❞ كتاب المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الثاني ❝  ⏤ علم الدين البرزالي

❞ كتاب المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الثاني ❝ ⏤ علم الدين البرزالي

نبذة عن الكتاب :

في مقدمة تاريخه كتب "البرزالي" ما يلي: "... كان تاريخ الشيخ الإمام العلاّمة الحافظ المفتي "شهاب الدين عبد الرحمن بن إسماعيل المقدسيّ"، المعروف "بأبي شامة" الذي جعله ذيلاً على كتابه المسمَّى بــ"الروضتين في أخبار الدولتين"، ورتّبه على السِنين، وابتدأ فيه من أول سنة تسعين وخمس ماية، وانتهى فيه إلى سنة وفاته سنة خمس وستين وستماية، وهي سنة مولدي، مجموعاً حسناً، وذيلاً مستحسناً، ولمّا طالعتُه وحصّلت به نسخة وقابلته أحببتُ أن أذيّل عليه من تلك السنة، وأن أحذوا (!) حذْوَه فيما أتقنه وبيَّنه، وأن أهتدي بأنواره، وأن أُعَدّ من جملة أعوانه وأنصاره، ليكون تاريخه مَعْلَماً، وإتقانه مُحكماً". بهذه المقدّمة القصيرة أوضح "البرزالي" سبب تصنيفه لهذا الكتاب، إذ المعروف أنّ "أبا شامة المقدسي" ألّف كتابه "الروضتين"، ثم ذيّل عليه، فجاء كتاب "البرزالي" ذيلاً على "ذيل الروضتين"، وهو يقتفي أثره، فعُرِف بــ"المقتفي على كتاب الروضتين"، كما عُرف بــ"تاريخ البرزالي"؛ ويؤرّخ الكتاب لثلاثٍ وسبعين سنة، من سنة 665 إلى سنة 738هـ، أي من سنة ولادة المؤلف إلى السنة التي سبقت وفاته. يكتسب هذا الكتاب أهمّيته من صدقيّة مؤلّفه، فهو محدّث قبل أن يكون مؤرّخاً، ومن يكون محدّثاً حافظاً عارفاً بالحديث ورُواته يكون عالماً بعلم الجرح والتعديل الذي يضع المقاييس لصدق الرواة ورواياتهم، أو ضعفهم وتدليسهم؛ وقد تنوعت مصادر "البرزالي" في جمْع مادّة كتابه "المقتفي" بين الكتب المتداوَلَة المؤلَّفة في عصره، وبين الرُواه الذين كان يلتقيهم ويسمع منهم مباشرةً، وبين المراسلين له من مختلف البلاد، من حيث كان يُقيم شبكة مراسلاتٍ واسعة مع علماء ومؤرّخي عصره ممَّن يُعْنَوْن بالأخبار والوفيات، فيكتبون إليه ما يجري في بلدانهم من حوادث، وتراجم الوفيات عندهم، وبين الوثائق الرسمية ومحاضر القضاة والأمراء وكُتاب الدواوين التي يطّلع على نصوصها، وبين الإجازات العلمية التي يقف عليها وهي تضبط أسماء الأعلام وأنسابهم وتواريخ وفياتهم، ويأتي والده في مقدّمه مصادره.
ولأهمية هذا الكتاب قام بتحقيقه "عمر عبد السلام" تدمري مستعيناً بنسخة مصورة من مخطوط "المقتني" للبرزالي في متحف "طوب قبو" ونسخة مصورة عن جزء "البرزالي" من مجمع اللغة العربية بدمشق، ونسخة مصورة من معجم شيوخ الدمياطي عن مخطوط المكتبة الوطنية بتونس وهو من مصادر "البرزالي" الأساسية وقطعة من "تاريخ البرزالي" محفوظة في مكتبة جامعة ليدن بهولنده.
علم الدين البرزالي - علم الدين البِرْزَاليّ(665-739) هو علم الدين القاسم بن محمد بن يوسف بن زكي الدين محمد بن يوسف بن أبي يداس البرزالي الإشبيلي الشافعي الشيخ الإمام الحافظ المحدث المؤرخ .

مولده وأسرته
ولد الحافظ علم الدين في دمشق سنة 665 من أسرة علمية جاءت من المغرب، وكانت أسرته قد نزلت إشبيلية، ثم رحلت إلى الشام، وأول من عرِف من هذه الأسرة هو الجد الأعلى لعلم الدين الإمام المفيد محدث الشام زكي الدين محمد بن يوسف بن أبي يداس، الذي سمع تاريخ مدينة دمشق في الربع الأول من القرن السابع على أبي محمد القاسم بن علي، وابن عساكر، ولكن شهرة علم الدين البِرزالي غطت على من سبقه من علماء هذه الأسرة، وذاع صيته في حياته، وانتشر في الشرق والغرب .

نشأته ورحلاته العلمية
حضر الحافظ علم الدين البرزالي مجالس السماع صغيرا، وجلس في شبابه مع الشهود، وكان حسن الخط، ثم رحل إلى حلب، وبعلبك، ومصر، ومكة والمدينة، وبلغ عدد شيوخه بالسماع أكثر من ألفي نفس، وبالإجازة أكثر من ألف جمعهم في معجم كبير

ولي البرزالي دار الحديث الأشرفية في دمشق مقرئاً فيها، وقرأ بالظاهرية سنة 713هـ، وحضر المدارس، وتولى مشيخة دار الحديث النورِية، ومشيخة دار الحديث النفيسية، ووقف كتبه بدار الحديث السنية، وبدار الحديث القوصية ، كان الحافظ قوي الذاكرة، عارفاً بالرجال، ولاسيما شيوخ زمانه..

مؤلفاته
المقتفي لتاريخ أبي شامة.
تاريخ البرزالي.
وفاته
توفي الحافظ علم الدين البرزالي سنة 739، وتوفي وهو كان محرما، وهو في طريقه لأداء فريضة الحج، فدفن بخليص بين مكة المكرمة والمدينة المنورة . ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الاول ❝ ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع ❝ ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الثالث ❝ ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الثاني ❝ ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع ❝ الناشرين : ❞ المكتبة العصرية ❝ ❱
من كتب التاريخ الإسلامي - مكتبة كتب التاريخ.

نبذة عن الكتاب:
المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الثاني

2006م - 1446هـ
نبذة عن الكتاب :

في مقدمة تاريخه كتب "البرزالي" ما يلي: "... كان تاريخ الشيخ الإمام العلاّمة الحافظ المفتي "شهاب الدين عبد الرحمن بن إسماعيل المقدسيّ"، المعروف "بأبي شامة" الذي جعله ذيلاً على كتابه المسمَّى بــ"الروضتين في أخبار الدولتين"، ورتّبه على السِنين، وابتدأ فيه من أول سنة تسعين وخمس ماية، وانتهى فيه إلى سنة وفاته سنة خمس وستين وستماية، وهي سنة مولدي، مجموعاً حسناً، وذيلاً مستحسناً، ولمّا طالعتُه وحصّلت به نسخة وقابلته أحببتُ أن أذيّل عليه من تلك السنة، وأن أحذوا (!) حذْوَه فيما أتقنه وبيَّنه، وأن أهتدي بأنواره، وأن أُعَدّ من جملة أعوانه وأنصاره، ليكون تاريخه مَعْلَماً، وإتقانه مُحكماً". بهذه المقدّمة القصيرة أوضح "البرزالي" سبب تصنيفه لهذا الكتاب، إذ المعروف أنّ "أبا شامة المقدسي" ألّف كتابه "الروضتين"، ثم ذيّل عليه، فجاء كتاب "البرزالي" ذيلاً على "ذيل الروضتين"، وهو يقتفي أثره، فعُرِف بــ"المقتفي على كتاب الروضتين"، كما عُرف بــ"تاريخ البرزالي"؛ ويؤرّخ الكتاب لثلاثٍ وسبعين سنة، من سنة 665 إلى سنة 738هـ، أي من سنة ولادة المؤلف إلى السنة التي سبقت وفاته. يكتسب هذا الكتاب أهمّيته من صدقيّة مؤلّفه، فهو محدّث قبل أن يكون مؤرّخاً، ومن يكون محدّثاً حافظاً عارفاً بالحديث ورُواته يكون عالماً بعلم الجرح والتعديل الذي يضع المقاييس لصدق الرواة ورواياتهم، أو ضعفهم وتدليسهم؛ وقد تنوعت مصادر "البرزالي" في جمْع مادّة كتابه "المقتفي" بين الكتب المتداوَلَة المؤلَّفة في عصره، وبين الرُواه الذين كان يلتقيهم ويسمع منهم مباشرةً، وبين المراسلين له من مختلف البلاد، من حيث كان يُقيم شبكة مراسلاتٍ واسعة مع علماء ومؤرّخي عصره ممَّن يُعْنَوْن بالأخبار والوفيات، فيكتبون إليه ما يجري في بلدانهم من حوادث، وتراجم الوفيات عندهم، وبين الوثائق الرسمية ومحاضر القضاة والأمراء وكُتاب الدواوين التي يطّلع على نصوصها، وبين الإجازات العلمية التي يقف عليها وهي تضبط أسماء الأعلام وأنسابهم وتواريخ وفياتهم، ويأتي والده في مقدّمه مصادره.
ولأهمية هذا الكتاب قام بتحقيقه "عمر عبد السلام" تدمري مستعيناً بنسخة مصورة من مخطوط "المقتني" للبرزالي في متحف "طوب قبو" ونسخة مصورة عن جزء "البرزالي" من مجمع اللغة العربية بدمشق، ونسخة مصورة من معجم شيوخ الدمياطي عن مخطوط المكتبة الوطنية بتونس وهو من مصادر "البرزالي" الأساسية وقطعة من "تاريخ البرزالي" محفوظة في مكتبة جامعة ليدن بهولنده. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نبذة عن الكتاب :

في مقدمة تاريخه كتب "البرزالي" ما يلي: "... كان تاريخ الشيخ الإمام العلاّمة الحافظ المفتي "شهاب الدين عبد الرحمن بن إسماعيل المقدسيّ"، المعروف "بأبي شامة" الذي جعله ذيلاً على كتابه المسمَّى بــ"الروضتين في أخبار الدولتين"، ورتّبه على السِنين، وابتدأ فيه من أول سنة تسعين وخمس ماية، وانتهى فيه إلى سنة وفاته سنة خمس وستين وستماية، وهي سنة مولدي، مجموعاً حسناً، وذيلاً مستحسناً، ولمّا طالعتُه وحصّلت به نسخة وقابلته أحببتُ أن أذيّل عليه من تلك السنة، وأن أحذوا (!) حذْوَه فيما أتقنه وبيَّنه، وأن أهتدي بأنواره، وأن أُعَدّ من جملة أعوانه وأنصاره، ليكون تاريخه مَعْلَماً، وإتقانه مُحكماً". بهذه المقدّمة القصيرة أوضح "البرزالي" سبب تصنيفه لهذا الكتاب، إذ المعروف أنّ "أبا شامة المقدسي" ألّف كتابه "الروضتين"، ثم ذيّل عليه، فجاء كتاب "البرزالي" ذيلاً على "ذيل الروضتين"، وهو يقتفي أثره، فعُرِف بــ"المقتفي على كتاب الروضتين"، كما عُرف بــ"تاريخ البرزالي"؛ ويؤرّخ الكتاب لثلاثٍ وسبعين سنة، من سنة 665 إلى سنة 738هـ، أي من سنة ولادة المؤلف إلى السنة التي سبقت وفاته. يكتسب هذا الكتاب أهمّيته من صدقيّة مؤلّفه، فهو محدّث قبل أن يكون مؤرّخاً، ومن يكون محدّثاً حافظاً عارفاً بالحديث ورُواته يكون عالماً بعلم الجرح والتعديل الذي يضع المقاييس لصدق الرواة ورواياتهم، أو ضعفهم وتدليسهم؛ وقد تنوعت مصادر "البرزالي" في جمْع مادّة كتابه "المقتفي" بين الكتب المتداوَلَة المؤلَّفة في عصره، وبين الرُواه الذين كان يلتقيهم ويسمع منهم مباشرةً، وبين المراسلين له من مختلف البلاد، من حيث كان يُقيم شبكة مراسلاتٍ واسعة مع علماء ومؤرّخي عصره ممَّن يُعْنَوْن بالأخبار والوفيات، فيكتبون إليه ما يجري في بلدانهم من حوادث، وتراجم الوفيات عندهم، وبين الوثائق الرسمية ومحاضر القضاة والأمراء وكُتاب الدواوين التي يطّلع على نصوصها، وبين الإجازات العلمية التي يقف عليها وهي تضبط أسماء الأعلام وأنسابهم وتواريخ وفياتهم، ويأتي والده في مقدّمه مصادره.
ولأهمية هذا الكتاب قام بتحقيقه "عمر عبد السلام" تدمري مستعيناً بنسخة مصورة من مخطوط "المقتني" للبرزالي في متحف "طوب قبو" ونسخة مصورة عن جزء "البرزالي" من مجمع اللغة العربية بدمشق، ونسخة مصورة من معجم شيوخ الدمياطي عن مخطوط المكتبة الوطنية بتونس وهو من مصادر "البرزالي" الأساسية وقطعة من "تاريخ البرزالي" محفوظة في مكتبة جامعة ليدن بهولنده.

المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الاول

المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الثاني 

المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الثالث

المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع

المقتفي على كتاب الروضتين - المعروف بــ تاريخ البرزالي - 



سنة النشر : 2006م / 1427هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 20 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الثاني

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الثاني
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
علم الدين البرزالي - Alamuddin Al Barzali

كتب علم الدين البرزالي علم الدين البِرْزَاليّ(665-739) هو علم الدين القاسم بن محمد بن يوسف بن زكي الدين محمد بن يوسف بن أبي يداس البرزالي الإشبيلي الشافعي الشيخ الإمام الحافظ المحدث المؤرخ . مولده وأسرته ولد الحافظ علم الدين في دمشق سنة 665 من أسرة علمية جاءت من المغرب، وكانت أسرته قد نزلت إشبيلية، ثم رحلت إلى الشام، وأول من عرِف من هذه الأسرة هو الجد الأعلى لعلم الدين الإمام المفيد محدث الشام زكي الدين محمد بن يوسف بن أبي يداس، الذي سمع تاريخ مدينة دمشق في الربع الأول من القرن السابع على أبي محمد القاسم بن علي، وابن عساكر، ولكن شهرة علم الدين البِرزالي غطت على من سبقه من علماء هذه الأسرة، وذاع صيته في حياته، وانتشر في الشرق والغرب . نشأته ورحلاته العلمية حضر الحافظ علم الدين البرزالي مجالس السماع صغيرا، وجلس في شبابه مع الشهود، وكان حسن الخط، ثم رحل إلى حلب، وبعلبك، ومصر، ومكة والمدينة، وبلغ عدد شيوخه بالسماع أكثر من ألفي نفس، وبالإجازة أكثر من ألف جمعهم في معجم كبير ولي البرزالي دار الحديث الأشرفية في دمشق مقرئاً فيها، وقرأ بالظاهرية سنة 713هـ، وحضر المدارس، وتولى مشيخة دار الحديث النورِية، ومشيخة دار الحديث النفيسية، ووقف كتبه بدار الحديث السنية، وبدار الحديث القوصية ، كان الحافظ قوي الذاكرة، عارفاً بالرجال، ولاسيما شيوخ زمانه.. مؤلفاته المقتفي لتاريخ أبي شامة. تاريخ البرزالي. وفاته توفي الحافظ علم الدين البرزالي سنة 739، وتوفي وهو كان محرما، وهو في طريقه لأداء فريضة الحج، فدفن بخليص بين مكة المكرمة والمدينة المنورة .❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الاول ❝ ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع ❝ ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الثالث ❝ ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الثاني ❝ ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع ❝ الناشرين : ❞ المكتبة العصرية ❝ ❱. المزيد..

كتب علم الدين البرزالي
الناشر:
المكتبة العصرية
كتب المكتبة العصرية تأسـسـت المكتبة العصــريـة فـي صيــدا عام 1892 م على يد المرحـــــوم عبد الرحمن الأنصاري. ويتم فيها بيع الكتب والقرطاسية، وكانت المكتبة الوحيدة فـي جنوب لبنان وقسم من جبل لبنان، ثم تطوّرت وبدأت بنشر الكتاب عام 1905 م. وبعد وفاته عام 1928م تابع المسيرة ولده المرحوم شريف عبد الرحمن الأنصاري. وبعد الحرب العالمية الثانية وسّعت المكتبة العصرية أعمالها ولعبت دوراً ريادياً فـي نشر الفكر الإسلامي والعربي فاهتمت بطباعة ونشر وتوزيع الكتب لكبار المؤلفين والمحققين العرب، بالإضافة إلى إحياء كتب التراث فـي الأدب والفلسفة والتاريخ واللغة والدين والشعر. ثم فـي عام 1961م أسس المرحوم شريف عبد الرحمن الأنصاري الدار النموذجية للطباعة والنشر التي اعتنت بنشر الكتب المدرسية والجامعية بالإضافة إلى كتب الأطفال. وبعد وفاته عام 1986م إستمر أبناؤه من بعد فـي تطوير وتوسيع وتحديث هذه المؤسسة تحت إسم: "شركة أبناء شريف الأنصاري للطباعة والنشر والتوزيع"، وهي تضم: "المكتبـــة العصرية للطباعة والنشر"، "الدار النموذجيـــة للطباعــة والنشر"، "المطبعة العصرية" وبالاضافة إلى الفروع الثلاث للمكتبة العصرية لبيع الكتب والقرطاسية والأدوات المكتبية. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ فصل الخطاب في سيرة ابن الخطاب: أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، شخصيته وعصره ❝ ❞ فقه اللغة وأسرار العربية ❝ ❞ التحفة السنية بشرح المقدمة الاجرومية ❝ ❞ النحو جامع الدروس العربية ❝ ❞ شرح مقامات الحريري ❝ ❞ الموسوعة الكونية الكبرى ❝ ❞ وحي القلم مجلد 1 ❝ ❞ عمدة الفقة في المذهب الحنبلي ❝ ❞ مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين/ جـ1 (ت: عبد الحميد) ❝ ❞ دروس التصريف ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد متولي الشعراوي ❝ ❞ علي محمد الصلابي ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي ❝ ❞ عباس محمود العقاد ❝ ❞ مصطفى صادق الرافعي ❝ ❞ جلال الدين السيوطي ❝ ❞ ابن حجر العسقلاني ❝ ❞ أبو بكر جابر الجزائري ❝ ❞ الثعالبي-ابو منصور عبدالملك ❝ ❞ عبد الحليم محمود ❝ ❞ أحمد ابراهيم الهاشمي ❝ ❞ أبو حيان التوحيدي ❝ ❞ ماهر أحمد الصوفي ❝ ❞ محمد محيي الدين عبد الحميد ❝ ❞ مصطفي الغلاييني ❝ ❞ محمد علي الصابوني ❝ ❞ محمد عزة دروزة ❝ ❞ عبد الله بن قدامة المقدسي ❝ ❞ ابن هشام الأنصاري ❝ ❞ محمد بن القاسم الأنباري ❝ ❞ أحمد عبد الغفور عطار ❝ ❞ أنستاس ماري الكرملي ❝ ❞ عمرو الشرقاوى ❝ ❞ إلياس أنطون إلياس إدوار أ. إلياس ❝ ❞ عبدالغني المقدسي ❝ ❞ عبد الباسط بن خليل بن شاهين الظاهري الحنفي زين الدين ❝ ❞ عبد الواحد المراكشي ❝ ❞ أحمد بن عبد المؤمن الشريشي ❝ ❞ إسماعيل بن الأفضل علي الأيوبي ❝ ❞ د.غالب بن علي عواجي ❝ ❞ شارل جنيبير ❝ ❞ يوسف رزق الله غنيمة ❝ ❞ ابو الحسن الاشعري ❝ ❞ عبد الله بن عباس ❝ ❞ عبد الله محمد الشامي ❝ ❞ علاء الدين ابن اللحام البعلي ❝ ❞ السيد محمد علوي المالكي ❝ ❞ القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي ❝ ❞ مونتجمري وات ❝ ❞ جورج بوليتزر ❝ ❞ علم الدين البرزالي ❝ ❞ أبو بكر بن محمد بن حجة الحموي ❝ ❞ حيان بن خلف ابن حيان الأندلس أبو مراون ❝ ❞ محمد بن إبراهيم بن أبي بكر الجزري القرشي أبو عبد الله ❝ ❞ عبد الملك بن حبيب السلمي الأندلسي ❝ ❞ خليل ابن أيبك الصفدي ❝ ❞ عبد الملك بن محمد بن إسماعيل الثعالبي ❝ ❞ إبراهيم الدسوقي عبد الرحمن ❝ ❞ ميسرة الهادي ❝ ❞ إسماعيل بن غنيم الجوهري ❝ ❞ سالم شمس الدين ❝ ❞ ابن تيمية أبو بكر عبد الرازق ❝ ❞ علي الخطيب ❝ ❞ عبد الرزاق علي إبراهيم موسى ❝ ❞ طاهر بن أحمد بن بابشاذ ❝ ❞ صارم الدين بن محمد بن أيدمر العلائي ❝ ❞ عبد الوهاب بن السلار أمين الدين أبو محمد ❝ ❞ عبدالملك الثعالبي ❝ ❱.المزيد.. كتب المكتبة العصرية