❞ كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج7 ❝  ⏤ يوسف بن تغري بردي جمال الدين أبو المحاسن

❞ كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج7 ❝ ⏤ يوسف بن تغري بردي جمال الدين أبو المحاسن


صورة مخطوطة كتاب النجوم الزاهرة موجودة في القاهرة برقم (1343 - تاريخ)، وتوجد منهُ نسخ محفوظة في مكتبة آيا صوفيا في إسطانبول وبرلين وسانت بطرسبرج وأوبسالا وباريس ومكتبة المتحف البريطاني في لندن وغيرها. ولما فتح سليم الأول مصر ورأى الكتاب أمر بنقلهِ إلى تركيا ليترجم لتركية فنقله قاضي العسكر التركي شمس الدين أحمد باشا إلى تركيا وتُرجم جزء منه المولى آشجي زاده وعُرض على سليم الأول أعجبه وأمر باستكمال الترجمة.

لأن هذا الكتاب يعتبر من أهم المصادر التاريخية فقد حاز على اهتمام المؤرخين الغربيين، فترجم المستشرق الهولندي يونبول مجلدين ضخمين منه ونشرهم في مدينة ليدن (1851م - 1855م). وترجم المستشرق الأمريكي وليم بوبر عشرة أجزاء منهُ وقد نشرتهم جامعة كاليفورنيا عامي (1909م - 1929م).

قال ابن تغري في بداية الكتاب أنه كتبه لنفسه دون طلب من سلطان أو أمير لكن في آخره قال أنه كتبه من أجل صاحبه الأمير محمد ابن السلطان سيف الدين جقمق الذي كان ابن تغري يتوقع وصوله للعرش وكان يريد يختم الكتاب بهِ لكن الأمير محمد تُوفي.

قال أحمد بن حسين التركماني الحنفي المعروف بـ" المرجى " الذي كان صاحب ابن تغري وتلميذه وهو الذي نسخ الكتاب بخطه في أخر نسخة كتاب " المنهل الصافى " - الذي ألفه ابن تغري هو الآخر - إنه بعد ماستوعب الكتاب وجده " لا مثيل له في عصره ".

منهج الكتاب
كتب ابن تغري بمنهج مخالف لمنهج استاذه تقي الدين المقريزي حيث وضع كل فترة من فترات السلاطين فصل في حد ذاته و ثم كتب السنين و أحداثها تباعاً داخل الفصل حتى يصل إلى وفاة السلطان و يحكي عنه على شكل ترجمة منفصلة يتخللها أحداث أحياناً ثم يرتب سنين عهد السلطان ترتيباً عددياً دون وفيات كل عهد في فصل واحد.

توسع ابن تغري في تاريخ الدولة الفاطمية ، و بعد أن سرد أخبار الدولة المملوكية ووصل لعصره و بدأ الكتاب يأخذ شكل سجل يومى حولي من عهد الناصر فرج بن برقوق تقريباً حتى عهد الأشرف قايتباي.

كتاب النجوم الزاهرة ليس فقط تاريخاً لمصر لكن أيضاً للنيل حيث اهتم ابن تغري فيه بأحوال النيل وتقلباته ووفاءه وشحه من عام إلى عام، ورغم أن ابن أيبك الدوادارى سبقه في ذلك لكن سجل ابن تغري أكمل، حتى أن المؤرخ المصري أمين باشا سامي اعتمد على الكتاب في كتابه "تقويم النيل". أيضاً تحدث الكتاب عن النشاط العمراني في مصر وذكر ابن تغري فيه المباني والميادين ومقياس النيل وغيرها وهذه ميزة لابن تغري الذي كان مهتماً بتسجيل التاريخ الحضاري لمصر مع تاريخها السياسي.

ألف ابن تغري ملخصاً للكتاب سماه " الأنوار الظاهرة الكواكب الباهرة من النجوم الزاهرة ". وكتب ابن تغري أنه صنف ذلك الملخص لأنه خشي أن يلخصه غيره فيفسد تنظيمه تنظيمه وفصوله.



هذا كتاب من كتب السير والتراجم، ألفه المؤرخ ابن تغري بردي (813 هـ - 874 هـ)، بدأ المؤلف كتابه بذكر فتح مصر على يد جيش المسلمين بقيادة الصحابي عمرو بن العاص، ثم بدأ بذكر ملوك مصر قبل الإسلام، ثم عقب بمن تولى خلافة مصر بعد الإسلام، ذاكرا أهم الأحداث التي وقعت في خلافته، وقد جمع المؤلف في كتابهِ من تولوا إمارة مصر قبل الإسلام وبعدهِ إلى نهاية سنة 871 هـ، وهو كتاب ضخم للمؤرخ المصرى ابن تغري بردي أرخ فيه لتاريخ مصر من بداية التاريخ حتى عام 1467م.

ويتكون الكتاب في طبعة دار الكتب والوثائق القومية من 16 مجلداً نُشروا مجلداً وراء الآخر لمدة 40 عاماً من عام 1930م إلى عام 1972. الفضل في نشر الكتاب يعود لعبد الخالق ثروت باشا الذي اهتم بنشر الكتاب.

اعتمدت دار الكتب المصرية على نسخة مصورة للنسخة الاصلية الموجودة في إسطانبول بأرقام 3498 و3499. القسم الأدبي بدار الكتب المصرية حقق الكتاب بطريقة علمية جيدة، لكن نشر بعض المستشرقون قبل ذلك وحققوا أجزاء منه مثل تيودور يونبول وماتس (1852م)، والمستشرق بوبر بمساعدة مستشرقين كبار (من 1909م إلى 1930م). يوسف بن تغري بردي جمال الدين أبو المحاسن - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج1 ❝ ❞ الدليل الشافي على المنهل الصافي ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج2 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج5 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج14 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج3 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج12 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج6 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج15 ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ وزارة الثقافة والارشاد القومي ❝ ❞ الهيئة المصرية العامة للتأليف والنشر ❝ ❱
من كتب التاريخ الإسلامي - مكتبة كتب التاريخ.


اقتباسات من كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج7

نبذة عن الكتاب:
النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج7

1963م - 1446هـ

صورة مخطوطة كتاب النجوم الزاهرة موجودة في القاهرة برقم (1343 - تاريخ)، وتوجد منهُ نسخ محفوظة في مكتبة آيا صوفيا في إسطانبول وبرلين وسانت بطرسبرج وأوبسالا وباريس ومكتبة المتحف البريطاني في لندن وغيرها. ولما فتح سليم الأول مصر ورأى الكتاب أمر بنقلهِ إلى تركيا ليترجم لتركية فنقله قاضي العسكر التركي شمس الدين أحمد باشا إلى تركيا وتُرجم جزء منه المولى آشجي زاده وعُرض على سليم الأول أعجبه وأمر باستكمال الترجمة.

لأن هذا الكتاب يعتبر من أهم المصادر التاريخية فقد حاز على اهتمام المؤرخين الغربيين، فترجم المستشرق الهولندي يونبول مجلدين ضخمين منه ونشرهم في مدينة ليدن (1851م - 1855م). وترجم المستشرق الأمريكي وليم بوبر عشرة أجزاء منهُ وقد نشرتهم جامعة كاليفورنيا عامي (1909م - 1929م).

قال ابن تغري في بداية الكتاب أنه كتبه لنفسه دون طلب من سلطان أو أمير لكن في آخره قال أنه كتبه من أجل صاحبه الأمير محمد ابن السلطان سيف الدين جقمق الذي كان ابن تغري يتوقع وصوله للعرش وكان يريد يختم الكتاب بهِ لكن الأمير محمد تُوفي.

قال أحمد بن حسين التركماني الحنفي المعروف بـ" المرجى " الذي كان صاحب ابن تغري وتلميذه وهو الذي نسخ الكتاب بخطه في أخر نسخة كتاب " المنهل الصافى " - الذي ألفه ابن تغري هو الآخر - إنه بعد ماستوعب الكتاب وجده " لا مثيل له في عصره ".

منهج الكتاب
كتب ابن تغري بمنهج مخالف لمنهج استاذه تقي الدين المقريزي حيث وضع كل فترة من فترات السلاطين فصل في حد ذاته و ثم كتب السنين و أحداثها تباعاً داخل الفصل حتى يصل إلى وفاة السلطان و يحكي عنه على شكل ترجمة منفصلة يتخللها أحداث أحياناً ثم يرتب سنين عهد السلطان ترتيباً عددياً دون وفيات كل عهد في فصل واحد.

توسع ابن تغري في تاريخ الدولة الفاطمية ، و بعد أن سرد أخبار الدولة المملوكية ووصل لعصره و بدأ الكتاب يأخذ شكل سجل يومى حولي من عهد الناصر فرج بن برقوق تقريباً حتى عهد الأشرف قايتباي.

كتاب النجوم الزاهرة ليس فقط تاريخاً لمصر لكن أيضاً للنيل حيث اهتم ابن تغري فيه بأحوال النيل وتقلباته ووفاءه وشحه من عام إلى عام، ورغم أن ابن أيبك الدوادارى سبقه في ذلك لكن سجل ابن تغري أكمل، حتى أن المؤرخ المصري أمين باشا سامي اعتمد على الكتاب في كتابه "تقويم النيل". أيضاً تحدث الكتاب عن النشاط العمراني في مصر وذكر ابن تغري فيه المباني والميادين ومقياس النيل وغيرها وهذه ميزة لابن تغري الذي كان مهتماً بتسجيل التاريخ الحضاري لمصر مع تاريخها السياسي.

ألف ابن تغري ملخصاً للكتاب سماه " الأنوار الظاهرة الكواكب الباهرة من النجوم الزاهرة ". وكتب ابن تغري أنه صنف ذلك الملخص لأنه خشي أن يلخصه غيره فيفسد تنظيمه تنظيمه وفصوله.



هذا كتاب من كتب السير والتراجم، ألفه المؤرخ ابن تغري بردي (813 هـ - 874 هـ)، بدأ المؤلف كتابه بذكر فتح مصر على يد جيش المسلمين بقيادة الصحابي عمرو بن العاص، ثم بدأ بذكر ملوك مصر قبل الإسلام، ثم عقب بمن تولى خلافة مصر بعد الإسلام، ذاكرا أهم الأحداث التي وقعت في خلافته، وقد جمع المؤلف في كتابهِ من تولوا إمارة مصر قبل الإسلام وبعدهِ إلى نهاية سنة 871 هـ، وهو كتاب ضخم للمؤرخ المصرى ابن تغري بردي أرخ فيه لتاريخ مصر من بداية التاريخ حتى عام 1467م.

ويتكون الكتاب في طبعة دار الكتب والوثائق القومية من 16 مجلداً نُشروا مجلداً وراء الآخر لمدة 40 عاماً من عام 1930م إلى عام 1972. الفضل في نشر الكتاب يعود لعبد الخالق ثروت باشا الذي اهتم بنشر الكتاب.

اعتمدت دار الكتب المصرية على نسخة مصورة للنسخة الاصلية الموجودة في إسطانبول بأرقام 3498 و3499. القسم الأدبي بدار الكتب المصرية حقق الكتاب بطريقة علمية جيدة، لكن نشر بعض المستشرقون قبل ذلك وحققوا أجزاء منه مثل تيودور يونبول وماتس (1852م)، والمستشرق بوبر بمساعدة مستشرقين كبار (من 1909م إلى 1930م).
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:


صورة مخطوطة كتاب النجوم الزاهرة موجودة في القاهرة برقم (1343 - تاريخ)، وتوجد منهُ نسخ محفوظة في مكتبة آيا صوفيا في إسطانبول وبرلين وسانت بطرسبرج وأوبسالا وباريس ومكتبة المتحف البريطاني في لندن وغيرها. ولما فتح سليم الأول مصر ورأى الكتاب أمر بنقلهِ إلى تركيا ليترجم لتركية فنقله قاضي العسكر التركي شمس الدين أحمد باشا إلى تركيا وتُرجم جزء منه المولى آشجي زاده وعُرض على سليم الأول أعجبه وأمر باستكمال الترجمة.

لأن هذا الكتاب يعتبر من أهم المصادر التاريخية فقد حاز على اهتمام المؤرخين الغربيين، فترجم المستشرق الهولندي يونبول مجلدين ضخمين منه ونشرهم في مدينة ليدن (1851م - 1855م). وترجم المستشرق الأمريكي وليم بوبر عشرة أجزاء منهُ وقد نشرتهم جامعة كاليفورنيا عامي (1909م - 1929م).

قال ابن تغري في بداية الكتاب أنه كتبه لنفسه دون طلب من سلطان أو أمير لكن في آخره قال أنه كتبه من أجل صاحبه الأمير محمد ابن السلطان سيف الدين جقمق الذي كان ابن تغري يتوقع وصوله للعرش وكان يريد يختم الكتاب بهِ لكن الأمير محمد تُوفي.

قال أحمد بن حسين التركماني الحنفي المعروف بـ" المرجى " الذي كان صاحب ابن تغري وتلميذه وهو الذي نسخ الكتاب بخطه في أخر نسخة كتاب " المنهل الصافى " - الذي ألفه ابن تغري هو الآخر - إنه بعد ماستوعب الكتاب وجده " لا مثيل له في عصره ".

منهج الكتاب
كتب ابن تغري بمنهج مخالف لمنهج استاذه تقي الدين المقريزي حيث وضع كل فترة من فترات السلاطين فصل في حد ذاته و ثم كتب السنين و أحداثها تباعاً داخل الفصل حتى يصل إلى وفاة السلطان و يحكي عنه على شكل ترجمة منفصلة يتخللها أحداث أحياناً ثم يرتب سنين عهد السلطان ترتيباً عددياً دون وفيات كل عهد في فصل واحد.

توسع ابن تغري في تاريخ الدولة الفاطمية ، و بعد أن سرد أخبار الدولة المملوكية ووصل لعصره و بدأ الكتاب يأخذ شكل سجل يومى حولي من عهد الناصر فرج بن برقوق تقريباً حتى عهد الأشرف قايتباي.

كتاب النجوم الزاهرة ليس فقط تاريخاً لمصر لكن أيضاً للنيل حيث اهتم ابن تغري فيه بأحوال النيل وتقلباته ووفاءه وشحه من عام إلى عام، ورغم أن ابن أيبك الدوادارى سبقه في ذلك لكن سجل ابن تغري أكمل، حتى أن المؤرخ المصري أمين باشا سامي اعتمد على الكتاب في كتابه "تقويم النيل". أيضاً تحدث الكتاب عن النشاط العمراني في مصر وذكر ابن تغري فيه المباني والميادين ومقياس النيل وغيرها وهذه ميزة لابن تغري الذي كان مهتماً بتسجيل التاريخ الحضاري لمصر مع تاريخها السياسي.

ألف ابن تغري ملخصاً للكتاب سماه " الأنوار الظاهرة الكواكب الباهرة من النجوم الزاهرة ". وكتب ابن تغري أنه صنف ذلك الملخص لأنه خشي أن يلخصه غيره فيفسد تنظيمه تنظيمه وفصوله.

هذا كتاب من كتب السير والتراجم، ألفه المؤرخ ابن تغري بردي (813 هـ - 874 هـ)، بدأ المؤلف كتابه بذكر فتح مصر على يد جيش المسلمين بقيادة الصحابي عمرو بن العاص، ثم بدأ بذكر ملوك مصر قبل الإسلام، ثم عقب بمن تولى خلافة مصر بعد الإسلام، ذاكرا أهم الأحداث التي وقعت في خلافته، وقد جمع المؤلف في كتابهِ من تولوا إمارة مصر قبل الإسلام وبعدهِ إلى نهاية سنة 871 هـ، وهو كتاب ضخم للمؤرخ المصرى ابن تغري بردي أرخ فيه لتاريخ مصر من بداية التاريخ حتى عام 1467م. 

ويتكون الكتاب في طبعة دار الكتب والوثائق القومية من 16 مجلداً نُشروا مجلداً وراء الآخر لمدة 40 عاماً من عام 1930م إلى عام 1972. الفضل في نشر الكتاب يعود لعبد الخالق ثروت باشا الذي اهتم بنشر الكتاب. 

اعتمدت دار الكتب المصرية على نسخة مصورة للنسخة الاصلية الموجودة في إسطانبول بأرقام 3498 و3499. القسم الأدبي بدار الكتب المصرية حقق الكتاب بطريقة علمية جيدة، لكن نشر بعض المستشرقون قبل ذلك وحققوا أجزاء منه مثل تيودور يونبول وماتس (1852م)، والمستشرق بوبر بمساعدة مستشرقين كبار (من 1909م إلى 1930م).
 



سنة النشر : 1963م / 1383هـ .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج7

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج7
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
يوسف بن تغري بردي جمال الدين أبو المحاسن - Yusuf bin Taghri Bardi Jamal al Din Abu al Mahasin

كتب يوسف بن تغري بردي جمال الدين أبو المحاسن ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج1 ❝ ❞ الدليل الشافي على المنهل الصافي ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج2 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج5 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج14 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج3 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج12 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج6 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج15 ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ وزارة الثقافة والارشاد القومي ❝ ❞ الهيئة المصرية العامة للتأليف والنشر ❝ ❱. المزيد..

كتب يوسف بن تغري بردي جمال الدين أبو المحاسن
الناشر:
وزارة الثقافة والارشاد القومي
كتب وزارة الثقافة والارشاد القومي ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ أبجد العلوم ❝ ❞ الأنثروبولجيا البنيوية (الجزء الثانى) ❝ ❞ شكيب أرسلان داعية العروبة والإسلام ❝ ❞ وثائق إيبلا ❝ ❞ أحياء حلب وأسواقها ❝ ❞ فلسفة اليوجا ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج6 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج7 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج11 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج8 ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ زكي نجيب محمود ❝ ❞ يوسف بن تغري بردي جمال الدين أبو المحاسن ❝ ❞ على ادهم ❝ ❞ عفيف بهنسي ❝ ❞ أحمد الشرباصي ❝ ❞ كلود ليفي ستروس ❝ ❞ صديق بن حسن القنوجي ❝ ❞ خير الدين الأسدي ❝ ❞ محمد بن عمر بن عربي بن علي نووي الجاوي أبو عبد المعطي ❝ ❞ جون جالزورذي ❝ ❞ ريم عبد الغني ❝ ❱.المزيد.. كتب وزارة الثقافة والارشاد القومي