محمد حسام الدين الخطيب

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ هل كان محمد صلى الله عليه وسلم رحيمًا ❝ ❞ نبي الإسلام ودين الإسلام والحضارة الإسلامية عند النخبة من علماء الغربيين ❝ ❞ هل كان محمد صلى الله عليه وسلم رحيماً ؟ ❝ ❱

---

1945 م.

تم إيجاد له: 3 كتب.

 محمَّد حسام الدِّين الخطيب – من مواليد دمشق عام 1945م.

المؤهل العلمي: إجازة جامعيَّة في اللغة العربيَّة وآدابها.

العمل: 

• عملت مصحِّحاً لغويّاً في المكتب الإسلاميِّ للنشر.

• ومدرِّساً للغة العربيَّة في كلٍّ من: سوريا، ولبنان، والمملكة المغربيَّة، والمملكة العربيَّة السعوديَّة، وليبيا. 

• وخطيباً في كلٍّ من: سوريا، والمملكة المغربيَّة.

• ورئيساً للجمعيَّة الإسلاميَّة الخيريَّة بدارَيَّا.

المؤلَّفات:

1 - أهل الجنَّة: سلسلة قصص الأنبياء – مطبوع.

2 - أهل النار: قصَّة دينيَّة – مطبوع. 

3 - المارد: قصة للصغار، فازت بـ(جائزة فاطمة بنت هزَّاع بن زايد آل نهيَّان لقصَّة الطِّفل العربي) بدولة الإمارات العربيَّة المتحدة – طبعت في الإمارات. 

4 - هل أسلم القيصر؟: قصة دَعَوية، فازت بالجائزة الثانية بفرع القصَّة بمسابقة: (انصر نبيَّك وكن داعياً) التي أقامها موقع (الألوكة) الإلكتروني، بالمملكة العربيَّة السعوديَّة. 

5 - نبيُّ المسلمين ودين الإسلام عند النُّخبة من الغربيِّين: بحث علميٌّ دَعَوي، فاز بالجائزة الثانية بفرع البحث العلميِّ بمسابقة: (انصر نبيَّك وكن داعياً) التي أقامها موقع (الألوكة) الإلكتروني، بالمملكة العربيَّة السعوديَّة. 

6 - هل كان محمد -صلى الله عليه وسلم- رحيماً؟: بحث علميٌّ، فاز بالجائزة الثانية بمسابقة رابطة العالم الإسلامي: مظاهر الرحمة للبشر في شخصية محمد صلى الله عليه وسلم، من فعاليات البرنامج العالمي للتعريف بنبي الرحمة، بالمملكة العربيَّة السعوديَّة. 

7 - هكذا قتلوه: رواية تصوِّر جانباً من الواقع المرير الذي عاشته سوريا خلال عقد الستِّين من القرن العشرين الميلادي. 

8 - تاريخ دارَيَّا دمشق: كتاب في مجلَّدات، يؤرِّخ لمدينة دارَيَّا المجاورة لدمشق، منذ نشأتها حتى اليوم، ويترجم لأعلامها وعلمائها ومحدِّثيها منذ القرن الهجريِّ الأول، متضمِّناً تراجم الصحابة الدارانيِّين، والتابعين الدارانيِّين، والمحدِّثين الدارانيِّين.

9 - مقالات وقصائد: منشورة في بعض المجلاَّت والصُّحف اللبنانيَّة والسعوديَّة، منها: منبر الداعيات، الأدب الإسلامي، الإسلام اليوم، المحايد.