📘 قراءة قصة زرياب: معلم الناس والمروءة أونلاين
اقتباسات من قصة زرياب: معلم الناس والمروءة
هذه القصة المصورة هي القصة الثانية في سلسلة " الذين أضاءوا الدّرب"، وهي تروي حكاية موسيقي كان له السبق في تطوير الموسيقى العربية ، وفي تطوير الكثير من الآلات الموسيقية الشرقية ، وهو فنان عبقري بزّ علماء عصره في الموسيقى ، وعكف نفسه عليها طوال عمره ، فخلّدته. هـو زرياب الذي تتلمذ على يدي أستاذه الموسيقي الشهير إسحاق الموصلي في عهد الخليفة هارون الرشيد ، ثم هاجر مرغمًا عنه إلى بغداد التي أحبّها مع زوجته وبنيه إلى المغرب العربي ، ثم إلى الأندلس حيث الخليفة العربي المسلم عبد الرحمن الثاني الذي لقي عنده كلّ تقدير وحفاوة وإكرام ، وتفرّغ حينئذ لفنه الموسيقي ، فأبدع وفتح معهدًا موسيقيًا وملأ الدنيا ألحانًا عذبة ، وأنفق الكثير من الوقت لتعليم النّاس فنون الموضة والرفاهية والآداب واللطف والرقة والذوق وآداب وفنـون الملبس والمأكل والمشرب حتى لقّبه النّاس بـ ( معلم الناس والمروءة ).
حجم الكتاب عند التحميل : 3.2 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'