إبراهيم إسماعيل الإبياري (ت. 1414 هـ / 1994 م) هو مؤرخ و محقق لكتب التراث الإسلامي ، من أهل طنطا.
ولد في طنطا. توفي في شهر شوال 1414 هـ / نيسان 1994 م. اشتغل بدار الكتب المصرية، وعين مديراً لإدارة إحياء التراث فمراقباً عاماً لشؤون مجلس النواب والشيوخ ثم كان أستاذاً للعربية بمعهد الدراسات الإسلامية من مؤلفاته وتحقيقاته:ألف «تاريخ القرآن»
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الموسوعة القرآنية ❝ ❞ المكتبة الأندلسية ( فتح الأندلس وذكر أمرائها رحمهم الله والحروب الواقعة بها بينهم) ❝ ❞ المكتبة الأندلسية ( تاريخ علماء الأندلس) ❝ ❞ المكتبة الأندلسية ( فتح الأندلس وذكر أمرائها رحمهم الله والحروب الواقعة بها بينهم) ❝ ❞ فتح الأندلس وذكر أمرائها رحمهم الله والحروب الواقعة بها بينهم ت : إبراهيم الإبيارى ❝ ❞ فتح الأندلس وذكر أمرائها رحمهم الله والحروب الواقعة بها بينهم ❝ ❞ الموسوعة القرآنية ... للشاملة ❝ الناشرين : ❞ دار الكتاب المصري ❝ ❱
تم إيجاد له: 7 كتب.
إبراهيم إسماعيل الإبياري (ت. 1414 هـ / 1994 م) هو مؤرخ و محقق لكتب التراث الإسلامي ، من أهل طنطا.
ولد في طنطا. توفي في شهر شوال 1414 هـ / نيسان 1994 م. اشتغل بدار الكتب المصرية، وعين مديراً لإدارة إحياء التراث فمراقباً عاماً لشؤون مجلس النواب والشيوخ ثم كان أستاذاً للعربية بمعهد الدراسات الإسلامية بمدريد، ثم مستشاراً للمؤسسة الثقافية بوزارة الثقافة المصرية.
آثاره
من مؤلفاته وتحقيقاته:
ألف «تاريخ القرآن»، «رسالة الشاعر» «شرح لزوم ما لا يلزم»، «مع الأيام»، «الموسوعة القرآنية الميسرة».
شارك في تأليف «نظرات في التاريخ الإسلامي» «معاوية الرجل الذي أنشأ دولة» «الوليد بن يزيد والدولة الأموية» «الدولة الإخشيدية» «الدولة الأيوبية» «مهذب السيرة النبوية» .
«المقتضب من كتاب تحفة القادم» اختيار وتقديم أبي إسحاق إبراهيم بن محمد البليفيقي (تحقيق) - القاهرة: دار الكتب المصري; بيروت: دار الكتب اللبناني ، 1402 هـ.
«العقد الفريد» - ابن عبد ربه الأندلسي (شرح وظبط وتصحيح بالاشتراك مع أحمد أمين وأحمد الزين) - القاهرة: لجنة التأليف والترجمة والنشر ، 1383 - 1393 هـ ، في ست مجلدات (ومجلد سابع يحوي فهارس وضعه محمد فؤاد عبد الباقي ومحمد رشاد عبد المطلب).
«الأغاني» - أبي الفرج الأصفهاني (إشراف وتحقيق) - القاهرة: دار الشعب ، 1389 - 1399 هـ ، عشر مجلدات.
المصادر
أقرأ المزيد..
مناقشات واقتراحات حول صفحة إبراهيم الإبياري: