❞ كتاب بم يفكر الأدب ❝ ⏤ بيار ماشيري
هذا الكتاب يتسم بالعمق الشديد، حيث يقدم المؤلف قراءة شاملة لعدة أدباء ومفكرين، ويقارن بين ما يقوله الأدب وكيف يقوله وبين ما تحسمه الفلسفة بوصفه نهائياً. وجدير بالذكر أن النصوص التي اختارها المؤلف تنتمي إلى الفن القصصي وإلى فترة زمنية محددة تمتد بين أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن العشرين.
وفي القسم الأول من الكتاب بعنوان: دروب التاريخ، يتناول المؤلف متخيل كوسموبوليتي: فكر مدام دو ستايل الأدبي، وهذيانات ريمون كينو الهيغلية، وغير ذلك، لينتقل في القسم الثاني بعنوان: في عمق الأشياء، ليحدثنا عن فيكتور هوغو، وصورة الإنسان السفلي، وجورج باتاي والانقلاب المادي، وبلاغة الهوى: مترو سيلين السجري، وفي القسم الأخير بعنوان: كل شيء يجب أن يزول، يحدثنا عن ساد ونظام الفوضى، ولاواقعية فلوبير، ويعرض لنا فوكو قارئًا روسيل
بيار ماشيري - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ بم يفكر الأدب ❝ ❞ بم يفكر الأدب؟ تطبيقات فى الفلسفة الأبدية ❝ ❞ بم يفكر الادب؟ ❝ الناشرين : ❞ مركز دراسات الوحدة العربية ❝ ❞ المنظمة العربية للترجمة ❝ ❱
من أدب السجون أدبية متنوعة - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.