❞ كتاب الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله ❝  ⏤ أحمد بن حنبل رواية المروزي

❞ كتاب الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله ❝ ⏤ أحمد بن حنبل رواية المروزي

الطبعة الأولى175 صفحة3 ميجا الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله من الفرق والأديان ويدخل كتاب الرد على الجهمية والزنادقة في بؤرة اهتمام الباحثين والمتخصصين المهتمين بعلوم العقائد؛ حيث يندرج كتاب الرد على الجهمية والزنادقة ضمن مؤلفات فروع علوم العقيدة والتخصصات وثيقة الصلة من حديث وعلوم فقهية وسيرة وغيرها من التخصصات الشرعية.


الجهمية أو المُعَطِّلَة هي فرقة كلامية تنتسب إلى الإسلام، ظهرت في الربع الأول من القرن الهجري الثاني، على يد مؤسسها الجهم بن صفوان الترمذي وهو من الجبرية الخالصة، ظهرت دعوته بترمذ، وقتله سلم بن أحوز المازني بمرو في آخر ملك بني أمية. وافق المعتزلة في نفي الصفات الأزلية.

ولد الجهم بن صفوان في الكوفة و نشأ فيها، وهناك صحب الجعد بن درهم بعد قدومه إلى الكوفة هارباً من دمشق و تأثر بتعاليمه. و بعد مقتل الجعد بن درهم على يد خالد بن عبد الله القسري عام 105هـ واصل الجهم نشر أفكاره وصار له أتباع إلى أن تم نفيه إلى ترمذ في خراسان.

و في ترمذ أخذ بنشر مذهبه، فانتشر في مدن خراسان، و خاصة في بلخ و ترمذ. و قد قتل الجهم بن صفوان عام 128هـ بعد اشتراكه مع الحارث بن سريج التميمي في الثورة على الدولة الأموية.

المعتقدات
تنزيه الله ونفي التشبيه وتأويل الآيات التي تشعر بالتشبيه، كيد الله ووجهه سبحانه وتعالى. و من الصفات التي أولوها صفة الكلام، فكانوا يقولون إن كلام الله إنما هو داخل نفسه – سبحانه وتعالى – و ترتب على ذلك القول بخلق القرآن، كما نفوا رؤية الله في الآخرة واحتجوا بقوله تعالى: { لا تدركه الأبصار }، و قالوا بأن طبيعة الإله أعلى من أن ترى بالأبصار البشرية.

نفي صفات الله الأزلية، كالقدرة والإرادة و العلم، وقالوا بأن هذه الصفات هي عين ذاته، وليست مستقلة عنه؛ أي أنه ليس قادراً بقدرة غير ذاته، وليس مريداً بإرادة غير ذاته، وليس عالماً بعلم غير ذاته ..

الإنسان لا يوصف بالاستطاعة على الفعل، بل هو مجبور بما يخلقه الله من الأفعال مثل ما يخلقه في سائر الجمادات، ونسبة الفعل إليه إنما هو بطريق المجاز كما يقال جرى الماء وطلعت الشمس وتغيَّمت السماء .. إلى غير ذلك، وبسبب هذه النقطة يعدون من الجبرية.

الإيمان عقدٌ بالقلب وإن تلفظ الشخص بالكفر، وأن الإيمان لا يضر معه شيء، وبسبب هذه النقطة يعدون من المرجئة.

أن الله موجود بالأمكنة كلها، فقد أخرج ابن خزيمة في التوحيد بسنده أن الجهم بن صفوان كان يوماً على جسر ترمذ فقيل له: صف لنا ربك، فدخل البيت لا يخرج، ثم خرج بعد أيام فقال: هو هذا الهواء مع كل شيء وفي كل شيء ولا يخلو منه شيء.

القول بفناء الجنة و النار، حيث قالو أنه لا يتصور حركات لا تتناهى أولاً فكذلك لا يتصوَّر حركاتٌ لا تتناهى آخراً، وحملوا قوله تعالى: { خالدين فيها أبداً } على المبالغة، واستدل الجهم بن صفوان على الانقطاع بقوله تعالى: { إلا ما شاء ربك }، و قال: (( ولو كان مؤبداً بلا انقطاع لما استثنى )).

الرد عليهم
رد أهل السنة على نفيهم صفات الله الأزلية، وتأويلهم للصفات التي تشعر بالتشبيه، فقالوا: بأنه يجب الإيمان بما جاء في القرآن والسنة و ما كان عليه الصحابة ومن بعدهم من الإيمان بالصفات على الحقيقة من غير تحريف ولا تكييف ولا تمثيل ولا تشبيه .

رد أهل السنة على قولهم بأن ( الإيمان لا تضر معه معصية ) فيما يعرف بقاعدة الإيمان يزيد وينقص، فقالوا: بأن الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية.

رد أهل السنة على قولهم بأن ( الله موجود في الأمكنة كلها )، بأنه ثبت في القرآن والسنة أن الله فوق السماء واستدلوا بقول الله تعالى ( الرحمن على العرش استوى ) و قوله ( و هو القاهر فوق عباده ) و قوله ( أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الارض ) و قول النبي صلى الله عليه وسلم للجارية ( أين الله ؟) فقالت في السماء فقال ( من أنا ؟) فقالت أنت رسول الله فقال (أعتقها فإنها مؤمنة )
و أما قولهم بفناء الجنة والنار، فقد اعتُبر مخالفاً لصريح القرآن و الأحاديث. أحمد بن حنبل رواية المروزي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله ❝ ❞ الورع ❝ ❞ الورع ت: الزهيري ❝ الناشرين : ❞ دار الثبات ❝ ❱
من كتب الفرق والأديان فرق ومذاهب وأفكار وردود - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله

2003م - 1445هـ
الطبعة الأولى175 صفحة3 ميجا الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله من الفرق والأديان ويدخل كتاب الرد على الجهمية والزنادقة في بؤرة اهتمام الباحثين والمتخصصين المهتمين بعلوم العقائد؛ حيث يندرج كتاب الرد على الجهمية والزنادقة ضمن مؤلفات فروع علوم العقيدة والتخصصات وثيقة الصلة من حديث وعلوم فقهية وسيرة وغيرها من التخصصات الشرعية.


الجهمية أو المُعَطِّلَة هي فرقة كلامية تنتسب إلى الإسلام، ظهرت في الربع الأول من القرن الهجري الثاني، على يد مؤسسها الجهم بن صفوان الترمذي وهو من الجبرية الخالصة، ظهرت دعوته بترمذ، وقتله سلم بن أحوز المازني بمرو في آخر ملك بني أمية. وافق المعتزلة في نفي الصفات الأزلية.

ولد الجهم بن صفوان في الكوفة و نشأ فيها، وهناك صحب الجعد بن درهم بعد قدومه إلى الكوفة هارباً من دمشق و تأثر بتعاليمه. و بعد مقتل الجعد بن درهم على يد خالد بن عبد الله القسري عام 105هـ واصل الجهم نشر أفكاره وصار له أتباع إلى أن تم نفيه إلى ترمذ في خراسان.

و في ترمذ أخذ بنشر مذهبه، فانتشر في مدن خراسان، و خاصة في بلخ و ترمذ. و قد قتل الجهم بن صفوان عام 128هـ بعد اشتراكه مع الحارث بن سريج التميمي في الثورة على الدولة الأموية.

المعتقدات
تنزيه الله ونفي التشبيه وتأويل الآيات التي تشعر بالتشبيه، كيد الله ووجهه سبحانه وتعالى. و من الصفات التي أولوها صفة الكلام، فكانوا يقولون إن كلام الله إنما هو داخل نفسه – سبحانه وتعالى – و ترتب على ذلك القول بخلق القرآن، كما نفوا رؤية الله في الآخرة واحتجوا بقوله تعالى: { لا تدركه الأبصار }، و قالوا بأن طبيعة الإله أعلى من أن ترى بالأبصار البشرية.

نفي صفات الله الأزلية، كالقدرة والإرادة و العلم، وقالوا بأن هذه الصفات هي عين ذاته، وليست مستقلة عنه؛ أي أنه ليس قادراً بقدرة غير ذاته، وليس مريداً بإرادة غير ذاته، وليس عالماً بعلم غير ذاته ..

الإنسان لا يوصف بالاستطاعة على الفعل، بل هو مجبور بما يخلقه الله من الأفعال مثل ما يخلقه في سائر الجمادات، ونسبة الفعل إليه إنما هو بطريق المجاز كما يقال جرى الماء وطلعت الشمس وتغيَّمت السماء .. إلى غير ذلك، وبسبب هذه النقطة يعدون من الجبرية.

الإيمان عقدٌ بالقلب وإن تلفظ الشخص بالكفر، وأن الإيمان لا يضر معه شيء، وبسبب هذه النقطة يعدون من المرجئة.

أن الله موجود بالأمكنة كلها، فقد أخرج ابن خزيمة في التوحيد بسنده أن الجهم بن صفوان كان يوماً على جسر ترمذ فقيل له: صف لنا ربك، فدخل البيت لا يخرج، ثم خرج بعد أيام فقال: هو هذا الهواء مع كل شيء وفي كل شيء ولا يخلو منه شيء.

القول بفناء الجنة و النار، حيث قالو أنه لا يتصور حركات لا تتناهى أولاً فكذلك لا يتصوَّر حركاتٌ لا تتناهى آخراً، وحملوا قوله تعالى: { خالدين فيها أبداً } على المبالغة، واستدل الجهم بن صفوان على الانقطاع بقوله تعالى: { إلا ما شاء ربك }، و قال: (( ولو كان مؤبداً بلا انقطاع لما استثنى )).

الرد عليهم
رد أهل السنة على نفيهم صفات الله الأزلية، وتأويلهم للصفات التي تشعر بالتشبيه، فقالوا: بأنه يجب الإيمان بما جاء في القرآن والسنة و ما كان عليه الصحابة ومن بعدهم من الإيمان بالصفات على الحقيقة من غير تحريف ولا تكييف ولا تمثيل ولا تشبيه .

رد أهل السنة على قولهم بأن ( الإيمان لا تضر معه معصية ) فيما يعرف بقاعدة الإيمان يزيد وينقص، فقالوا: بأن الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية.

رد أهل السنة على قولهم بأن ( الله موجود في الأمكنة كلها )، بأنه ثبت في القرآن والسنة أن الله فوق السماء واستدلوا بقول الله تعالى ( الرحمن على العرش استوى ) و قوله ( و هو القاهر فوق عباده ) و قوله ( أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الارض ) و قول النبي صلى الله عليه وسلم للجارية ( أين الله ؟) فقالت في السماء فقال ( من أنا ؟) فقالت أنت رسول الله فقال (أعتقها فإنها مؤمنة )
و أما قولهم بفناء الجنة والنار، فقد اعتُبر مخالفاً لصريح القرآن و الأحاديث.
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:


الطبعة الأولى
175 صفحة
3 ميجا الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله من الفرق والأديان                  الرد على الجهمية للدارمي
تحميل كتاب الرد على الزنادقة والجهمية PDF
صحة نسبة كتاب الرد على الجهمية

الجهمية أو المُعَطِّلَة هي فرقة كلامية تنتسب إلى الإسلام، ظهرت في الربع الأول من القرن الهجري الثاني، على يد مؤسسها الجهم بن صفوان الترمذي وهو من الجبرية الخالصة، ظهرت دعوته بترمذ، وقتله سلم بن أحوز المازني بمرو في آخر ملك بني أمية. وافق المعتزلة في نفي الصفات الأزلية.

ولد الجهم بن صفوان في الكوفة و نشأ فيها، وهناك صحب الجعد بن درهم بعد قدومه إلى الكوفة هارباً من دمشق و تأثر بتعاليمه. و بعد مقتل الجعد بن درهم على يد خالد بن عبد الله القسري عام 105هـ واصل الجهم نشر أفكاره وصار له أتباع إلى أن تم نفيه إلى ترمذ في خراسان.

و في ترمذ أخذ بنشر مذهبه، فانتشر في مدن خراسان، و خاصة في بلخ و ترمذ. و قد قتل الجهم بن صفوان عام 128هـ بعد اشتراكه مع الحارث بن سريج التميمي في الثورة على الدولة الأموية.

المعتقدات
تنزيه الله ونفي التشبيه وتأويل الآيات التي تشعر بالتشبيه، كيد الله ووجهه سبحانه وتعالى. و من الصفات التي أولوها صفة الكلام، فكانوا يقولون إن كلام الله إنما هو داخل نفسه – سبحانه وتعالى – و ترتب على ذلك القول بخلق القرآن، كما نفوا رؤية الله في الآخرة واحتجوا بقوله تعالى: { لا تدركه الأبصار }، و قالوا بأن طبيعة الإله أعلى من أن ترى بالأبصار البشرية.

نفي صفات الله الأزلية، كالقدرة والإرادة و العلم، وقالوا بأن هذه الصفات هي عين ذاته، وليست مستقلة عنه؛ أي أنه ليس قادراً بقدرة غير ذاته، وليس مريداً بإرادة غير ذاته، وليس عالماً بعلم غير ذاته ..

الإنسان لا يوصف بالاستطاعة على الفعل، بل هو مجبور بما يخلقه الله من الأفعال مثل ما يخلقه في سائر الجمادات، ونسبة الفعل إليه إنما هو بطريق المجاز كما يقال جرى الماء وطلعت الشمس وتغيَّمت السماء .. إلى غير ذلك، وبسبب هذه النقطة يعدون من الجبرية.

الإيمان عقدٌ بالقلب وإن تلفظ الشخص بالكفر، وأن الإيمان لا يضر معه شيء، وبسبب هذه النقطة يعدون من المرجئة.

أن الله موجود بالأمكنة كلها، فقد أخرج ابن خزيمة في التوحيد بسنده أن الجهم بن صفوان كان يوماً على جسر ترمذ فقيل له: صف لنا ربك، فدخل البيت لا يخرج، ثم خرج بعد أيام فقال: هو هذا الهواء مع كل شيء وفي كل شيء ولا يخلو منه شيء.

القول بفناء الجنة و النار، حيث قالو أنه لا يتصور حركات لا تتناهى أولاً فكذلك لا يتصوَّر حركاتٌ لا تتناهى آخراً، وحملوا قوله تعالى: { خالدين فيها أبداً } على المبالغة، واستدل الجهم بن صفوان على الانقطاع بقوله تعالى: { إلا ما شاء ربك }، و قال: (( ولو كان مؤبداً بلا انقطاع لما استثنى )).

الرد عليهم
رد أهل السنة على نفيهم صفات الله الأزلية، وتأويلهم للصفات التي تشعر بالتشبيه، فقالوا: بأنه يجب الإيمان بما جاء في القرآن والسنة و ما كان عليه الصحابة ومن بعدهم من الإيمان بالصفات على الحقيقة من غير تحريف ولا تكييف ولا تمثيل ولا تشبيه .

رد أهل السنة على قولهم بأن ( الإيمان لا تضر معه معصية ) فيما يعرف بقاعدة الإيمان يزيد وينقص، فقالوا: بأن الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية.

رد أهل السنة على قولهم بأن ( الله موجود في الأمكنة كلها )، بأنه ثبت في القرآن والسنة أن الله فوق السماء واستدلوا بقول الله تعالى ( الرحمن على العرش استوى ) و قوله ( و هو القاهر فوق عباده ) و قوله ( أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الارض ) و قول النبي صلى الله عليه وسلم للجارية ( أين الله ؟) فقالت في السماء فقال ( من أنا ؟) فقالت أنت رسول الله فقال (أعتقها فإنها مؤمنة )
و أما قولهم بفناء الجنة والنار، فقد اعتُبر مخالفاً لصريح القرآن و الأحاديث.



سنة النشر : 2003م / 1424هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 2.9 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أحمد بن حنبل رواية المروزي -

كتب أحمد بن حنبل رواية المروزي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله ❝ ❞ الورع ❝ ❞ الورع ت: الزهيري ❝ الناشرين : ❞ دار الثبات ❝ ❱. المزيد..

كتب أحمد بن حنبل رواية المروزي
الناشر:
دار الثبات
كتب دار الثبات ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ القول السديد شرح كتاب التوحيد ❝ ❞ الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله ❝ ❞ القول السديد في شرح التوحيد الذي هو حق الله على العبيد ❝ ❞ القول السديد شرح التوحيد ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ ابن تيمية عبد الرحمن بن ناصر السعدي ❝ ❞ عبدالرحمن بن ناصر السعدي ❝ ❞ عبد الرحمن بن ناصر السعدي ❝ ❞ أحمد بن حنبل رواية المروزي ❝ ❱.المزيد.. كتب دار الثبات