❞ كتاب تاج العروس من جواهر القاموس الجزء السادس : زأج - طيح ❝  ⏤ محمد بن محمد الزبيدي

❞ كتاب تاج العروس من جواهر القاموس الجزء السادس : زأج - طيح ❝ ⏤ محمد بن محمد الزبيدي

المُعجَم «كل قائمة تجمع كلمات في لغة معينة، على نسق منطقي معين، وتهدف إلى ربط كل كلمة منها بمعناها، وإيضاح علاقتها بمدلولها».

(المعجم وجمعه معجمات، أو معاجم)، وهو اسم مشتق من فعل ( أعجَمَ )، أي أزال العُجمة. قال ابن جني: (أعجمتُ الكتابَ : أزلتُ استعجامه). والمُعْجَم كتاب يشتمل على عدد كبير من مفردات اللغة مرتبة ترتيبا معينا، مقرونة بطريقة نطقها وشرحها وتفسير معانيها.

ومن الأخطاء الشائعة عند الناس أنهم يستعملون كلمة "قاموس" مرادفة لكلمة معجم، ومعنى القاموس في اللغة هو البحر العظيم، لا المعجم. وسبب هذه التسمية جاء من اسم أشهر معجم عربي، وهو القاموس المحيط لمؤلفه الفيروز آبادي. فصار بعض الناس لشدة شهرة القاموس المحيط يُسمُّون كل معجم قاموساً.

وهذا خطأ. ولفظ قاموس في الوقت الحاضر من الشائع أن يطلق أكثر على الكتب التي فيها ترجمة كلمات من لغة إلى لغة أخرى. وهذا خطأ أيضاً. والصواب هو استعمال كلمة معجم لكل أنواع المعاجم، وإبقاء كلمة القاموس اسم علم لمعجم محدد، هو الذي ألفه الفيروزآبادي حصراً.

تَاج العَرُوس من جَوَاهِر القَامُوس أو تَاج العَرُوس معجم عربي - عربي، ألفه العلامة مرتضى الزبيدي، شرحا لمعجم القاموس المحيط الذي كتبه الفيروزآبادي، وتصفه مكتبة الوراق على شبكة الإنترنيت عند تقديمها له بأنه "أضخم معاجم اللغة العربية، قديمها وحديثها، ولقد شُرع في طباعته عام 1965م، وطبع المجلد (21) منه في سنة 1984م، وفي مقدمتهِ تعريف بما هو تحت الطبع منه، وجميعه (35) مجلداً، وحقق مصطفى حجازي ثلاثة مجلدات منه وشارك في ستة، وقد أصدرت دار إحياء التراث العربي ببيروت نشرة منه، وعلى كل مجلداته خطأ مطبعي مطرد، وهو أن الكتاب (تحقيق إبراهيم الترزي) وليس بصحيح، وإنما هو محقق الجزء العاشر منهُ فقط، وهناك طبعة أخرى منه بتحقيق مصطفى جواد وهي طبعة نادرة نشرتها دار الفكر في بيروت سنة 1944."

ويقول عنه المستشرقون بأنه آخر المد اللغوي في المعاجم العربية، وبعده توقفوا في هذا المجال.

وهو معجم يأخذ بآواخر الكلمات، أي يأخذ بالحرف الأخير من مصدر الكلمة ثم الحرف الأول ثم الثاني، وهو نفس الترتيب الذي ورد في القاموس المحيط.

ويحكي لنا الجبرتي لمحة من خروج ذلك العمل الفذ إلى النور، فيقول:

"وشرع في شرح القاموس حتى اتمه في عدة سنين في نحو اربعة عشر مجلدًا وسماه تاج العروس، ولما أكمله أولم وليمة حافلة جمع فيها طلاب العلم وشيوخ الوقت بغيط المعدية، وذلك في سنة إحدى وثمانين ومائة والف، وأطلعهم عليه وأغتبطوا به وشهدوا بفضله وسعة إطلاعه ورسوخه في علم اللغة، وكتبوا عليه تقاريظهم نثرًا ونظمًا فمن قرظ عليه شيخ الكل في عصره الشيخ علي الصعيدي، والشيخ أحمد الدردير والسيد عبد الرحمن العيدروس والشيخ محمد الأمير والشيخ حسن الجداوي، والشيخ أحمد البيلي والشيخ عطية الأجهوري والشيخ عيسى البراوي والشيخ محمد الزيات، والشيخ محمد عبادة والشيخ محمد العوفي والشيخ حسن الهواري والشيخ أبو الانوار السادات، والشيخ علي القناوي والشيخ علي خرائط والشيخ عبد القادر بن خليل المدني والشيخ محمد المكي، والسيد علي القدسي والشيخ عبد الرحمن مفتي جرجا والشيخ علي الشاوري والشيخ محمد الخربتاوي، والشيخ عبد الرحمن المقري والشيخ محمد سعيد البغدادي الشهير بالسويدي وهو اخر من قرظ عليه، وكنت إذ ذاك حاضرًا وكتبه نظمًا ارتجالًا وذلك في منتصف جمادى الثانية سنة اربعة وتسعين ومائة والف.

ولما انشا محمد بك أبو الذهب جامعه المعروف به بالقرب من الازهر وعمل فيه خزانة للكتب واشترى جملة من الكتب ووضعها بها انهوا اليه شرح القاموس هذا وعرفوه انه إذا وضع بالخزانة كمل نظامها، وأنفردت بذلك دون غيرها ورغبوه في ذلك فطلبه وعوضه عنه مائة الف درهم فضة ووضعه فيها".

عدد جذور المعجم
الثلاثي 7597
الرباعي 4081
الخماسي 300
المجموع 11978
وهو بهذا ثاني أكبر المعاجم العربية.

ترجماته
أوقيانوس في ترجمة شرح القاموس ترجمة تركيّة باللسان العثماني، أشار إليها صاحب معيار اللغة في مقدّمة كتابه عند بيانه للكتب التي استفاد منها، فقال: «وأوقيانوس في ترجمة شرح القاموس لمحمّد مرتضى الحسيني الهندي الزبيدي المصري بالتركيّة».

جاء في (مقدمة) الكتاب وهي مشتملة على عشرة مقاصد:

-المقصد الأول في بيان أن اللغة هل هي توقيفية أو اصطلاحية
-المقصد الثاني في سعة لغة العرب
-المقصد الثالث في عدة أبنية الكلام
-المقصد الرابع في المتواتر من اللغة والآحاد
-المقصد الخامس في بيان الأفصح
-المقصد السادس في بيان المطرد والشاذ والحقيقة والمجاز والمشترك والأضداد المترادف والمعرب والمولد
-المقصد السابع في معرفة آداب اللغوي
-المقصد الثامن وفيه أنواع
-المقصد التاسع في ترجمة المؤلف
-المقصد العاشر في أسانيدنا المتصلة إلى المؤلف.

محمد بن محمد الزبيدي - محمد بن محمد بن عبد الرزاق المرتضى الزبيدي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء الأول : باب الهمزة - برنأ ❝ ❞ إتحاف السادة المتقين بشرح إحياء علوم الدين ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء الأربعون : نأي - الياء ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء الثامن والثلاثون : خلو - عجي ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء التاسع والثلاثون : عدو - ميي ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء التاسع : قتد - يزدذ ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء السابع والثلاثون : باب الواو والياء - خقي ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء الحادي عشر : حزبر - سدر ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء السابع : فتح - جيد ❝ الناشرين : ❞ مطبعة حكومة الكويت ❝ ❞ وزارة الارشاد والانباء بالكويت ❝ ❞ الجمهورية العربية اليمنية صنعاء ❝ ❞ المطبعة الميمنية ❝ ❞ وزارة الاعلام الكويت ❝ ❱
من المعاجم والقواميس في اللغة العربية كتب علم اللغة العربية - مكتبة الكتب العلمية.

نبذة عن الكتاب:
تاج العروس من جواهر القاموس الجزء السادس : زأج - طيح

1969م - 1445هـ
المُعجَم «كل قائمة تجمع كلمات في لغة معينة، على نسق منطقي معين، وتهدف إلى ربط كل كلمة منها بمعناها، وإيضاح علاقتها بمدلولها».

(المعجم وجمعه معجمات، أو معاجم)، وهو اسم مشتق من فعل ( أعجَمَ )، أي أزال العُجمة. قال ابن جني: (أعجمتُ الكتابَ : أزلتُ استعجامه). والمُعْجَم كتاب يشتمل على عدد كبير من مفردات اللغة مرتبة ترتيبا معينا، مقرونة بطريقة نطقها وشرحها وتفسير معانيها.

ومن الأخطاء الشائعة عند الناس أنهم يستعملون كلمة "قاموس" مرادفة لكلمة معجم، ومعنى القاموس في اللغة هو البحر العظيم، لا المعجم. وسبب هذه التسمية جاء من اسم أشهر معجم عربي، وهو القاموس المحيط لمؤلفه الفيروز آبادي. فصار بعض الناس لشدة شهرة القاموس المحيط يُسمُّون كل معجم قاموساً.

وهذا خطأ. ولفظ قاموس في الوقت الحاضر من الشائع أن يطلق أكثر على الكتب التي فيها ترجمة كلمات من لغة إلى لغة أخرى. وهذا خطأ أيضاً. والصواب هو استعمال كلمة معجم لكل أنواع المعاجم، وإبقاء كلمة القاموس اسم علم لمعجم محدد، هو الذي ألفه الفيروزآبادي حصراً.

تَاج العَرُوس من جَوَاهِر القَامُوس أو تَاج العَرُوس معجم عربي - عربي، ألفه العلامة مرتضى الزبيدي، شرحا لمعجم القاموس المحيط الذي كتبه الفيروزآبادي، وتصفه مكتبة الوراق على شبكة الإنترنيت عند تقديمها له بأنه "أضخم معاجم اللغة العربية، قديمها وحديثها، ولقد شُرع في طباعته عام 1965م، وطبع المجلد (21) منه في سنة 1984م، وفي مقدمتهِ تعريف بما هو تحت الطبع منه، وجميعه (35) مجلداً، وحقق مصطفى حجازي ثلاثة مجلدات منه وشارك في ستة، وقد أصدرت دار إحياء التراث العربي ببيروت نشرة منه، وعلى كل مجلداته خطأ مطبعي مطرد، وهو أن الكتاب (تحقيق إبراهيم الترزي) وليس بصحيح، وإنما هو محقق الجزء العاشر منهُ فقط، وهناك طبعة أخرى منه بتحقيق مصطفى جواد وهي طبعة نادرة نشرتها دار الفكر في بيروت سنة 1944."

ويقول عنه المستشرقون بأنه آخر المد اللغوي في المعاجم العربية، وبعده توقفوا في هذا المجال.

وهو معجم يأخذ بآواخر الكلمات، أي يأخذ بالحرف الأخير من مصدر الكلمة ثم الحرف الأول ثم الثاني، وهو نفس الترتيب الذي ورد في القاموس المحيط.

ويحكي لنا الجبرتي لمحة من خروج ذلك العمل الفذ إلى النور، فيقول:

"وشرع في شرح القاموس حتى اتمه في عدة سنين في نحو اربعة عشر مجلدًا وسماه تاج العروس، ولما أكمله أولم وليمة حافلة جمع فيها طلاب العلم وشيوخ الوقت بغيط المعدية، وذلك في سنة إحدى وثمانين ومائة والف، وأطلعهم عليه وأغتبطوا به وشهدوا بفضله وسعة إطلاعه ورسوخه في علم اللغة، وكتبوا عليه تقاريظهم نثرًا ونظمًا فمن قرظ عليه شيخ الكل في عصره الشيخ علي الصعيدي، والشيخ أحمد الدردير والسيد عبد الرحمن العيدروس والشيخ محمد الأمير والشيخ حسن الجداوي، والشيخ أحمد البيلي والشيخ عطية الأجهوري والشيخ عيسى البراوي والشيخ محمد الزيات، والشيخ محمد عبادة والشيخ محمد العوفي والشيخ حسن الهواري والشيخ أبو الانوار السادات، والشيخ علي القناوي والشيخ علي خرائط والشيخ عبد القادر بن خليل المدني والشيخ محمد المكي، والسيد علي القدسي والشيخ عبد الرحمن مفتي جرجا والشيخ علي الشاوري والشيخ محمد الخربتاوي، والشيخ عبد الرحمن المقري والشيخ محمد سعيد البغدادي الشهير بالسويدي وهو اخر من قرظ عليه، وكنت إذ ذاك حاضرًا وكتبه نظمًا ارتجالًا وذلك في منتصف جمادى الثانية سنة اربعة وتسعين ومائة والف.

ولما انشا محمد بك أبو الذهب جامعه المعروف به بالقرب من الازهر وعمل فيه خزانة للكتب واشترى جملة من الكتب ووضعها بها انهوا اليه شرح القاموس هذا وعرفوه انه إذا وضع بالخزانة كمل نظامها، وأنفردت بذلك دون غيرها ورغبوه في ذلك فطلبه وعوضه عنه مائة الف درهم فضة ووضعه فيها".

عدد جذور المعجم
الثلاثي 7597
الرباعي 4081
الخماسي 300
المجموع 11978
وهو بهذا ثاني أكبر المعاجم العربية.

ترجماته
أوقيانوس في ترجمة شرح القاموس ترجمة تركيّة باللسان العثماني، أشار إليها صاحب معيار اللغة في مقدّمة كتابه عند بيانه للكتب التي استفاد منها، فقال: «وأوقيانوس في ترجمة شرح القاموس لمحمّد مرتضى الحسيني الهندي الزبيدي المصري بالتركيّة».

جاء في (مقدمة) الكتاب وهي مشتملة على عشرة مقاصد:

-المقصد الأول في بيان أن اللغة هل هي توقيفية أو اصطلاحية
-المقصد الثاني في سعة لغة العرب
-المقصد الثالث في عدة أبنية الكلام
-المقصد الرابع في المتواتر من اللغة والآحاد
-المقصد الخامس في بيان الأفصح
-المقصد السادس في بيان المطرد والشاذ والحقيقة والمجاز والمشترك والأضداد المترادف والمعرب والمولد
-المقصد السابع في معرفة آداب اللغوي
-المقصد الثامن وفيه أنواع
-المقصد التاسع في ترجمة المؤلف
-المقصد العاشر في أسانيدنا المتصلة إلى المؤلف.


.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

المُعجَم «كل قائمة تجمع كلمات في لغة معينة، على نسق منطقي معين، وتهدف إلى ربط كل كلمة منها بمعناها، وإيضاح علاقتها بمدلولها».

(المعجم وجمعه معجمات، أو معاجم)، وهو اسم مشتق من فعل ( أعجَمَ )، أي أزال العُجمة. قال ابن جني: (أعجمتُ الكتابَ : أزلتُ استعجامه). والمُعْجَم كتاب يشتمل على عدد كبير من مفردات اللغة مرتبة ترتيبا معينا، مقرونة بطريقة نطقها وشرحها وتفسير معانيها.

ومن الأخطاء الشائعة عند الناس أنهم يستعملون كلمة "قاموس" مرادفة لكلمة معجم، ومعنى القاموس في اللغة هو البحر العظيم، لا المعجم. وسبب هذه التسمية جاء من اسم أشهر معجم عربي، وهو القاموس المحيط لمؤلفه الفيروز آبادي. فصار بعض الناس لشدة شهرة القاموس المحيط يُسمُّون كل معجم قاموساً.

 وهذا خطأ. ولفظ قاموس في الوقت الحاضر من الشائع أن يطلق أكثر على الكتب التي فيها ترجمة كلمات من لغة إلى لغة أخرى. وهذا خطأ أيضاً. والصواب هو استعمال كلمة معجم لكل أنواع المعاجم، وإبقاء كلمة القاموس اسم علم لمعجم محدد، هو الذي ألفه الفيروزآبادي حصراً.

تَاج العَرُوس من جَوَاهِر القَامُوس أو تَاج العَرُوس معجم عربي - عربي، ألفه العلامة مرتضى الزبيدي، شرحا لمعجم القاموس المحيط الذي كتبه الفيروزآبادي، وتصفه مكتبة الوراق على شبكة الإنترنيت عند تقديمها له بأنه "أضخم معاجم اللغة العربية، قديمها وحديثها، ولقد شُرع في طباعته عام 1965م، وطبع المجلد (21) منه في سنة 1984م، وفي مقدمتهِ تعريف بما هو تحت الطبع منه، وجميعه (35) مجلداً، وحقق مصطفى حجازي ثلاثة مجلدات منه وشارك في ستة، وقد أصدرت دار إحياء التراث العربي ببيروت نشرة منه، وعلى كل مجلداته خطأ مطبعي مطرد، وهو أن الكتاب (تحقيق إبراهيم الترزي) وليس بصحيح، وإنما هو محقق الجزء العاشر منهُ فقط، وهناك طبعة أخرى منه بتحقيق مصطفى جواد وهي طبعة نادرة نشرتها دار الفكر في بيروت سنة 1944."

ويقول عنه المستشرقون بأنه آخر المد اللغوي في المعاجم العربية، وبعده توقفوا في هذا المجال.

وهو معجم يأخذ بآواخر الكلمات، أي يأخذ بالحرف الأخير من مصدر الكلمة ثم الحرف الأول ثم الثاني، وهو نفس الترتيب الذي ورد في القاموس المحيط.

ويحكي لنا الجبرتي لمحة من خروج ذلك العمل الفذ إلى النور، فيقول:

"وشرع في شرح القاموس حتى اتمه في عدة سنين في نحو اربعة عشر مجلدًا وسماه تاج العروس، ولما أكمله أولم وليمة حافلة جمع فيها طلاب العلم وشيوخ الوقت بغيط المعدية، وذلك في سنة إحدى وثمانين ومائة والف، وأطلعهم عليه وأغتبطوا به وشهدوا بفضله وسعة إطلاعه ورسوخه في علم اللغة، وكتبوا عليه تقاريظهم نثرًا ونظمًا فمن قرظ عليه شيخ الكل في عصره الشيخ علي الصعيدي، والشيخ أحمد الدردير والسيد عبد الرحمن العيدروس والشيخ محمد الأمير والشيخ حسن الجداوي، والشيخ أحمد البيلي والشيخ عطية الأجهوري والشيخ عيسى البراوي والشيخ محمد الزيات، والشيخ محمد عبادة والشيخ محمد العوفي والشيخ حسن الهواري والشيخ أبو الانوار السادات، والشيخ علي القناوي والشيخ علي خرائط والشيخ عبد القادر بن خليل المدني والشيخ محمد المكي، والسيد علي القدسي والشيخ عبد الرحمن مفتي جرجا والشيخ علي الشاوري والشيخ محمد الخربتاوي، والشيخ عبد الرحمن المقري والشيخ محمد سعيد البغدادي الشهير بالسويدي وهو اخر من قرظ عليه، وكنت إذ ذاك حاضرًا وكتبه نظمًا ارتجالًا وذلك في منتصف جمادى الثانية سنة اربعة وتسعين ومائة والف.

 ولما انشا محمد بك أبو الذهب جامعه المعروف به بالقرب من الازهر وعمل فيه خزانة للكتب واشترى جملة من الكتب ووضعها بها انهوا اليه شرح القاموس هذا وعرفوه انه إذا وضع بالخزانة كمل نظامها، وأنفردت بذلك دون غيرها ورغبوه في ذلك فطلبه وعوضه عنه مائة الف درهم فضة ووضعه فيها". 

عدد جذور المعجم
الثلاثي 7597
الرباعي 4081
الخماسي 300
المجموع 11978
وهو بهذا ثاني أكبر المعاجم العربية.

ترجماته
أوقيانوس في ترجمة شرح القاموس ترجمة تركيّة باللسان العثماني، أشار إليها صاحب معيار اللغة في مقدّمة كتابه عند بيانه للكتب التي استفاد منها، فقال: «وأوقيانوس في ترجمة شرح القاموس لمحمّد مرتضى الحسيني الهندي الزبيدي المصري بالتركيّة».

جاء في (مقدمة) الكتاب وهي مشتملة على عشرة مقاصد:

-المقصد الأول في بيان أن اللغة هل هي توقيفية أو اصطلاحية
-المقصد الثاني في سعة لغة العرب
-المقصد الثالث في عدة أبنية الكلام
-المقصد الرابع في المتواتر من اللغة والآحاد
-المقصد الخامس في بيان الأفصح
-المقصد السادس في بيان المطرد والشاذ والحقيقة والمجاز والمشترك والأضداد المترادف والمعرب والمولد
-المقصد السابع في معرفة آداب اللغوي
-المقصد الثامن وفيه أنواع
-المقصد التاسع في ترجمة المؤلف
-المقصد العاشر في أسانيدنا المتصلة إلى المؤلف.


 

تاج العروس من جواهر القاموس الجزء السادس زأج طيح اللغه العربيه المعاني الالفاظ المعاجم القوامييس 



سنة النشر : 1969م / 1389هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 10 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة تاج العروس من جواهر القاموس الجزء السادس : زأج - طيح

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل تاج العروس من جواهر القاموس الجزء السادس : زأج - طيح
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
محمد بن محمد الزبيدي - Muhammad ibn Muhammad al Zughaidi

كتب محمد بن محمد الزبيدي محمد بن محمد بن عبد الرزاق المرتضى الزبيدي❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء الأول : باب الهمزة - برنأ ❝ ❞ إتحاف السادة المتقين بشرح إحياء علوم الدين ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء الأربعون : نأي - الياء ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء الثامن والثلاثون : خلو - عجي ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء التاسع والثلاثون : عدو - ميي ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء التاسع : قتد - يزدذ ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء السابع والثلاثون : باب الواو والياء - خقي ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء الحادي عشر : حزبر - سدر ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء السابع : فتح - جيد ❝ الناشرين : ❞ مطبعة حكومة الكويت ❝ ❞ وزارة الارشاد والانباء بالكويت ❝ ❞ الجمهورية العربية اليمنية صنعاء ❝ ❞ المطبعة الميمنية ❝ ❞ وزارة الاعلام الكويت ❝ ❱. المزيد..

كتب محمد بن محمد الزبيدي
الناشر:
مطبعة حكومة الكويت
كتب مطبعة حكومة الكويت ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ مختصر التاريخ من أول الزمان إلى منهى دولة بني العباس ❝ ❞ من المسرح العالمي ( البرج ) ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء التاسع : قتد - يزدذ ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء الحادي عشر : حزبر - سدر ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء السابع : فتح - جيد ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء العاشر : باب الراء - حرر ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء الثاني عشر : سرر - عذمهر ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء الرابع : قرب - صوت ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء السابع عشر : وجس - رهص ❝ ❞ تاج العروس من جواهر القاموس الجزء السادس : زأج - طيح ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ شمس الدين الذهبي ❝ ❞ محمد بن محمد الزبيدي ❝ ❞ هشام بن محمد بن السائب الكلبي أبو المنذر ❝ ❞ ظهير الدين علي محمد الكازروني ❝ ❞ هال بورتر ❝ ❱.المزيد.. كتب مطبعة حكومة الكويت