❞ كتاب The Second Machine Age ❝  ⏤ اندرو مكافى

❞ كتاب The Second Machine Age ❝ ⏤ اندرو مكافى

وصف قصير عن الكتاب :

في The Second Machine Age من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) ، كشف إريك برينجولفسون وأندرو مكافي - اثنان من المفكرين في طليعة مجالهم - عن القوى الدافعة لإعادة ابتكار حياتنا واقتصادنا. عندما نشعر بالتأثير الكامل للتقنيات الرقمية ، سنحقق مكافأة هائلة في شكل تكنولوجيا شخصية مبهرة ، وبنية تحتية متطورة ، ووصول شبه غير محدود إلى العناصر الثقافية التي تثري حياتنا.

وسط هذه المكافأة سيكون تغييرًا مؤلمًا أيضًا. المهن بجميع أنواعها - من المحامين إلى سائقي الشاحنات - ستنقلب إلى الأبد. ستضطر الشركات إلى التحول أو الموت. تعكس المؤشرات الاقتصادية الأخيرة هذا التحول: عدد أقل من الناس يعملون ، والأجور تنخفض حتى مع ارتفاع الإنتاجية والأرباح.

أساسيات إنترنت الأشياء: تقنيات الشبكات والبروتوكولات وحالات الاستخدام لإنترنت الأشياء إنترنت الأشياء (بالإنجليزية: Internet of Things - IoT)‏، مصطلح برز حديثا ، يُقصد به الجيل الجديد من الإنترنت (الشبكة) الذي يتيح التفاهم بين الأجهزة المترابطة مع بعضها (عبر بروتوكول الإنترنت). وتشمل هذه الأجهزة الأدوات والمستشعرات والحساسات وأدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة وغيرها. ويتخطى هذا التعريف المفهوم التقليدي وهو تواصل الأشخاص مع الحواسيب والهواتف الذكية عبر شبكة عالمية واحدة ومن خلال بروتوكول الإنترنت التقليدي المعروف. وما يميز إنترنت الأشياء أنها تتيح للإنسان التحرر من المكان، أي أن الشخص يستطيع التحكم في الأدوات من دون الحاجة إلى التواجد في مكان محدّد للتعامل مع جهاز معين.


معلوم أن تطوّر الإنترنت قد تمّ على مراحل. فمنذ الحرب العالمية الثانية وحتى مطلع التسعينيات من القرن العشرين كانت الشبكة حكراً على الاستخدامات والتطبيقات العسكرية وبالتحديد لدى الجيش الأمريكي. ثم كان هناك قرار استراتيجي بفتح باب الاستخدام للتطبيقات المدنية في أواخر الثمانينيات وأوّل تسعينيات القرن العشرين. ويعترف الكثير من العسكريين أنهم لم يتوقعوا الانتشار الهائل للإنترنت وخدماتها على مستوى العالم، كما لم يتوقعوا أن يطال استخدام التطبيقات كافة مناحي الحياة. ومع انتشار تكنولوجيا الهواتف الخَلَوية أو النقّآلة كشكل جديد من أشكال التكنولوجيا، لتتجاوز نسبة النفاذ 100 في المائة في عدد كبير من دول العالم
اندرو مكافى - أندرو مكافي (@ amcafee) ، عالم الأبحاث الرئيسي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ، يدرس كيف تغير التقنيات الرقمية العالم. كتابه الجديد "المزيد من القليل: القصة المدهشة لكيفية تعلمنا للازدهار باستخدام موارد أقل - وماذا يحدث بعد ذلك" سوف ينشره Scribner في أكتوبر من عام 2019. كتابه السابق ، الذي كتبه مع إريك برينجولفسون ، هو "Machine | Platform | الحشد: تسخير مستقبلنا الرقمي. " كان كتابهم الصادر عام 2014 بعنوان "The Second Machine Age: Work، Progress and Prosperity in a Time of Brilliant Technologies" من أكثر الكتب مبيعًا في نيويورك تايمز وتم اختياره في القائمة المختصرة لجائزة كتاب الأعمال لهذا العام في Financial Times / McKinsey.

كتب مكافي للمنشورات بما في ذلك Harvard Business Review و The Economist و The Wall St. Journal و Financial Times و The New York Times. لقد تحدث عن عمله في The Charlie Rose Show و 60 Minutes ، في TED ، Davos ، ومهرجان Aspen Ideas ، وأمام العديد من الجماهير الأخرى.

مكافي وبرينجولفسون هما الشخصان الوحيدان اللذان تم تسميتهما في قائمة المفكرين 50 لكبار المفكرين الإداريين في العالم ومجموعة بوليتيكو 50 للأشخاص الذين يغيرون السياسة الأمريكية.

تلقى مكافي تعليمه في هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ، حيث شارك في تأسيس مبادرة المعهد حول الاقتصاد الرقمي. إنه يعيش في كامبريدج ، ماساتشوستس ، ويشاهد الكثير من لعبة البيسبول Red Sox ، ولا يركب دراجته النارية بدرجة كافية ، ويبدأ عطلات نهاية الأسبوع مع الكلمات المتقاطعة يوم السبت NYT.


❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ قوة الالات والمنصات والحشود وصناعة مستقبلنا الرقمى ❝ ❞ The Second Machine Age ❝ الناشرين : ❞ دبليو دبليو نورتون وشركاه ❝ ❱
من إنترنت الأشياء (IoT) كتب الذكاء الاصطناعي - مكتبة كتب تقنية المعلومات.

نبذة عن الكتاب:
The Second Machine Age

2016م - 1445هـ
وصف قصير عن الكتاب :

في The Second Machine Age من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) ، كشف إريك برينجولفسون وأندرو مكافي - اثنان من المفكرين في طليعة مجالهم - عن القوى الدافعة لإعادة ابتكار حياتنا واقتصادنا. عندما نشعر بالتأثير الكامل للتقنيات الرقمية ، سنحقق مكافأة هائلة في شكل تكنولوجيا شخصية مبهرة ، وبنية تحتية متطورة ، ووصول شبه غير محدود إلى العناصر الثقافية التي تثري حياتنا.

وسط هذه المكافأة سيكون تغييرًا مؤلمًا أيضًا. المهن بجميع أنواعها - من المحامين إلى سائقي الشاحنات - ستنقلب إلى الأبد. ستضطر الشركات إلى التحول أو الموت. تعكس المؤشرات الاقتصادية الأخيرة هذا التحول: عدد أقل من الناس يعملون ، والأجور تنخفض حتى مع ارتفاع الإنتاجية والأرباح.

أساسيات إنترنت الأشياء: تقنيات الشبكات والبروتوكولات وحالات الاستخدام لإنترنت الأشياء إنترنت الأشياء (بالإنجليزية: Internet of Things - IoT)‏، مصطلح برز حديثا ، يُقصد به الجيل الجديد من الإنترنت (الشبكة) الذي يتيح التفاهم بين الأجهزة المترابطة مع بعضها (عبر بروتوكول الإنترنت). وتشمل هذه الأجهزة الأدوات والمستشعرات والحساسات وأدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة وغيرها. ويتخطى هذا التعريف المفهوم التقليدي وهو تواصل الأشخاص مع الحواسيب والهواتف الذكية عبر شبكة عالمية واحدة ومن خلال بروتوكول الإنترنت التقليدي المعروف. وما يميز إنترنت الأشياء أنها تتيح للإنسان التحرر من المكان، أي أن الشخص يستطيع التحكم في الأدوات من دون الحاجة إلى التواجد في مكان محدّد للتعامل مع جهاز معين.


معلوم أن تطوّر الإنترنت قد تمّ على مراحل. فمنذ الحرب العالمية الثانية وحتى مطلع التسعينيات من القرن العشرين كانت الشبكة حكراً على الاستخدامات والتطبيقات العسكرية وبالتحديد لدى الجيش الأمريكي. ثم كان هناك قرار استراتيجي بفتح باب الاستخدام للتطبيقات المدنية في أواخر الثمانينيات وأوّل تسعينيات القرن العشرين. ويعترف الكثير من العسكريين أنهم لم يتوقعوا الانتشار الهائل للإنترنت وخدماتها على مستوى العالم، كما لم يتوقعوا أن يطال استخدام التطبيقات كافة مناحي الحياة. ومع انتشار تكنولوجيا الهواتف الخَلَوية أو النقّآلة كشكل جديد من أشكال التكنولوجيا، لتتجاوز نسبة النفاذ 100 في المائة في عدد كبير من دول العالم .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

وصف منسّق للكتاب 

 

إنترنت الأشياء (بالإنجليزية: Internet of Things - IoT)‏، مصطلح برز حديثا ، يُقصد به الجيل الجديد من الإنترنت (الشبكة) الذي يتيح التفاهم بين الأجهزة المترابطة مع بعضها (عبر بروتوكول الإنترنت). وتشمل هذه الأجهزة الأدوات والمستشعرات والحساسات وأدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة وغيرها. ويتخطى هذا التعريف المفهوم التقليدي وهو تواصل الأشخاص مع الحواسيب والهواتف الذكية عبر شبكة عالمية واحدة ومن خلال بروتوكول الإنترنت التقليدي المعروف. وما يميز إنترنت الأشياء أنها تتيح للإنسان التحرر من المكان، أي أن الشخص يستطيع التحكم في الأدوات من دون الحاجة إلى التواجد في مكان محدّد للتعامل مع جهاز معين.

مراحل تطور الإنترنت

معلوم أن تطوّر الإنترنت قد تمّ على مراحل. فمنذ الحرب العالمية الثانية وحتى مطلع التسعينيات من القرن العشرين كانت الشبكة حكراً على الاستخدامات والتطبيقات العسكرية وبالتحديد لدى الجيش الأمريكي. ثم كان هناك قرار استراتيجي بفتح باب الاستخدام للتطبيقات المدنية في أواخر الثمانينيات وأوّل تسعينيات القرن العشرين. ويعترف الكثير من العسكريين أنهم لم يتوقعوا الانتشار الهائل للإنترنت وخدماتها على مستوى العالم، كما لم يتوقعوا أن يطال استخدام التطبيقات كافة مناحي الحياة. ومع انتشار تكنولوجيا الهواتف الخَلَوية أو النقّآلة كشكل جديد من أشكال التكنولوجيا، لتتجاوز نسبة النفاذ 100 في المائة في عدد كبير من دول العالم ، وظهور تكنولوجيا الهواتف اللوحية والكفّية الذكية وأجيال من خدمات نقل البيانات عبر الهاتف مثل جيل ثان، جيل ثالث (اتصالات لاسلكية)، جيل رابع (اتصالات لاسلكية)، جيل خامس (شبكات اتصال)، فُتح الباب على مصراعيه لتوسع ظاهرة التواصل الاجتماعي الإلكتروني (بشقيها المسموع والمرئي)، فأدى كل ذلك إلى بروز الجيل الثالث من الإنترنت وهو جيل الإنترنت الدلالي (semantic web). يُقصد بذلك توفر أدوات إنترنت، مثل محرّكات البحث، تُعنى ببناء روابط بين المفاهيم ودلالة المفردات، لتحويل البيانات غير المهيكلة أو شبه المهيكلة إلى بيانات مهيكلة يسهل استخدامها ومعالجتها.

وبالتوازي مع ذلك، حدث توسع في استخدام تكنولوجيات المعدّات الذكية والمزوّدة بالمستشعرات والخوارزميات البرمجية البسيطة والفعّآلة والأجهزة التي تعمل بنظام تحديد الموقع العالمي (GPS) وتكنولوجيا الاستشعار عن قُرب وعن بُعد وبالتوصيل السلكي واللاسلكي، وهذا ما أثار حماسة كبيرة لدى الأفراد والمؤسسات للإفادة من هذه الخدمات. الأمر الذي مكّن من بروز ظاهرة التخاطب والاتصال عبر الإنترنت فيما بين الأجهزة بعضها ببعض، وهذا هو المطلوب

ما هي الأشياء؟

ثلاجة الإنترنت، انتاج 2012 من مجموعة إل جي (LG).
فيما يلي بعض الأمثلة المختارة على الأشياء التي تتخاطب وتتفاهم عبر الإنترنت دون التدخل المباشر للبشر. لاحظ أن التفاهم بين الأجهزة يجري مباشرة وأن الإنسان يُعدّ إحدى طرفيات الاتصال (Node) مثله مثل الطرفيات الأخرى. يُقصد بالأشياء هنا أي جهاز أو طرفية أو نحو ذلك يمكن تعريفه على الإنترنت من خلال إلصاق عنوان إنترنت (IP) به مثل السيارة، والتلفاز ونظارات جوجل (Google Glass) والأدوات المنزلية المختلفة كالثلاجة والغسالة وأجهزة الإنذار ومداخل العمارات وأجهزة التكييف، وتطول القائمة لتشمل كل شيء من الأشياء الأخرى كالسلع والمنتجات المتوفرة على رفوف المحلات التجارية. كما تتمدد لتشمل أطواق الحيوانات في مزارع التربية وفي المحميات وفي البحار وحتى الأشجار وعناصر الغابات.

القاعدة في تعريف الأشياء «الإنترنتية» هو كل شيء يمكن أن تتعرف عليه شبكة الإنترنت من خلال بروتوكولات الإنترنت المعروفة. والإنسان في هذه الحالة هو المستفيد من كل هذه التفاهمات والاتصالات الشيئية. وبشيء من الخيال العلمي، يصبح الإنسان نفسه «شيئاً» إذا ما أُلصق به أو بمحيطه عنوان إنترنت معين، كأن يُلصق به نظارة أو ساعة أو سوار أو ملابس إلكترونية أو أجهزة أو معدّات طبية عليه أو داخل جسمه.

منافع إنترنت الأشياء

تُمكِّن إنترنت الأشياء الإنسان من التحكّم بشكل فعاّل وسهل بالأشياء عن قرب وعن بُعد. فيستطيع المستخدم مثلاً تشغيل محرّك سيارته والتحكم فيها من جهازه الحاسوبي. كما يستطيع المرء التحكم في واجبات الغسيل بجهاز الغسالة خاصته، كما يستطيع التعرّف على محتويات الثلاجة عن بُعد من خلال استخدام الاتصال عبر الإنترنت. ومع ذلك فهذه أمثلة على الشكل البدائي لإنترنت الأشياء. أما الشكل الأنضج فهو قيام «الأشياء» المختلفة بالتفاهم مع بعضها باستخدام بروتوكول الإنترنت.

فمثلاً يمكن للثلاجة التراسل مع مركز التسوق وشراء المستلزمات وتوصيلها بلا تدخل بشري، كما يستطيع حاسوب متخصص في ورشة صيانة سيارات من التفاهم (التراسل) عن بُعد مع سيارة لكشف خطأ فيها دون ما حاجة للسيارة لزيارة الورشة أو أن تتعرف السيارة على حواف وأرصفة وإشارات الطرق واتخاذ قرارات بالسير أو الاصطفاف من دون تدخل السائق. كما يمكن لمرذاذ ماء أن ينطلق بناءً على أمر من حساس الرطوبة والحرارة في محطة الرصد الجوّي. ويُترك للقارئ تخيّل أمثلة كثيرة لإنترنت الأشياء التي بدأت تصبح واقعاً فعلياً في حياتنا اليومية

يمكن استخدام أتمتة الأجهزة أيضاً في الإدارة الصحية عن بعد، وفي نظام التنبيهات الطارئة. الأنظمة الخاصة بالإدارة الصحية يمكن أن تستخدم في قياس ضغط الدم وإدارة نبضات القلب ويمكن أن تستخدم في الأجهزة الطبية المتطورة مثل أجهزة تنظيم نبضات القلب والأجهزة السمعية. بعض المستشفيات بدأت في استخدام «الأسرّة الذكية» والتي يمكن أن تحدد ما إذا كانت الأسرّة شاغرة، كما يمكن أن تستخدم أيضا لمعرفة ما إذا كان المريض يحاول النهوض. ويمكن أن تقوم أيضاً بضبط نفسها لضمان الضغط المناسب وتقديم الدعم للمريض. يمكن أيضا لأجهزة الاستشعار مراقبة الحالة الصحية لكبار السن في غرف المعيشة. ويمكن للأجهزة اللاسلكية الأخرى أن تشجع المستخدم على الحياة بصحة جيدة مثل أجهزة قياس القلب التي يمكن ارتداؤها. وهناك الكثير من منصات المراقبة الصحية الأخرى.

 

ما هو المطلوب؟

عند الحديث عن المطلوب للتعامل مع ظاهرة «إنترنت الأشياء»، فإن القائمة تطول. ففي قطاع إنتاج الأجهزة والبرمجيات، يمكن لقوى السوق أن تضمن جودة عالية للأشياء المرتبطة بالإنترنت وطرق الربط والتفاهم البيني بحسب الممارسات المثلى العالمية. وثمّة شركات عالمية رائدة في هذا المجال، تقوم باستثمار مليارات الدولارات في البحث العلمي للتوسع في تكنولوجيا تفاهم «الأشياء». أما المطلوب من حكومات الدول المتقدمة والنامية على حدٍ سواء، فهو التوسع في تعزيز البنية الأساسية والفوقية للإنترنت وخاصة في ما يتعلق بمورد بروتوكول الإنترنت في الدولة. ينبغي مثلاً على إدارات الإنترنت في الدول تسريع الانتقال إلى بروتوكول الإنترنت (IPv6) الذي يضاعف عدد عناوين الإنترنت التي يمكن اسنادها إلى الأشياء، إذ أن البروتوكول (IPv4) يوفّر عدداً محدوداً من العناوين التي لا تكفي الأشياء الممكن ربطها على الإنترنت. وعلى الشركات المعنية بالاتصالات الإسراع في تحديث مقاسمها لتزويد خدمات الجيل الرابع والخامس من خدمات الهاتف النقّال.

كما أن من الأمور الواجب تنظيمها الانعكاسات الاجتماعية وحتى النفسية على الأفراد، والناتجة عن ظاهرة التفاهم المباشر بين الآلات والأجهزة والمعدّات. فالإنسان، وعلى مدى التاريخ، كان هو السيد والمسيطر وهو حلقة الوصل بين الأشياء والأجهزة، أما الآن فالأشياء تتصل وتتفاهم مع بعضها دون تدخل البشر وهذا يتطلب تغييراً كبيراً في السلوكيات. وعليه، فإن علماء الاجتماع وعلماء النفس ومن في حكمهم مدعوون لكي يعطوا هذا الموضوع أهميته التي يستحقها.

وختاماً، فإنه من الضروري أن تولي إدارات الإنترنت في الدول، وكذلك جمعيات الإنترنت، الاهتمام اللازم لإنترنت الأشياء وعقد اجتماعات للخبراء وورشات عمل وحوارات وطنية لتحديد سرعة واتجاه التحرك نحو إنترنت الأشياء، إذ أن إنترنت الأشياء ليست ظاهرة طارئة كما قد يبدو، وإنما هي ظاهرة يُتوقع أن تتجذر أكثر وأكثر في سبيل الوصول إلى مجتمع المعلومات واقتصاد المعرفة.



سنة النشر : 2016م / 1437هـ .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة The Second Machine Age

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل The Second Machine Age
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
اندرو مكافى - Andrew McAfee

كتب اندرو مكافى أندرو مكافي (@ amcafee) ، عالم الأبحاث الرئيسي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ، يدرس كيف تغير التقنيات الرقمية العالم. كتابه الجديد "المزيد من القليل: القصة المدهشة لكيفية تعلمنا للازدهار باستخدام موارد أقل - وماذا يحدث بعد ذلك" سوف ينشره Scribner في أكتوبر من عام 2019. كتابه السابق ، الذي كتبه مع إريك برينجولفسون ، هو "Machine | Platform | الحشد: تسخير مستقبلنا الرقمي. " كان كتابهم الصادر عام 2014 بعنوان "The Second Machine Age: Work، Progress and Prosperity in a Time of Brilliant Technologies" من أكثر الكتب مبيعًا في نيويورك تايمز وتم اختياره في القائمة المختصرة لجائزة كتاب الأعمال لهذا العام في Financial Times / McKinsey. كتب مكافي للمنشورات بما في ذلك Harvard Business Review و The Economist و The Wall St. Journal و Financial Times و The New York Times. لقد تحدث عن عمله في The Charlie Rose Show و 60 Minutes ، في TED ، Davos ، ومهرجان Aspen Ideas ، وأمام العديد من الجماهير الأخرى. مكافي وبرينجولفسون هما الشخصان الوحيدان اللذان تم تسميتهما في قائمة المفكرين 50 لكبار المفكرين الإداريين في العالم ومجموعة بوليتيكو 50 للأشخاص الذين يغيرون السياسة الأمريكية. تلقى مكافي تعليمه في هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ، حيث شارك في تأسيس مبادرة المعهد حول الاقتصاد الرقمي. إنه يعيش في كامبريدج ، ماساتشوستس ، ويشاهد الكثير من لعبة البيسبول Red Sox ، ولا يركب دراجته النارية بدرجة كافية ، ويبدأ عطلات نهاية الأسبوع مع الكلمات المتقاطعة يوم السبت NYT. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ قوة الالات والمنصات والحشود وصناعة مستقبلنا الرقمى ❝ ❞ The Second Machine Age ❝ الناشرين : ❞ دبليو دبليو نورتون وشركاه ❝ ❱. المزيد..

كتب اندرو مكافى
الناشر:
دبليو دبليو نورتون وشركاه
كتب دبليو دبليو نورتون وشركاه دبليو دبليو نورتون وشركاه هي شركة نشر أمريكية مقرها في مدينة نيويورك. تأسست في عام 1923 ، ويمتلكها موظفوها بالكامل منذ أوائل الستينيات. تشتهر الشركة بمختارات نورتون (خاصة مختارات نورتون للأدب الإنجليزي) ونصوصها في سلسلة إصدارات نورتون النقدية ، وكلاهما يتم تخصيصهما في كثير من الأحيان في دورات الأدب الجامعي. التاريخ ونظرة عامة: تعود جذور الشركة إلى عام 1923 ، عندما أسس ويليام واردر نورتون الشركة مع زوجته ماري داوز هيرتر نورتون ، وأصبح رئيسها الأول. في الستينيات ، عرضت ماري نورتون معظم أسهمها على كبار المحررين والمديرين. تولى Storer D. Lunt المسؤولية في عام 1945 بعد وفاة نورتون ، وخلفه جورج بروكواي (1957-1976) ، دونالد س. لام (1976-1994) ، و. دريك ماكفيلي (1994-2017) ، [5] وجوليا أ. ريدهيد (2017 إلى الوقت الحاضر). كان ريدهيد نائب الرئيس ومدير النشر لقسم نورتون كوليدج والمحرر السابق لمجلة نورتون مختارات. تشمل بصمات دبليو دبليو نورتون نورتون بروفيشنال بوكس ​​(أعمال مهنية في الصحة العقلية والرفاهية والهندسة المعمارية والتصميم والتعليم) ، ومطبعة كونتري مان (كتب نمط الحياة والتعليمية ، بما في ذلك الحياة الصحية ، وكتب الطبخ ، وأدلة التنزه) ، وليرايت (العشرون) كلاسيكيات القرن والأعمال الجديدة) ، و Norton Young Readers (كتب لمرحلة ما قبل المدرسة للشباب). ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ The House of the Seven Gables ❝ ❞ The Red & the Black ❝ ❞ The Rise of Silas Lapham ❝ ❞ The Second Machine Age ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ Nathaniel Hawthorne ❝ ❞ Stendhal ❝ ❞ William Dea Howells ❝ ❞ اندرو مكافى ❝ ❱.المزيد.. كتب دبليو دبليو نورتون وشركاه