشرية لسرعة إنجاز التنمية لتحقيق سرعة الخروج من النفق المظلم
والدمار الشامل الذي لحق بالبلاد بسبب الحروب. ومن هذا التاريخ بدأت الأمم المتحدة تنتهج سياسة التنمية البشرية
مع الدول الفقيرة لمساعدتها في الخروج من حالة الفقر التي تعانى منها مثل ما قامت به مع كل من: بنغلاديش
وباكستان وغانا وكولومبيا وكثير من الدول الأخرى، مستغلة في ذلك خبرات البلاد التي أصبحت متقدمة لاتباعها هذا المنهاج.
تطور مفهوم التنمية البشرية ليشمل مجالات عديدة منها: التنمية (الإدارية- والسياسية -و التعليمية - والثقافية)،
ويكون الإنسان هو القاسم المشترك في جميع المجالات السابقة. ولهذا فتطور الأبنية: الإدارية والسياسية والتعليمية
والثقافية له مردود على عملية التنمية الفردية من حيث تطوير انماط المهارات والعمل الجماعي والمشاركة الفعالة للمواطن
في عملية التنمية بغرض الانتفاع بها. وعلى هذا يمثل منهج التنمية البشرية الركيزة الأساسية التي يعتمد عليها المخططون
وصانعوا القرار لتهيئة الظروف الملائمة لإحداث التنمية الاجتماعية والاقتصادية والتطور بالمجتمع على طريق الرخاء والرفاهية.
ويمكن إجمال القول أن التنمية البشرية هو المنهج الحكومي في المقام الأول الذي يهتم بتحسين نوعية الموارد البشرية في المجتمع
وتحسين النوعية البشرية نفسه، كما تهتم كل مؤسسة وكل شركة بتنمية قدرات العاملين فيها سواء على المستوى الإداري شموليا
لتشمل كل العاملين على جميع مستوياتهم الوظيفية.

كتاب تعليم بغير أهداف – هنري.ج. بيركنسون

 في تنمية بشرية

حاول الكاتب في هذا الكتاب الموجز أن يقدم لنا نظرية تربوية بديلة لعل فكرتها الرئيسية هى تحرير المعلمين والمتعلمين من الأهداف والغايات وهدفه من ذلك هو تجديد الحوار حول هذه الأسئلة الرئيسية ، فنحن أمام ” بيداجوجيا ” سوف تساعد في تطوير وتحسين ممارساتنا التربوية ، وإلى المزيد من الحوار الناقد ، وإلى المزيد من التأملات في واقعنا وممارساتنا وتطلعاتنا لأجل خير أبنائنا ورفعة أوطاننا ، دون تقيد بأهداف جامدة ،

بل لإيقاظ ودفع انطلاقة النمو إلى الدرجة الأمثلية أو الأفقية دون التخلى عن الواقع ، وليس من أجل تثبيت سلبيات الواقع بل من أجل تأكيد ودفع إيجابياته .



سنة النشر : 2001م / 1422هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 3.7 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة تعليم بغير أهداف

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل تعليم بغير أهداف
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
هنري.ج. بيركنسون - henry j . perkinson

كتب هنري.ج. بيركنسون Henry J. Perkinson, professor emeritus of educational history, died on December 10, 2012. He was 82 years old. Perkinson was appointed to NYU’s School of Education in 1962 and retired in 1996. A professor of education, he grew interested in the ways that media influenced knowledge and shared those interests with students in the school’s media ecology program. Perkinson was the author of sixteen books, including The Imperfect Panacea: American Faith in Education 1865-1965 (McGraw Hill, 1968); Since Socrates: Studies in the history of Western educational thought (Addison-Wessley, 1980); No Safety in Numbers: How the Computer Quantified Everything and Made People Risk-Aversive (Hampton Press, 1996); and Getting Better: Television and Moral Progress (Transaction, 1996). Perkinson was educated at the University of Pennsylvania and Harvard University, where he earned an Ed.D. in 1959. He was named the School of Education’s Professor of the Year in 1980 and received NYU’s Distinguished Teaching Medal in 1991. He is survived by his children, Anthea, Aleta, Amelie, Ariel and Sam — all graduates of NYU — and his grandchildren: Olivia, Isabel, Nathaniel, Peter, Jeannine, Aidan, Liam, Dylan, Brendan, Connor and Cassidy. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تعليم بغير أهداف ❝ الناشرين : ❞ مكتبة الأنجلو المصرية ❝ ❱. المزيد..

كتب هنري.ج. بيركنسون
الناشر:
مكتبة الأنجلو المصرية
كتب مكتبة الأنجلو المصرية مناره ثقافه في تاريخ مصر...وهي مكتبة شاهدة على الحركة الثقافية على النطاق المحلي بمصر والإقليمي والعالمي أيضاً على مدار قرب 90 عاماً كاملة، منذ أن أسسها واحد من عُشَّاق الكُتب صبحي جريس.كانت المكتبة رائدة في استيراد كتب الأدب الإنجليزي وأهم الروايات لكبار الأدباء البريطانيين والأميركيين، وكانت أكبر مكتبة للكتب الأجنبية في مصر، فضلا عن كونها بيت الكتاب الأكاديمي في مختلف المجالات». ومؤسس المكتبة صبحي جريس، الذي كان مغرماً بالكتب، واعتبرها جزءاً رئيسياً من حياته، حتى أنه كان يقضي معظم أوقاته بين رفوف المكتبة، التي ضمت كتباً من جميع التخصصات، واشتهر «صبحي» بالذاكرة القوية، إذ كان يحفظ أسماء الكتب التي تضمها مكتبته، والتي وصلت أعدادها للآلاف، وبشهادة كثير من الكتّاب والمقربين له فإنه كان عاشقاً ومتيماً بالكتب لدرجة تتخطى الوصف. وإلى جانب معرفته الواسعة بالكتب والعلوم، كان جريس مُعلماً رغم أنه لم يكن مدرساً يُعطي دروساً ممنهجة، فكان مدرسة متنقلة مفتوحة لجميع الكتاب والقراء، لاسيما الطلاب منهم، حيث ساهم جريس في ترك علامات على فكر ووعي كثير من الأجيال المتعاقبة حتى وافته المنية في العام 1999. ومع هذا استمرت مسيرة «الأنجلو مصرية» مع ابنه أمير، والذي شهد عشق أبيه للكتب، فكان على خطاه بأسلوبه المميز، وفتح مجالات جديدة للمكتبة سمحت للجيل الثالث من العائلة المضي قدماً في نفس الطريق. كذلك ضمت المكتبة الكثير من المثقفين والأكاديميين الكبار، فكانت في وقت من الأوقات مجلساً لنجيب محفوظ وطه حسين وعباس العقاد، وغيرهم من الكتاب، حيث يقضون بها يومياً ساعات من النهار يتصفحون الكتب ويتناقشون حول كل جديد، فكانت محفلاً ثقافياً مصغراً. ودخلت مكتبة الأنجلو مجال إصدار الكتب باللغة العربية في أواخر أربعينيات القرن العشرين، وقدمت إصدارات عدة في مختلف المجالات في قلب وسط البلد.. مكتبة الأنجلو وسط القاهرة بشارع محمد فريد، وهو موقع متميز، وله تاريخ عريق، ويحوي العديد من المحال والعلامات التاريخية، من بينها تلك المكتبة التي لازالت تحتفظ بملامح القديم مع لمسات حداثية منتقاة. وتضم المكتبة طابقين؛ الأول منهما يجمع الإصدارات الإنجليزية بمختلف التخصصات، فعندما تدخل المكتبة تتأثر بالطابع الخشبي الإنجليزي الذي يخيم عليها، لاسيما أن الطابق الأول بالأرفف العالية يقدم كل ما هو جديد من الإصدارات الإنجليزية وباللغات المتنوعة في مختلف التخصصات، ويخطف الزائر التنوع والتنظيم الذي يشمل المكتبة بالتوزيع الأبجدي للأقسام والكتب أيضاً. ومن خلال سلم خشبي يصل الزائر للطابق الثاني والذي يحتوي على الإصدارات العربية، فيجد على الأرفف كتباً تعود لكتاب كبار أمثال عبد المعطي شعراوي، وعز الدين نجيب، ولويس عوض، ورمسيس عوض، ورشاد رشدي، وعلي الراعي، وزكي نجيب محمود، وغيرهم. وإلى جانب الترجمات التي تحتل مكانة مميزة بالمكتبة. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ لغة الجسد ❝ ❞ تربية الأرانب ورعايتها ❝ ❞ الاسس العلميه لكتابه رسائل الماجستير والدكتوراه ❝ ❞ تاريخ مصر فى عصرى البطالمة والرومان ❝ ❞ قواعد الإملاء ❝ ❞ المرجع في صعوبات التعلم ❝ ❞ علم المعادن ❝ ❞ الشرق الأدنى القديم: مصر والعراق - عبد العزيز صالح ❝ ❞ السلالات البشريه الحاليه ❝ ❞ الدولة العثمانية دولة إسلامية مفترى عليها جزء1 ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ بيتر كلينتون ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ سيغموند فرويد ❝ ❞ محمود السعدني ❝ ❞ عبد الحليم محمود ❝ ❞ عادل صادق ❝ ❞ سامى علام ❝ ❞ عبد السلام هارون ❝ ❞ د. محمد حسن غانم ❝ ❞ د. عبد العزيز صالح ❝ ❞ أرسطو ❝ ❞ سليمان عبد الواحد يوسف ❝ ❞ زكريا ابراهيم ❝ ❞ محمد إقبال ❝ ❞ عماد محمد إبراهيم خليل ❝ ❞ عبد العزيز محمد الشناوي ❝ ❞ محمد ابو زهرة ❝ ❞ أنور محمود زناتي ❝ ❞ كلير فهيم ❝ ❞ د. محمد صبحى عبد الحكيم ❝ ❞ مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات ❝ ❞ د. بدوى طبانة ❝ ❞ د. محمد عبدالفتاح المهدي ❝ ❞ علي الحديدي ❝ ❞ ابراهيم نصحي ❝ ❞ عبد الغفار مكاوي ❝ ❞ محمد مسعود - محسن الخضيرى ❝ ❞ عبدالفتاح عبدالمجيد الشريف ❝ ❞ رضا رشدى ❝ ❞ الدكتور كامل اسماعيل ❝ ❞ جوديث إس بيك ❝ ❞ جان كلود برتراند ❝ ❞ أ د علي ليلة ❝ ❞ ديبرا هابيني سيافولا ❝ ❞ أحمد فائق ❝ ❞ سلوى هنرى جرجس ❝ ❞ جاك لاكان ❝ ❞ جون آثرتومسون ❝ ❞ د. محمود أبو العلا ❝ ❞ شوقي عطا الله الجمل ❝ ❞ س. ورن هلستر ❝ ❞ د. علية عبد السميع الجنزورى ❝ ❞ أحمد كمال أحمد على ❝ ❞ انور احمد ❝ ❞ هنري.ج. بيركنسون ❝ ❞ محمد عبد الرحمن الشرنوبي ❝ ❞ محمد محمود إبراهيم الديب ❝ ❞ محمد مدحت جابر ❝ ❞ بسمة عادل عبد المطلب ❝ ❞ طلعت مطر ❝ ❞ فؤاد الدواش ❝ ❱.المزيد.. كتب مكتبة الأنجلو المصرية