🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في كتب السينما المصرية:
السينما المصرية
البدايات
وقد شهدت السبعينيات واحداً من أعظم الأحداث في تاريخ مصر وهو انتصار أكتوبر 1973، وقد تناولته السينما في عدة أفلام وهي: «الوفاء العظيم» - «الرصاصة لا تزال في جيبي» - «بدور» - «حتى آخر العمر» - «أبناء الصمت» - «العمر لحظة».وبعد حرب أكتوبر ظهر أول فيلم يتناول سياسة الانفتاح بعد إعلانها بعام واحد فقط وهو فيلم «على من نطلق الرصاص» للنجمة سعاد حسني ونجم هذه المرحلة محمود ياسين والذي قام أيضًا ببطولة معظم وأهم أفلام تلك الحقبة لا سيما أفلام أكتوبر.في ذات الفترة، تم منع أفلام تناولت صورة الدولة قبل الهزيمة مثل الفساد الإداري أو الشرطي.
الثمانينات
لسيندريلا سعاد حسني في مشهد من فيلم أهل القمة، إنتاج سنة 1981.مع بداية فترة الثمانينيات ظهرت مجموعة جديدة من المخرجين الشباب الذين استطاعوا أن يتغلبوا على التقاليد الإنتاجية السائدة، وأن يصنعوا سينما جادة وأطلق عليهم تيار الواقعية الجديدة أو جيل الثمانينيات، من هذا الجيل المخرج عاطف الطيب، وتجارب رأفت الميهي، وأفلام خيري بشارة ومحمد خان وغيرهم. وبرز في تلك الفترة نجوم مثل: «عادل إمام» و«أحمد زكي» و«محمود عبد العزيز» و«نور الشريف» و«نادية الجندي» و«نبيلة عبيد» و«يسرا» و«ليلى علوي» و«إلهام شاهين» و«سهير رمزي» وفي منتصف الثمانينيات وبالتحديد مع بداية عام 1984 ارتفع عدد الأفلام المعروضة بشكل مفاجئ إلى 63 فيلمًا، فيما يشكل بداية موجة أفلام المقاولات؛ وهي عبارة عن أفلام كانت تُعَدّ بميزانيات ضئيلة ومستوى فني رديء لتعبة شرائط فيديو وتصديرها إلى دول الخليج، حيث بلغ عدد الأفلام في عام 1986 نحو 95 فيلمًا، ويمثل هذا الرقم ذروة الخط البياني لتزايد سينما المقاولات.ا
التسعينات
مع نهاية الثمانينيات وبداية التسعينيات وبالتحديد بعد حرب الخليج تراجع إنتاج أفلام المقاولات بصورة واضحة نتيجة انخفاض الطلب على مثل هذه الأفلام من دول الخليج لتظهر مجموعة أخرى من المخرجين حاولوا التأثير قليلاً في السينما، من بينهم رضوان الكاشف وأسامة فوزي وسعيد حامد. ظهرت موجة الأفلام الكوميدية في أواخر التسعينات، مع ظهور عدد من الأفلام الكوميديا التي كان يقوم ببطولتها عدد من النجوم الشبان وقتها، وقد بدأت هذه السلسلة بعد فيلم إسماعيلية رايح جاي والذي حقق نجاحاً سنيمائياً كبيراً وأعاد الانتعاش لسوق الفيلم المصري بعدما وصل معدل الإنتاج إلى مستويات متدنية في منتصف التسعينات. استحوذت تلك الموجة من الكوميديا على مجمل الإنتاج السينمائي في البداية، ثم واكبتها موجه أخرى من أفلام الحركة والأفلام الرومانسية، لكن في المجمل لا تزال تلك الموجة من الأفلام الكوميديا هي المسيطرة على سوق السينما المصرية، ولا يزال نجوم الكوميديا هم الأعلى سعراً والأكثر شهرة.
الألفية الجديدة
ومع بداية القرن الجديد ظهر جيل جديد من الممثلين الكوميديين من أشهرهم محمد سعد ومحمد هنيدي وأحمد حلمي وهاني رمزي، قاموا ببطولة العديد من الأفلام الكوميديةكذلك استطاع عدد من الفنانات الشابات تحقيق نجاح وشهرة خلال فترة بسيطة خلال السينما المصرية بتلك الفترة من أشهرن: منى زكي وهند صبري ومنة شلبي وياسمين عبد العزيز ومي عز الدين وداليا البحيري.وفي عام 2007 كان حجم الإنتاج السينمائي 40 فيلمًا وهو نفس الرقم تقريبًا الذي قدمته السينما عام 2006 إلا أن عدد الأفلام المتميزة زاد أكثر عما كان من قبل، وحققت السينما المصرية في 2007 إيرادات ضخمة من 250 مليون جنيه.الإنتاج السينمائي في مصر يقتصر بشكل شبه تام على القطاع الخاص وبعض مؤسسات الإنتاج العالمية «كيورو ميد بروداكشن»، إلا أن وزارة الثقافة أعلنت في 2007 م. عن بدء تمويلها لبعض الأفلام ذات «القيمة المتميزة».أنتج في عام 2008 م 53 فيلم سينمائي وهذا يدل على ازدهار صناعة السينما المصرية.
ما بعد عام 2010
استمرت السينما المصرية بإنتاج الأفلام الكوميدية والسياسية مع نفس النجوم، وبدأ ظهور (الأفلام الشعبية) خاصة، ويتميز ذلك نوع من الأفلام بمناقشة حالة الفقر والطبقة السفلية من المجتمع ومشاكلهم ويواجه قضايا كالمخدرات والدعارة وكان له بعض الآثار السلبية على الشباب المصري نتيجة لاحتواء تلك الأفلام الألفاظ البذيئة ومشاهد الراقصات والمشاهد المخلة للآداب، كما هوجمت بشدة من عدة أطراف في المجتمع، وكذلك ظهرت أفلام ذات قيمة فنية عالية مثل؛ 678، عسل أسود، أسماء، المصلحة، ديكور، الفيل الازرق، هيبتا، عيار ناري، تراب الماس، الفيل الازرق 2، الكنز، الكنز 2، وكازابلانكا وغيرها. وفي عيد الفطر (وهو موسم الأفلام الجديدة في مصر) لعام 2016 عُرضت عدة أفلام في دور العرض المصرية العديد منها كوميدية وهي: جحيم في الهند، أبو شنب، كما عُرض فيلم من 30 سنة وهو فيلم أكشن ودراما من بطولة عدد كبير من فنانين مصر وهم: أحمد السقا، منى زكي، ميرفت أمين، شريف منير، نور في أدوار البطولة. وفي عام 2017 عُرض العديد من الأفلام منها؛ الخلية؛ هروب اضطراري؛ بنك الحظ؛ وغيرها
أهم الاستوديوهات السينمائية
ستوديو مصر
استوديو الأهرام
استديو النحاس
استوديو احمس
استوديو جلال
استوديو النيل
مدينة السينما
مدينة الإسماعيلية للفنون
استوديو الإسكندرية
استوديوهات الجابري
استوديوهات المغربي
مجمع ماجدة للفنون بأكتوبر
مدينة سنبل للفنون
مدينة الفنون بالهرم
مدينة الإنتاج الإعلامي بالقاهرة
ستوديوهات صوت القاهرة بالعباسية
استوديو السمنودي
استوديوهات خورشيد
أهم شركات الإنتاج السينمائي في مصر
استوديو مصر
نيوسينشري للإنتاج الفني
شركة دولار فيلم
سينرجي للإنتاج الفني
العدل جروب
جود نيوز جروب
الشركة العربية للإنتاج والتوزيع السينمائي
السبكي للإنتاج السينمائي
الشركة المصرية لمدينة الإنتاج الإعلامي
السينما المصرية هي أقدم صناعة سينما في قارة أفريقيا والمنطقة العربية وتُسمى هوليوود الشرق، وهي صناعة السينما الأكثر انتشارًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كان لها التأثير الأكبر على صناعة السينما في قارة أفريقيا والمنطقة العربية بشكل عام منذ أوائل القرن العشرين وحتى الآن. بدأت علاقة مصر بالسينما في نفس الوقت الذي بدأت في العالم، فالمعروف أن أول عرض سينمائي تجاري في العالم كان في ديسمبر 1895 م. في باريس وتحديدا الصالون الهندي بالمقهى الكبير (الجراند كافيه) الكائن بشارع كابوسين بالعاصمة الفرنسية باريس، وكان فيلما صامتاً للأخوين «لوميير»، وبعد هذا التاريخ بأيام قدم أول عرض سينمائي في مصر في مقهى (زواني) بمدينة الإسكندرية في يناير 1896 م، وتبعه أول عرض سينمائي بمدينة القاهرة في 28 يناير 1896 م في سينما (سانتي)، ثم كان العرض السينمائي الثالث بمدينة بورسعيد في عام 1898 م. افتتحت أول (سينما توغرافي) ل«لوميير» بالإسكندرية وذلك في منتصف يناير 1897 م. وحصل على حق الامتياز «هنري ديللو سترولوجو» حيث قام بإعداد موقع فسيح لتركيب آلاته، واستقر على المكان الواقع بين بورصة طوسون وتياترو الهمبرا، ووصل إلى الإسكندرية المصور الأول لدار لوميير «بروميو» الذي تمكن من تصوير «ميدان القناصل» بالإسكندرية وميدان محمد علي... ويعد هذا أول تصوير سينمائي لبعض المناظر المصرية تم عرضها بدار سينما لوميير، واعتبر 20 يونيو 1907 م. هو بداية الإنتاج السينمائي المصري. و هكذا ظهرت الأفلام المصرية الإخبارية القصيرة التسجيلية، أما أول فيلم روائي فلم يظهر إلا في سنة 1917 م. وأنتجته (الشركة السينمائية الإيطالية - المصرية) وأنتجت الشركة فيلمين هما (الشرف البدوي) و (الأزهار القاتلة)... ويرجع للشركة الفضل في إعطاء الفرصة للمخرج المصري «محمد كريم» في الظهور في الفيلمين... ويعد «محمد كريم» أول ممثل سينمائي مصري. و على مدى أكثر من مائة عام قدمت السينما المصرية أكثر من أربعة آلاف فيلم تمثل في مجموعها الرصيد الباقي للسينما العربية والذي تعتمد عليه الآن جميع الفضائيات العربية تقريباً. وتُعتبر مصر أغزر دول الشرق الأوسط في مجال الإنتاج السينمائي وأنتجت السينما المصرية أكثر من ثلاثة أرباع الإنتاج السينمائي في الشرق الأوسط. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ نوستالجيا أفلام زمان ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ نجيب محفوظ ❝ ❞ إحسان عبد القدوس ❝ ❞ يوسف السباعي ❝ ❞ حسين حلمي المهندس ❝ ❞ وحيد حامد ❝ ❞ محمود أبو زيد ❝ ❱تم إيجاد : كتاب واحد.
البدايات
وقد شهدت السبعينيات واحداً من أعظم الأحداث في تاريخ مصر وهو انتصار أكتوبر 1973، وقد تناولته السينما في عدة أفلام وهي: «الوفاء العظيم» - «الرصاصة لا تزال في جيبي» - «بدور» - «حتى آخر العمر» - «أبناء الصمت» - «العمر لحظة».وبعد حرب أكتوبر ظهر أول فيلم يتناول سياسة الانفتاح بعد إعلانها بعام واحد فقط وهو فيلم «على من نطلق الرصاص» للنجمة سعاد حسني ونجم هذه المرحلة محمود ياسين والذي قام أيضًا ببطولة معظم وأهم أفلام تلك الحقبة لا سيما أفلام أكتوبر.في ذات الفترة، تم منع أفلام تناولت صورة الدولة قبل الهزيمة مثل الفساد الإداري أو الشرطي.
الثمانينات
لسيندريلا سعاد حسني في مشهد من فيلم أهل القمة، إنتاج سنة 1981.مع بداية فترة الثمانينيات ظهرت مجموعة جديدة من المخرجين الشباب الذين استطاعوا أن يتغلبوا على التقاليد الإنتاجية السائدة، وأن يصنعوا سينما جادة وأطلق عليهم تيار الواقعية الجديدة أو جيل الثمانينيات، من هذا الجيل المخرج عاطف الطيب، وتجارب رأفت الميهي، وأفلام خيري بشارة ومحمد خان وغيرهم. وبرز في تلك الفترة نجوم مثل: «عادل إمام» و«أحمد زكي» و«محمود عبد العزيز» و«نور الشريف» و«نادية الجندي» و«نبيلة عبيد» و«يسرا» و«ليلى علوي» و«إلهام شاهين» و«سهير رمزي» وفي منتصف الثمانينيات وبالتحديد مع بداية عام 1984 ارتفع عدد الأفلام المعروضة بشكل مفاجئ إلى 63 فيلمًا، فيما يشكل بداية موجة أفلام المقاولات؛ وهي عبارة عن أفلام كانت تُعَدّ بميزانيات ضئيلة ومستوى فني رديء لتعبة شرائط فيديو وتصديرها إلى دول الخليج، حيث بلغ عدد الأفلام في عام 1986 نحو 95 فيلمًا، ويمثل هذا الرقم ذروة الخط البياني لتزايد سينما المقاولات.ا
التسعينات
مع نهاية الثمانينيات وبداية التسعينيات وبالتحديد بعد حرب الخليج تراجع إنتاج أفلام المقاولات بصورة واضحة نتيجة انخفاض الطلب على مثل هذه الأفلام من دول الخليج لتظهر مجموعة أخرى من المخرجين حاولوا التأثير قليلاً في السينما، من بينهم رضوان الكاشف وأسامة فوزي وسعيد حامد. ظهرت موجة الأفلام الكوميدية في أواخر التسعينات، مع ظهور عدد من الأفلام الكوميديا التي كان يقوم ببطولتها عدد من النجوم الشبان وقتها، وقد بدأت هذه السلسلة بعد فيلم إسماعيلية رايح جاي والذي حقق نجاحاً سنيمائياً كبيراً وأعاد الانتعاش لسوق الفيلم المصري بعدما وصل معدل الإنتاج إلى مستويات متدنية في منتصف التسعينات. استحوذت تلك الموجة من الكوميديا على مجمل الإنتاج السينمائي في البداية، ثم واكبتها موجه أخرى من أفلام الحركة والأفلام الرومانسية، لكن في المجمل لا تزال تلك الموجة من الأفلام الكوميديا هي المسيطرة على سوق السينما المصرية، ولا يزال نجوم الكوميديا هم الأعلى سعراً والأكثر شهرة.
الألفية الجديدة
ومع بداية القرن الجديد ظهر جيل جديد من الممثلين الكوميديين من أشهرهم محمد سعد ومحمد هنيدي وأحمد حلمي وهاني رمزي، قاموا ببطولة العديد من الأفلام الكوميديةكذلك استطاع عدد من الفنانات الشابات تحقيق نجاح وشهرة خلال فترة بسيطة خلال السينما المصرية بتلك الفترة من أشهرن: منى زكي وهند صبري ومنة شلبي وياسمين عبد العزيز ومي عز الدين وداليا البحيري.وفي عام 2007 كان حجم الإنتاج السينمائي 40 فيلمًا وهو نفس الرقم تقريبًا الذي قدمته السينما عام 2006 إلا أن عدد الأفلام المتميزة زاد أكثر عما كان من قبل، وحققت السينما المصرية في 2007 إيرادات ضخمة من 250 مليون جنيه.الإنتاج السينمائي في مصر يقتصر بشكل شبه تام على القطاع الخاص وبعض مؤسسات الإنتاج العالمية «كيورو ميد بروداكشن»، إلا أن وزارة الثقافة أعلنت في 2007 م. عن بدء تمويلها لبعض الأفلام ذات «القيمة المتميزة».أنتج في عام 2008 م 53 فيلم سينمائي وهذا يدل على ازدهار صناعة السينما المصرية.
ما بعد عام 2010
استمرت السينما المصرية بإنتاج الأفلام الكوميدية والسياسية مع نفس النجوم، وبدأ ظهور (الأفلام الشعبية) خاصة، ويتميز ذلك نوع من الأفلام بمناقشة حالة الفقر والطبقة السفلية من المجتمع ومشاكلهم ويواجه قضايا كالمخدرات والدعارة وكان له بعض الآثار السلبية على الشباب المصري نتيجة لاحتواء تلك الأفلام الألفاظ البذيئة ومشاهد الراقصات والمشاهد المخلة للآداب، كما هوجمت بشدة من عدة أطراف في المجتمع، وكذلك ظهرت أفلام ذات قيمة فنية عالية مثل؛ 678، عسل أسود، أسماء، المصلحة، ديكور، الفيل الازرق، هيبتا، عيار ناري، تراب الماس، الفيل الازرق 2، الكنز، الكنز 2، وكازابلانكا وغيرها. وفي عيد الفطر (وهو موسم الأفلام الجديدة في مصر) لعام 2016 عُرضت عدة أفلام في دور العرض المصرية العديد منها كوميدية وهي: جحيم في الهند، أبو شنب، كما عُرض فيلم من 30 سنة وهو فيلم أكشن ودراما من بطولة عدد كبير من فنانين مصر وهم: أحمد السقا، منى زكي، ميرفت أمين، شريف منير، نور في أدوار البطولة. وفي عام 2017 عُرض العديد من الأفلام منها؛ الخلية؛ هروب اضطراري؛ بنك الحظ؛ وغيرها
أهم الاستوديوهات السينمائية
ستوديو مصر
استوديو الأهرام
استديو النحاس
استوديو احمس
استوديو جلال
استوديو النيل
مدينة السينما
مدينة الإسماعيلية للفنون
استوديو الإسكندرية
استوديوهات الجابري
استوديوهات المغربي
مجمع ماجدة للفنون بأكتوبر
مدينة سنبل للفنون
مدينة الفنون بالهرم
مدينة الإنتاج الإعلامي بالقاهرة
ستوديوهات صوت القاهرة بالعباسية
استوديو السمنودي
استوديوهات خورشيد
أهم شركات الإنتاج السينمائي في مصر
استوديو مصر
نيوسينشري للإنتاج الفني
شركة دولار فيلم
سينرجي للإنتاج الفني
العدل جروب
جود نيوز جروب
الشركة العربية للإنتاج والتوزيع السينمائي
السبكي للإنتاج السينمائي
الشركة المصرية لمدينة الإنتاج الإعلامي
مناقشات واقتراحات حول صفحة السينما المصرية: