❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ ابن الأبار ❝ ❞ مسند الشهاب المجلد الاول ❝ ❞ التكملة لكتاب الصلة (ت: الهراس) ج1 ❝ ❞ التكملة لكتاب الصلة ❝ ❞ المقتضب من تحفة القادم ❝ ❞ المعجم في أصحاب القاضي الصدفي ❝ ❞ الحلة السيراء ❝ ❞ المقتضب من كتاب تحفة القادم ❝ ❞ المعجم في أصحاب القاضي الإمام أبي علي الصدفي ❝ الناشرين : ❞ دار المعارف ❝ ❞ مؤسسة الرسالة ❝ ❞ دار الفكر للطباعة والنشر بسوريا ❝ ❞ مكتبة الثقافة الدينية ❝ ❞ وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية - المغرب ❝ ❞ دار الكتاب المصري ❝ ❱
1199 م - 1260 م.
تم إيجاد له: 12 كتاب.
أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن أبي بكر بن عبد الله بن عبد الرحمن القضاعي البلنسي (بالإسبانية: Ibn al-Abbar) المعروف بابن الأبّار (1199 - 1260م، 595 هـ - 658 هـ) مؤرخ وشاعر أندلسي وُلد في بلنسية بالأندلس، وسط أسرة ذات نفوذ من قرية أوندا. لقب بإبن الأبَّار لأن والده إشتغل بصناعة وبيع الإبر، وكان والده بجانب ذلك من شعراء وفقهاء بلنسية البارزين. دخل في خدمة بني عبد المؤمن، وفي 635 هـ أوفده زيان بن مردنيش إلى أبي زكريا الحفصي سلطان تونس الذي دخل في خدمته فيما بعد. رحل عن بلنسية لما إحتلها الإفرنج استقر بتونس ودخل في خدمة أبو زكريا ولما مات أبو زكريا خلفه ابنه المستنصر فرفع مكانته ثم علم أن ابن الأبّار يعيب عليه ونسبت إليه أبيات في هجائه فأمر به فقتل.
أشهر مؤلفاته التكملة لكتاب الصلة لابن بشكوال الحلة السيراء والمعجم في التراجم، تحفة القادم، الأربعون، درر السِّمط في خبر السِّبط، يعني الحسين بن علي، كما اشتهر ببراعته في الخط العربي المشرقي.
ابن الأبّار هو محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البلنسي ولد في بلنسية سنة 595 هـ، كان عالماً في الفقه والحديث، بصيراً بالرجال والتاريخ، مُِجيداً في البلاغة والإنشاء، عمل في دوواوين الكتابة لبعض ولاة الموحدين، وعندما سقطت بلنسية في أيدي النصارى زهد في المقام بالأندلس، فسافر منها إلى المغرب، ثم إلى تونس حيث عمل كاتباً لأميرها، وبها قتل سنة 658 هـ بعد أن دبرت له مؤامرة دنيئة، فمات مظلوماً مأسوفاً عليه من معاصريه ومن جاء بعدهم.
أقرأ المزيد..
مناقشات واقتراحات حول صفحة ابن الأبار: