❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أدب الدنيا والدين (ت: راجح) ❝ ❞ النكت والعيون (تفسير الماوردي) ❝ ❞ الأمثال والحكم _ أبو الحسن الماوردى ❝ ❞ درر السلوك في سياسة الملوك ❝ ❞ أدب الوزير للماوردي - المعروف بقوانين الوزارة وسياسة الملك ❝ ❞ الإقناع في الفقه الشافعي ❝ ❞ تسهيل النظر وتعجيل الظفر في أخلاق الملك ❝ ❞ أدب الدين والدنيا (ط. المنهاج) ❝ ❞ الحاوي الكبير ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ دار الفكر للطباعة والنشر بسوريا ❝ ❞ دار المنهاج للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الوطن للطباعة والنشر والتوزيع - السعودية ❝ ❞ مكتبة الخانجي ❝ ❞ دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر ❝ ❞ دار الحديث - القاهرة ❝ ❞ دار اقرأ للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار العلوم العربية ❝ ❞ دار الاحسان للنشر والتوزيع ❝ ❱
972 م - 1058 م.
تم إيجاد له: 15 كتاب.
هو أبو الحسن علي بن محمد بن حبيب البصري الماوردي (364 - 450 هـ / 974 - 1058 م) أكبر قضاة آخر الدولة العباسية، صاحب التصانيف الكثيرة النافعة، الفقيه الحافظ، من أكبر فقهاء الشافعية والذي ألّف في فقه الشافعية موسوعته الضخمة في أكثر من عشرين جزءًا.
تعلم على يد علماء منهم:
- الحسن بن علي بن محمد الجبلي المحدث.
- ومحمد بن عدي بن زُحَر المقرئ.
- ومحمد بن المعلى الأزدي،
- وجعفر بن محمد بن الفضل البغدادي،
- وأبو القاسم عبد الواحد بن محمد الصيمري القاضي بالبصرة.
- وأبو حامد أحمد بن أبي طاهر الإسفرايني ببغداد.
ولد الماوردي في البصرة عام 364 هجرية، لأب يعمل ببيع ماء الورد فنسب إليه فقيل «الماوردي». ارتحل به أبوه إلى بغداد، وبها سمع الحديث، ثم لازم واستمع إلى أبي حامد الإسفراييني. عمل بالتدريس في بغداد ثم بالبصرة وعاد إلى بغداد مرة أخرى. كان يعلم الحديث وتفسير القرآن. لقب عام 429 هـ بأقضى القضاة، وكانت مرتبته أدنى من قاضي القضاة، ثم بعد ذلك تولى منصب قاضي القضاة.
نشأ الماوردي، معاصرا خليفتين من أطول الخلفاء بقاء في الحكم: الخليفة العباسي القادر بالله، ومن بعده ابنه القائم بأمر الله الذي وصل الضعف به مبلغه حتى إنه قد خطب في عهده للخليفة الفاطمي على منابر بغداد.
كان الماوردي ذا علاقات مع رجال الدولة العباسية كما كان سفير العباسيين ووسيطهم لدى بني بويه والسلاجقة. بسبب علاقاته هذه يرجح البعض كثرة كتابته. ومن كتبه في هذا المجال:
أما كتبه الأخرى فمنها:
- سياسة أعلام النبوة
- تفسير القرآن «النكت والعيون»
وقد نال الأخير عناية المفسرين المتأخرين ونقلوا عنه، كابن الجوزي في زاد المسير، والقرطبي في تفسيره الجامع لأحكام القرآن. اتهم الماوردي بالاعتزال لكن انتصر له تلميذه الخطيب البغدادي فدافع عنه ودفع عنه الادعاء. توفي في يوم الثلاثاء سلخ شهر ربيع الأول من سنة 450 هـ، ودفن من الغد في مقبرة باب حرب، وكان قد بلغ 86 سنة، وصلى عليه الإمام الخطيب البغدادي.
مؤلفاته
من أهم مؤلفاته غير ماذكر ما يلي:
- كتاب الحاوي الكبير، في فقه الشافعية في أكثر من عشرين جزءًا.
- كتاب نصيحة الملوك.
- كتاب قوانين الوزارة وسياسة الملك.
- كتاب التفسير واسمه كتاب النكت والعيون (ستة مجلدات)
- كتاب الإقناع، وهو مختصر كتاب الحاوي.
- كتاب أدب القاضي.
- كتاب أعلام النبوة.
- كتاب تسهيل النظر.
- كتاب في النحو.
- كتاب الأمثال والحكم..
- كتاب أدب الدنيا والدين.
أقرأ المزيد..
مناقشات واقتراحات حول صفحة أبو الحسن الماوردي: