🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في كتب دار الروافد الثقافية:
الليبرالية في السعودية والخليج دراسة وصفية نقدية PDF
قراءة و تحميل كتاب الليبرالية في السعودية والخليج دراسة وصفية نقدية PDF مجانا
دار الروافد الثقافية
تعتمد الأسس التالية في عملها ؟
- تحقيق قفزة نوعية وكمية في حجم نشاط النشر والتوزيع، في مختلف مجالات المعرفة والفكر الإنساني.
- المساهمة في إدخال العلوم في إطار الثقافة المعاصرة، وتنشيط البحث العلمي.
- تحقيق معدلات عالية في سرعة التوزيع والخدمات الثقافية على كافة المستويات ونمو حركتها، باستغلال الصالح والمفيد من الإصدار والأبحاث والدراسات، مما توفّره تقانة المعلومات والاتصالات الحديثة.
- الإسهام في تنشيط الطلب على الكتاب المفيد في الثقافة العربية، وتحفيز استخدامه في مختلف مجالات التنمية، وفي رفع قدرات المواطن ومهاراته.
- وضع خطة للنهوض بأعمال الإصدار والتوزيع للكتب والمنشورات الثقافية والعلمية العربية الهامّة، تحدد الأولويات، وتسعى لتنسيق جهود النشر في هذا الحقل في الوطن العربي، لاستغلال التقدم العلمي والتقني في أنشطتهم.
- العمل على إصدار كل ما هو هام ومفيد للوطن والعربي، من الكتب والمنشورات بما في ذلك ما يضع اليد على مواطن الخلل، لتشيع ثقافة النقد والمصارحة في أوساط الوطن العربي.
ويعتمد ايضاً الترجمات التي وصلت عندا العرب متاخره والتي بدأءت بتواصل مع كل ما يترجم بالغرب حتى تصل عند العرب في لحظتها في مجال اختصاص الدار والتي تهتم بالدراسات الجادة والموضوعية الهادفة التي تخدم القارىء العربي في جميع نواحي قضايا المجتمع العربي على اختلاف دراجتها في حقل العلوم الإنسانية والفلسفية والاجتماعية والاقتصادية
وللثقافة دورها الملحوظ في تشكيل سلوك الإنسان أفراداً وجماعات. إذ أصبحت الثقافة المدخل الأمثل لإحداث تغيير ذاتي(طوعي) أساسي في نفس الإنسان وفي عقله ومن ثم في سلوكه، وصولاً إلى تحقيق التغيير المطلوب في سلوك الجماعات.
وأهمية الثقافة، تستدعي الإقرار بأهمية قضاياها ومنها قضية التواصل الثقافي؛ فالتواصل الثقافي يعزز نمو الثقافة وتطورها وتجددها، ما يعزز التواصل العام (التبادل الاقتصادي والتجاري والسياحي والاجتماعي…الخ)؛ فالتواصل الثقافي العربي – العربي، ضروري لتعزيز المشترك الثقافي وطنياً وقومياً، والبديل الوحيد المتاح أمام الثقافة العربية للحفاظ على بقائها واستمرارها هو التواصل الواعي والمقتدر مع الثقافات الأخرى.
بيد أن من الغفلة إنكار أو التقليل من التحديات التي تواجه الثقافة العربية سواء لأسباب خاصة أو محلية أو لأسباب تمت بصلة إلى العولمة.
اتسم التواصل الثقافي بين الأجيال الثقافية المتعاقبة في المجتمع العربي بضعف التواصل الثقافي بين الأجيال، ما أدى ليس إلى ضياع وتشوه التراث الثقافي العربي المروي فحسب، وإنما أيضاً إلى اغتراب التراث الثقافي المكتوب. كما واجهت الثقافة العربية مؤخراً متغيرات تنطوي على تحديات تنذر بانعكاسات سلبية على مختلف جوانب الثقافة العربية بما فيها جانب التواصل الثقافي العربي- العربي؛ فأصبح المجتمع العربي يتعرض للثقافة الأخرى (الغربية) أكثر من تعرضه لثقافته العربية. ولعل من أوضح إمارات تزايد نزعة المواجهة بين الثقافة العربية والثقافة الغربية، شيوع الحديث مؤخراً عن الصدام الحضاري والثقافي.
منذ فترة ليست قصيرة والمسألة الثقافية وقضاياها المختلفة، بما فيها قضية التواصل الثقافي، تطرح نفسها بقوة على الساحة العربية. وتركزت الجهود الثقافية العربية عموماً حول محورين أو هدفين رئيسين هما: الحفاظ على التراث ونشره ودراسته؛ وتشجيع الإبداع والإنتاج الثقافي الأدبي والفكري والعلمي.
ومن الواضح من الاستنتاجات السابقة عن وضع التفاعل الثقافي، أن التفعيل الأمثل للتواصل الثقافي العربي- العربي/غير العربي، يتطلب معالجة حضارية شاملة للوضع العربي العام على نحو يؤمن نهوضاً حضارياً متكاملاً للأمة العربية.
ومن شأن المتأمل بعوائق التواصل الثقافي، أن يكتشف أن معالجة الكثير من العوامل المرتبطة بضعف التواصل الثقافي، سواء العربي- العربي، أو العربي –غير العربي، لا يحتاج إلى إمكانيات مالية فحسب، بقدر ما يحتاج إلى قوة الإرادة (السياسية والثقافية)، وحسن الفهم، والتصرف بمسؤولية.
انطلقت من بيروت دار تحمل اسم «دار الروافد الثقافية ناشرون » وهي تعتمد وحدة ثقافية حقيقية ما عجزت عنه الساسة من جمع المثقفين والقارىء العربي من المحيط الى الخليج ، حيث تم الاتفاق مع دار ابن النديم للنشر والتوزيع التي لديها الخبرة الطويلة في التسويق والنشر والترجمة في المغرب العربي الكبير.والهدف من النشر المشترك يساهم في وضع حل لمشكلة توزيع الكتب المنشورة، ويسهل أمام القارئ فرصة الحصول على الكتب بسهولة. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ المثقفون المغالطون ❝ ❞ السلطان و المنزل ❝ ❞ الحريم الصوفي وتأنيث الدين ❝ ❞ الليبرالية في السعودية والخليج دراسة وصفية نقدية ❝ ❞ الانسان المهموم ❝ ❞ قواعد فقه العلاقة مع الآخر الديني ... دراسة في ضوء النص الإسلامي والمسيحي (الحقوق السياسية تطبيقا) ❝ ❞ كوبري المنيل ❝ ❞ النص الفلسفي الحديث ❝ ❞ الانسان كائن تلقائي ❝ ❞ الماركسية والأدب في النقد الأدبي والنظرية الثقافية ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ د شحاتة صيام ❝ ❞ وصفي عاشور أبوزيد ❝ ❞ أحمد راسم النفيس ❝ ❞ حيدر حب الله ❝ ❞ باسكال بونيفاس ❝ ❞ غادة العبسي ❝ ❞ محمد شعبان صوان ❝ ❞ شروق إلهامي الحديدي ❝ ❞ لورانس فانين ❝ ❞ د.إبراهيم البليهي ❝ ❞ فريد عبد العظيم ❝ ❞ ريموند وليامز ❝ ❞ د. حيدر عبد السادة جاسم الدبيسي ❝ ❞ سمير عكاشة ❝ ❞ عادل زعيتر ❝ ❞ جوليان بيندا ❝ ❞ إيرفن ديفيد يالوم ❝ ❞ محمد بكاي ❝ ❞ أولي لاغرسبيتز ❝ ❞ شريفة تِكين ❝ ❞ محمد بن جاسم الجاسم ❝ ❞ د.عبدالرحمن بن عبدالله الشقير ❝ ❞ بول فوكنر ❝ ❞ ألكساندر أفاناسيفيتش بوتيبنيا ❝ ❞ مارلين يالوم ❝ ❞ توماس سمبسون ❝ ❞ روبن بلوم ❝ ❱تم إيجاد : 24 كتاب.
تعتمد الأسس التالية في عملها ؟
- تحقيق قفزة نوعية وكمية في حجم نشاط النشر والتوزيع، في مختلف مجالات المعرفة والفكر الإنساني.
- المساهمة في إدخال العلوم في إطار الثقافة المعاصرة، وتنشيط البحث العلمي.
- تحقيق معدلات عالية في سرعة التوزيع والخدمات الثقافية على كافة المستويات ونمو حركتها، باستغلال الصالح والمفيد من الإصدار والأبحاث والدراسات، مما توفّره تقانة المعلومات والاتصالات الحديثة.
- الإسهام في تنشيط الطلب على الكتاب المفيد في الثقافة العربية، وتحفيز استخدامه في مختلف مجالات التنمية، وفي رفع قدرات المواطن ومهاراته.
- وضع خطة للنهوض بأعمال الإصدار والتوزيع للكتب والمنشورات الثقافية والعلمية العربية الهامّة، تحدد الأولويات، وتسعى لتنسيق جهود النشر في هذا الحقل في الوطن العربي، لاستغلال التقدم العلمي والتقني في أنشطتهم.
- العمل على إصدار كل ما هو هام ومفيد للوطن والعربي، من الكتب والمنشورات بما في ذلك ما يضع اليد على مواطن الخلل، لتشيع ثقافة النقد والمصارحة في أوساط الوطن العربي.
ويعتمد ايضاً الترجمات التي وصلت عندا العرب متاخره والتي بدأءت بتواصل مع كل ما يترجم بالغرب حتى تصل عند العرب في لحظتها في مجال اختصاص الدار والتي تهتم بالدراسات الجادة والموضوعية الهادفة التي تخدم القارىء العربي في جميع نواحي قضايا المجتمع العربي على اختلاف دراجتها في حقل العلوم الإنسانية والفلسفية والاجتماعية والاقتصادية
وللثقافة دورها الملحوظ في تشكيل سلوك الإنسان أفراداً وجماعات. إذ أصبحت الثقافة المدخل الأمثل لإحداث تغيير ذاتي(طوعي) أساسي في نفس الإنسان وفي عقله ومن ثم في سلوكه، وصولاً إلى تحقيق التغيير المطلوب في سلوك الجماعات.
وأهمية الثقافة، تستدعي الإقرار بأهمية قضاياها ومنها قضية التواصل الثقافي؛ فالتواصل الثقافي يعزز نمو الثقافة وتطورها وتجددها، ما يعزز التواصل العام (التبادل الاقتصادي والتجاري والسياحي والاجتماعي…الخ)؛ فالتواصل الثقافي العربي – العربي، ضروري لتعزيز المشترك الثقافي وطنياً وقومياً، والبديل الوحيد المتاح أمام الثقافة العربية للحفاظ على بقائها واستمرارها هو التواصل الواعي والمقتدر مع الثقافات الأخرى.
بيد أن من الغفلة إنكار أو التقليل من التحديات التي تواجه الثقافة العربية سواء لأسباب خاصة أو محلية أو لأسباب تمت بصلة إلى العولمة.
اتسم التواصل الثقافي بين الأجيال الثقافية المتعاقبة في المجتمع العربي بضعف التواصل الثقافي بين الأجيال، ما أدى ليس إلى ضياع وتشوه التراث الثقافي العربي المروي فحسب، وإنما أيضاً إلى اغتراب التراث الثقافي المكتوب. كما واجهت الثقافة العربية مؤخراً متغيرات تنطوي على تحديات تنذر بانعكاسات سلبية على مختلف جوانب الثقافة العربية بما فيها جانب التواصل الثقافي العربي- العربي؛ فأصبح المجتمع العربي يتعرض للثقافة الأخرى (الغربية) أكثر من تعرضه لثقافته العربية. ولعل من أوضح إمارات تزايد نزعة المواجهة بين الثقافة العربية والثقافة الغربية، شيوع الحديث مؤخراً عن الصدام الحضاري والثقافي.
منذ فترة ليست قصيرة والمسألة الثقافية وقضاياها المختلفة، بما فيها قضية التواصل الثقافي، تطرح نفسها بقوة على الساحة العربية. وتركزت الجهود الثقافية العربية عموماً حول محورين أو هدفين رئيسين هما: الحفاظ على التراث ونشره ودراسته؛ وتشجيع الإبداع والإنتاج الثقافي الأدبي والفكري والعلمي.
ومن الواضح من الاستنتاجات السابقة عن وضع التفاعل الثقافي، أن التفعيل الأمثل للتواصل الثقافي العربي- العربي/غير العربي، يتطلب معالجة حضارية شاملة للوضع العربي العام على نحو يؤمن نهوضاً حضارياً متكاملاً للأمة العربية.
ومن شأن المتأمل بعوائق التواصل الثقافي، أن يكتشف أن معالجة الكثير من العوامل المرتبطة بضعف التواصل الثقافي، سواء العربي- العربي، أو العربي –غير العربي، لا يحتاج إلى إمكانيات مالية فحسب، بقدر ما يحتاج إلى قوة الإرادة (السياسية والثقافية)، وحسن الفهم، والتصرف بمسؤولية.
مناقشات واقتراحات حول صفحة دار الروافد الثقافية: